حب ابن الجيران وفضل رجاء الجداوي.. سوسن بدر تكشف عن أسرار جديدة من حياتها الشخصية (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تحدثت الفنانة سوسن بدر، عن العديد من التفاصيل المثيرة الخاصة بحياتها الشخصية، والعملية.
تصريحات سوسن بدروكشفت سوسن بدر، خلال لقائها مع الإعلامي محمود سعد في برنامج sold out، عن الحب الأول في حياتها، قائلة: «كنت معجبة بابن الجيران، وأغنية ساكن قصادي كانت لها استخدام عندي، فكنت أشغلها وأقعد أتفرج على ابن الجيران».
وتابعت سوسن بدر: «بعد مرور السنين، قابلت حبي الأول وكان رجل لطيف ومعاه زوجته فشبهت عليه بس مكنتش فاكرة شوفته فين، فقابلني وفكرني بنفسه، كنت سعيدة جدا بلقائه، والحب الأول زي ما قال عليه الروائي إحسان عبد القدوس ميتنسيش لكن هو مش حقيقي».
كما تحدثت سوسن بدر، عن موقف جمعها بالراحلة رجاء الداوي قائلة: «في فترة المراهقة والدي أوقفني من التمثيل وقرأت عن ورشة تطلب عارضات أزياء فطلبت منه أن أخوض التجربة ووافق، وكانت ورشة مشهورة جداً ورجاء الجداوي كانت أهم وأشهر عارضة أزياء، وكانت ضمن لجنة التحكيم ونجحت في الاختبار واختارتني رجاء وقررت أن تمرني لأكون عارضة أزياء، وكنت بسبب طولي يعطوني فساتين السهرة ووقت التمرين لم تكن تعلمني على المشي والضحك والكلام بل علمتني كيف أكون ليدي».
آخر أعمال سوسن بدروكانت آخر أعمال الفنانة سوسن بدر، هو مشاركتها في مسلسل «قلع الحجر» بطولة الفنان محمد رياض، والذي تم عرضه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024.
ودارت أحداث مسلسل قلع الحجر، في إطار الدراما الصعيدية، والذي يتناول حقوق المرأة، وهو مستوحى من أحداث حقيقية، وتم تصوير تلك الأحداث بمنطقتي النوبة وقمولة في صعيد مصر.
اقرأ أيضاً«sold out».. سوسن بدر في ضيافة الإعلامي محمود سعد بهذا الموعد
سوسن بدر تظهر بفستان عروسة في شوارع طنطا.. ما السر؟
سوسن بدر: فيلم «الهوى سلطان» يقدم رسالة إنسانية عن صور الحب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رجاء الجداوي سوسن بدر الفنانة سوسن بدر برنامج sold out تصريحات سوسن بدر اعمال سوسن بدر اخر اعمال سوسن بدر سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
حكاية ذكريات ضاعت تحت ركام منزل رجاء عويضة في غزة
لا يمضي يوم دون أن يقصد الفلسطيني المقعد رجاء عويضة (45 عاما)، أطلال منزله الذي دمرته غارة إسرائيلية على مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد 18 شخصا بينهم أبناؤه الأربعة. وفقد رجاء على إثرها قدميه وعينه، إضافة إلى حروق في ظهره وأجزاء مختلفة من جسده.
يجلس عويضة على كرسي متحرك، أمام ركام منزله، تُحيط به مجموعة من الشبان يساعدونه في التنقل وتلبية احتياجاته اليومية.
وينظر بحزن إلى الحجارة المتناثرة، وكأنما يبحث بينها عن ضحكات أبنائه وذكرياتهم التي ما زالت حية في مخيلته.
في 14 أغسطس/ آب الماضي، قصفت المقاتلات الحربية الإسرائيلية منزل عائلة عويضة بعدة صواريخ، استشهد على إثرها أولاده، شيماء (23 عاما) التي كانت حاملاً في شهرها السادس، ولؤي (22 عاما) الذي كان يستعد لخطوبته، وأسماء (16 عاما)، ومحمد (15 عاما).
يأمل عويضة بالحصول على كرسي متحرك كهربائي، يساعده على التنقل بسهولة، كما يحتاج إلى تلقي العلاج اللازم لتعافي عينه المصابة وجسده الذي لا يزال يعاني من آثار الحروق، ليتمكن من استعادة جزء من حياته التي سلبتها الحرب الإسرائيلية منه.
وقالت كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاغ، في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي، إن "أكثر من 22 ألف شخص في غزة يعانون من إصابات غيرت حياتهم، إضافة إلى إصابات خطيرة في الأطراف تتراوح أعدادهم بين 13 و17 ألفا".
وفي قطاع غزة حيث ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية، وخلفت أكثر من 147 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا الليلة في هذه الحالة