برلماني: انتصارات أكتوبر ستظل شاهدة على بسالة وعزيمة الجيش المصري
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
أكد اللواء هشام الشعينى عضو مجلس النواب ورئيس الجمعية العامة لمنتجى القصب، أن قواتنا المسلحة المصرية ستظل مبعث فخر لنا بما تبذله على صعيد الأمن والتنمية مؤكداً أن انتصارات اكتوبر ستظل عالقة في أذهان المصريين والشعوب العربية جيلًا بعد جيل، وستبقى تدرس فى المحافل العسكرية حول العالم، وستستمر شاهده على بسالة وعزيمة الجيش المصري وتضحياته في سبيل استرداد الحق والحفاظ على أرض الوطن، وإستعادة كبريائه وكرامته.
وقال " الشعينى " فى تصريحات له: إن أبطالنا في السادس من أكتوبر 1973 أثبتوا أنهم قادرون على كسر حاجز الخوف والقضاء على أسطورة الجيش الذى لا يقهر، ليغيروا بذلك موازين القوى فى منطقة الشرق الأوسط مشيرا إلى أن حرب أكتوبر المجيدة حولت نظرة العالم لمصر والوطن العربي، وكما قال عنها “بيير ميسمير” وزير الدفاع الفرنسي:”لن تعود أحوال العالم إلي سابق عهدها قبل حرب أكتوبر”..أكتوبر الكابوس الذي عاشته “جولدا مائير” وظل باقيًا معها على الدوام، وهذا ما اعترفت به لاحقا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أكتوبر انتصارات أكتوبر الجيش المصرى المصريين الشعوب العربية المحافل العسكرية
إقرأ أيضاً:
برلماني: نمتلك بنية تحتية وتشريعية لجذب المزيد من الاستثمارات من مختلف بلدان العالم
قال النائب أحمد نويصر ، إن الاقتصاد العالمى يشهد فترة تغيرات غير مسبوقة، وهناك تحول كبير لاقتصاديات جميع الدول بما فيها الدول الكبري، خاصة بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفرض تعريفة جمركية شاملة بما فيهم مصر بنسبة 10% مع فرض معدلات أعلى على بعض الدول.
وتابع عضو مجلس النواب ، أن الاقتصاد المصري من الممكن ان يكون فى مصاف الاقتصاديات الكبرى حال حسن استغلال الظروف المحيطة بعدما أصبحنا نمتلك بنية تحتية وتشريعية مهيأة لجذب المزيد من الاستثمارات من مختلف بلدان العالم ، وهو ما يجب العمل عليه خلال الفترة المقبلة.
وأكد عضو مجلس النواب، إن قرارات الرئيس الأمريكي بمثابة تحدي اقتصادي كبير للعديد من الدول بما فيهم الدولة المصرية، خاصة وأنها ستؤثر بشكل مباشر وغير مباشر على العديد من القطاعات الاقتصادية مثل الصادرات، الاستثمارات، وأسعار السلع الأساسية، وهو ما يستوجب تعزيز النمو الاقتصادي.
وأضاف النائب أحمد نويصر ، ان هذا الأمر سيؤدي إلى تحول كبير فى اقتصاديات الدول بالكامل، وستتأثر كل الدول بهذا القرار، وهو ما يعنى أن المرحلة المقبلة تتطلب رؤية جديدة والتعامل بجدية فى واحد من أهم وأبرز الملفات على وجه الإطلاق، بداية من جذب استثمارات بديلة، وفتح أسواق بديلة على مستوى العالم لتعويض ما ستتعرض له الدول خلال الفترة المقبلة.