نصر أكتوبر.. تواصل الشركة المتحدة توثيقها لأمجاد أكتوبر بطرح فيلم وثيقة جاليلي، وذلك تزامنا مع الذكرى الـ 51 لنصر أكتوبر 1973 العظيم.

رأي عمرو الفقي في فيلم وثيقة جاليلي

عبر عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن إعجابه بـ فيلم وثيقة جاليلي، الذي أطلقه قطاع البرامج بالشركة، ومن المقرر طرحه قريبا، احتفاءا بالذكرى الـ 51 لانتصارات أكتوبر المجيدة.

ونشر عمرو الفقي البوستر الترويجي للفيلم عبر حسابه على «فيسبوك»، معلقا عليه:«وثيقة جاليلي من إنتاج قطاع البرامج، حاجه عظمة».

سر جديد يكشفه فيلم وثيقة جاليلي

من جانبه كان الإعلامي أحمد فايق، رئيس قطاع البرامج بالشركة المتحدة، قد كشف من خلال حسابه بموقع «فيسبوك»، أن الفيلم سوف يطرح سرًا جديدًا من أسرار حرب أكتوبر، مشيرا إلى أنه يحتوي على اعترفات مصورة لقادة العدو حول خطتهم لاحتلال القاهرة قبل نصر أكتوبر، والسلاح «الوحش» الذي اخترعوه وتحطم على يد أبطال مصر.

البرومو الدعائي لفيلم وثيقة جاليلي

وكانت الشركة المُتحدة للخدمات الإعلامية، قد عرضت البرومو الدعائي للفيلم الوثائقي «وثيقة جاليلي»، المقرر عرضه ضمن احتفالات ذكرى نصر أكتوبر الـ51.

فيلم وثيقة جاليلي

والجدير بالذكر أن فيلم وثيقة جاليلي يسلط الضوء على حقبة مهمة ودقيقة فى تاريخ مصر، كما يكشف سرا جديدا من أسرار نصر أكتوبر المجيد، ويستعرض في انفرادات مرئية اعترافات مصورة لقادة العدو حول خطتهم لاحتلال القاهرة قبل نصر أكتوبر والسلاح «الوحش» الذي اخترعوه وتحطم على أيدي أبطال مصر، حيث تم إبطاله بفضل بطولات الجنود المصريين.

ويعكس فيلم «وثيقة جاليلي» روح أكتوبر المجيدة، حيث يقدم رؤية عميقة حول التحديات التي واجهتها مصر في تلك الفترة التاريخية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على بطولات الجنود المصريين، ويلقى نظرة فريدة على الأحداث التى سبقت الحرب من خلال سرد تاريخي دقيق بأسلوب درامي يسهم في تعزيز الوعي الثقافي والتاريخي للأجيال الجديدة.

اقرأ أيضاًمنها «الوفاء العظيم» و«أبناء الصمت».. نصر أكتوبر في عيون السينما المصرية

«لجنة أجرانات» و«من أرشيف الجبهة».. أعمال متميزة توثق لنصر أكتوبر على «الوثائقية»

نصر أكتوبر 73.. نرصد كواليس اليوم السابق للحرب داخل منزل السادات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاحتفال بنصر أكتوبر ذكرى نصر أكتوبر نصر أكتوبر نصر أکتوبر

إقرأ أيضاً:

أسرار تكشف لأول مرة عن إغتيال نصرالله وهنية.. كيف خطط الموساد لتنفيذ العمليات؟

كشفت مسؤولة كبيرة سابقة في جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" عن كواليس تنفيذ عمليات الاغتيال المحددة التي تتم ضد الأهداف المطلوبة في الزمان والمكان المناسبين.

وقالت المسؤولة الكبيرة السابقة في الموساد سيما شين: "يجب أن تعرف الشخص المطلوب، ما يحبه وما يكرهه، وأين يعيش ومن الأشخاص المهمون في حياته، وإذا كنت تريد قتله أثناء الاستحمام، فيجب أن تعرف عدد الدقائق التي يستحم فيها".

وأضافت: "يجب أن تغوص في هذه الأمور، وفي حياته الخاصة، وكلما عرفت أكثر، زاد احتمال فهمك له ومن ثم التكيف مع مسارات العمل بشكل أعلى بكثير، ليس هناك شك على الإطلاق"، مشيرة إلى أن "الجانب الآخر (الهدف) يرتكب الأخطاء في كثير من الأحيان".

