محافظ أسيوط: حملة مكبرة لرفع الإشغالات بمراكز البداري والقوصية وصدفا
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
وجه اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط بشن حملة مكبرة لرفع الإشغالات والتعديات عن حرم الطريق بمختلف مراكز وقري المحافظة وذلك بالتنسيق مع شرطة المرافق والجهات المعنية مشددًا على رفع الإشغالات بمحيط المدارس والشوارع المؤدية إليها لتوفير بيئة آمنة وملائمة للطلاب ولتيسير الحركة المرورية في أوقات الذروة خاصة مع بدء العام الدراسي الجديد بالإضافة إلى تكثيف حملات النظافة المستمرة على مدار اليوم مع اتخاذ كافة الإجراءات الرادعة للمخالفين وتحرير المحاضر اللازمة لهم
ووفقًا لتوجيهات اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط نظمت الوحدة المحلية لمركز ومدينة القوصية تحت إشراف أسامة سحيم رئيس المركز وصالح البارودي نائب رئيس المركز، حملة مكبرة لرفع الإشغالات الموجودة بالشارع العام خاصة شارع الري والذي يعد أحد أهم الشوارع الرئيسية بالمدينة وتمت إزالة كافة الإشغالات المخالفة بالشارع لخلق سلاسة مرورية منعًا للتكدس والزحام تسهيلًا علي المارة من المواطنين المشاه والمركبات
وفيما أفادت الوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا عن شن حملة إشغالات مكبرة بإشراف ممدوح جبر رئيس مركز ومدينة صدفا وذلك خلال بشارع الجيش بمدينة صدفا وتم رفع كافة الإشغالات ومصادرة عدد منها والتحفظ عليها بالوحدة المحلية وتم عمل مذكرة بما تم التحفظ عليه لعرضها علي النيابة العامة
وفي مركز ومدينة البداري قام محمد عبد الراضي صديق رئيس المركز بحملة مكبرة لرفع الإشغالات بالشوارع الرئيسية بالمركز وذلك بمعاونة علاء الناظر نائب رئيس المركز وهشام عبده رئيس قسم الاشغالات بمجلس مدينه البداري حيث تم رفع كافة الإشغالات وإزالة المعوقات من الشوارع الرئيسية كما تم التنبيه علي أصحاب المحال العامة والتجارية بعدم وضع أي إشغالات تعوق حركة المواطنين بالشارع مرة أخرى ومن يخالف ذلك يعرض نفسه للمسائلة القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط البداري التح التحف التحفظ إله التجار التجاري التنبيه التجارية التعدي التعديات التنس الب الجهات الجهات المعنية الجد ألبا البارود البارودي التنسيق الإجراءات الأشغال الإشغالات الـ الجديد ألا الات الحركة الحركة المرورية حملة مکبرة لرفع الإشغالات رئیس المرکز
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف أبدت مرونة تجاه المبادرة الأمريكية للهدنة
أكد الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، أن زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض لم تتضمن طرح أي مبادرة أمريكية جديدة، كما لم يتم الاتفاق على خطة أو آليات واضحة لإنهاء الحرب أو ضمان نجاح الهدنة المؤقتة، في المقابل، كان الحديث في المملكة العربية السعودية يركز بشكل خاص على بدء هدنة كخطوة أولى نحو وقف الحرب.
وأضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجانب الأوكراني تلقى بعض الضمانات التي شعر من خلالها بشيء من الاطمئنان، ما جعله يبدي مرونة أكبر تجاه المبادرة السلمية، موضحًا أن زيلينسكي أشار إلى أن أوكرانيا كانت قد اقترحت هدنة جوية وبحرية، بينما أضافت الولايات المتحدة وقفًا للأعمال القتالية على الأرض، بينما كييف لم تعارض هذا الطرح.
وبالنسبة للوضع العسكري، أوضح أبو الرب أن خطوط التماس الحالية ليست في مصلحة أوكرانيا، لكنه شدد على أن أي حرب تتضمن أبعاد عسكرية وسياسية ودبلوماسية، والحديث الحالي يدور حول تهدئة جزئية على المستويين العسكري والسياسي، ومع ذلك، تمتلك أوكرانيا خيار مواصلة الحرب رغم الخسائر، مستندة إلى قدرتها على تصنيع 30% من احتياجاتها العسكرية، بجانب الضغط على الدول الأوروبية للتذكير بأن المخاوف الأوكرانية تتجاوز حدودها، وقد تشمل تهديدات روسية مستقبلية لأوروبا.