تحالف الانبار:الخنجر والسامرائي مع صوت الإطار في دعم المشهداني لرئاسة البرلمان
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
آخر تحديث: 6 أكتوبر 2024 - 1:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو تحالف الانبار المتحد، احمد عبد الدليمي، اليوم الاحد، خروج النائب سالم العيساوي من سباق المنافسة على رئاسة مجلس النواب.وقال الدليمي في حديث صحفي، ان “رئيسي تحالفي السيادة خميس الخنجر والعزم مثنى السامرائي سحبا دعمهما للعيساوي، مما مهد الطريق امام منافسه محمود المشهداني للظفر بالمنصب”.
واضاف ان “محادثات انتخاب رئيس للبرلمان اصبحت محصورة بين قوى الاطار التنسيقي وحزب تقدم، مبينا ان “الحلبوسي ابلغ زعيم دولة القانون نوري المالكي ترشيحه للمشهداني بانتظار رأي قوى الاطار التنسيقي لتمريره او الاعتراض على تسميته”.واشار الى، ان “الاطار التنسيقي لا يريد فرض اي شخصية على المكون السني، اذ انه بانتظار تقديم شخصية مقبولة لدى جميع القوى السنية للموافقة عليه”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
المشهداني: استقرار سوريا من مصلحة المنطقة
1 يناير، 2025
بغداد/المسلة: دعا رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، اليوم الأربعاء، الى تشكيل تحالف عربي مع ايران وتركيا لمنع مشروع ما اسماه بـ”التقسيم”، منوها بأن استقرار سوريا من مصلحة المنطقة ومنع سيناريوات الفوضى والتقسيم الذي يسعى اليه الكيان الصهيوني.
وقال المشهداني خلال كلمة القاها في المهرجان التأبيني الذي أقامته السفارة الإيرانية في بغداد بمناسبة الذكرى الخامسة لاستشهاد قادة النصر، إنه “يجب ان يكون هناك تحالف حقيقي بين العراق والجمهورية الاسلامية والجمهورية التركية والسعودية والمملكة الاردنية ومصر”.
وأضاف، أن “الدول المذكورة تعمل ضد التقسيم وليس من مصلحتها ان يكون تقسيم في المنطقة وتسعى لمنع الفوضى وتأييد الاستقرار في سوريا”، مشيرا الى ان “فكرة التحالف العربي هي لمنع سيناريو التقسيم الذي يمزق المنطقة ويحقق الانتصار الحقيقي للكيان الصهيوني”.
وأضاف، ان “الدماء التي سالت في لبنان والعراق منتصرة ولن تنهزم الى ان تقوم الساعة لأن الشهادة هي النصر الحقيقي وهي التكريم الرباني لعباده الصالحين”.
وتابع انه “يجب أن تستثمر التضحيات في غزه ولبنان، حيث سيكون هناك ربيع إسلامي لاستثمار هذا الانتصار العظيم”، مؤكدا ان “الشهداء هم النبراس الذي يضيء الدرب للربيع الاسلامي القادم”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts