اقتحامات للأقصى والمستوطنين يخطون شعارات عنصرية على السور الشرقي
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
سرايا - خط متطرفون يهود اليوم الأحد، شعارات عنصرية، على سور القدس الأثري المحاذي للمسجد الأقصى المبارك، القريب من سوق الجمعة والمعروف باسم السور الشرقي.
في هذه الأثناء متطرفون يهود باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وعلى شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية.
وأوضحت محافظة القدس أن 116 مستوطنا، و135 (سائح) بحسب ما تسميهم سلطات الاحتلال، اقتحموا الأقصى.
فيما تشهد القدس القديمة وبواباتها إجراءات عسكرية مشددة تتمثل بالتفتيش الدقيق للمواطنين والمصلين في الأقصى والاعتداء عليهم، آخرها قبل نحو أسبوعين حيث جرى وضع أساسات لبناء مصعد كهربائي على مسافة 200 متر مربع من حائط البراق باتجاه المسجد الأقصى، لتسهيل الاقتحامات.إقرأ أيضاً : الحرس الثوري: جهزنا سيناريوهات مختلفة للتعامل مع نتنياهو إقرأ أيضاً : هكذا اخترقت (إسرائيل) حزب الله قبل 9 سنوات .. جديد هجوم البيجرإقرأ أيضاً : القناة 12: (إسرائيل) تدرس استهداف منشآت نفطية إيرانية ومجمعا رئاسيا ومجمع المرشد الإيراني ومقر الحرس الثوري
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم القدس مدينة القدس الاحتلال القدس القدس مدينة اليوم الله القدس الاحتلال
إقرأ أيضاً:
130 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
#سواليف
أدى 130 ألف مصل صلاتي #العشاء و #التراويح في اليوم الرابع عشر من شهر #رمضان الفضيل، في رحاب #المسجد_الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.
وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن) أن “نحو 130 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة أو من داخل أراضي عام 1948، حيث تحرم سلطات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى”.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، حثّت في بيان لها في أول أيام رمضان، الفلسطينيين إلى “شد الرحال إلى المسجد الأقصى في القدس المحتلة والرباط والاعتكاف، وذلك مع تزايد تضييقات الاحتلال لتقييد وصول المصلين في المسجد خلال شهر رمضان”.
مقالات ذات صلة مكتب نتنياهو يرد على إعلان “حماس” موافقتها على إطلاق سراح جندي إسرائيلي 2025/03/14وأضافت “لتكن أيام رمضان ولياليه المباركة طاعة ورباطا ومقاومة للعدو وقطعان مستوطنيه، وذودا وحماية للقدس والأقصى حتى تحريرهما من دنس الاحتلال”.
كما طالبت الفلسطينيين في كافة المناطق حول العالم بـ”إطلاق أوسع المبادرات والفعاليات التضامنية مع أهلهم في قطاع غزة والضفة والقدس”.
وكانت “حماس” أدانت اعتزام قوات الاحتلال تقييد وصول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان”، ودعت إلى “التصدي لكل محاولات تدنيسه وفرض السيطرة عليه”.