وتابعت شين: "عندما تعتزم القيام بشيء من هذا القبيل (القضاء على مسؤول كبير) يجب عليك أولا أن تتعرف على شخصيته وسلوكه وأجندته وما يحدث في حياته الشخصية. عليك أن تتعرف على الأماكن التي يتردد عليها في كثير من الأحيان، وهذا يتطلب الكثير من العمل، والكثير من الفهم للهدف الذي تجمع معلومات عنه. لقد وصل الأشخاص الذين شاركوا في هذه المجموعة إلى مستوى عال جدا من الإلمام بالتفاصيل الدقيقة عن المستهدف".

وقالت بشأن إذا ما كان الهدف يتمتع بشهرة عامة كبيرة: "أعتقد، على سبيل المثال، أن إسماعيل هنية قُدر ببساطة أنه في الأماكن التي يشعر فيها بالأمان، وأن ليس هناك ما يدعو للقلق، فإسرائيل لن تفعل أي شيء هناك.. وبطبيعة الحال، وجهت حماس أصابع الاتهام إلى إسرائيل، التي تجنبت حتى الآن قبول المسؤولية عن الاغتيال المفاجئ في العاصمة الإيرانية. ومنذ ذلك الحين، أضيفت عدة عمليات اغتيال أخرى، بما في ذلك الضربة الدقيقة لمبنى الضاحية الذي كان فيه حسن نصر الله".

وردا على سؤال "عندما يكون لديك هدف في مرمى البصر، إلى متى يمكن أن تستمر ملاحقة المخابرات له؟"، أجابت شين: "قد يستغرق الأمر وقتا طويلا، اعتمادا على حركة الهدف. في العادة، تستغرق الأمور وقتا أطول، إنها الحرب، كما أن احتمال ارتكاب الهدف لخطأ، أكبر.. وقد يكون من الأسهل في بعض الأحيان، في ظل فوضى الحرب، استخدام جميع أنواع التدابير التي قد يكون من الصعب استخدامها في موقف روتيني. هناك أيضا أماكن لا تفعل فيها إسرائيل كل الأشياء المتاحة، ولذلك يمكن أن يستمر الأمر لفترة طويلة في بعض الأحيان".

وأضافت: "أفترض أنه منذ لحظة اندلاع الحرب ومنذ لحظة إعلان رئيس الوزراء أنه سيتم القضاء على كامل قيادة حماس يوما أو آخر، تم تشكيل فرق خاصة، كما أن هناك فرقا في جهاز -أمان- تعمل على البحث عن محمد الضيف، حتى يجدوه أخيرا".

وتابعت: "الضرر الذي لحق بمعظم قيادة حماس والمطاردة المستمرة ليحيى السنوار، الذي تم تعريفه على أنه "منقطع الاتصال" بعد هجوم في غزة. يأخذ معلومات استخبارية، وبفضلها تمكنا من إحكام دائرة العمليات".

عندما سُئلت شين عن قدرات جمع المعلومات الاستخبارية الدقيقة التي تؤدي إلى التصفية، أجابت: "إنه دائما مزيج من جميع أنواع الأساليب، وهناك أيضا مزيج من التكنولوجيا والذكاء البشري، اعتمادا على المكان وما لديك، إنه أمر بالغ الأهمية والتعقيد".

وأوضحت: "من أجل جمع معلومات استخباراتية عن شخص ما في طهران أو عن شخص ما في بيروت، تحتاج إلى ربط عدة قدرات معا. ولا شك أن التكنولوجيا تقدمت كثيرا جدا في العقود الأخيرة، وهي توفر خيارات لأولئك الذين يتعين عليهم اتخاذ القرار بشأن كيفية المضي قدما." (روسيا اليوم) 

مقالات مشابهة

  • حب ابن الجيران وفضل رجاء الجداوي.. سوسن بدر تكشف عن أسرار جديدة من حياتها الشخصية (فيديو)
  • مفاجآت جديدة عن تفجيرات البيجر.. هكذا خرقت إسرائيل حزب الله!
  • أسرار تكشف لأول مرة عن إغتيال نصرالله وهنية .. كيف خطط الموساد لتنفيذ العمليات؟
  • صابرين تكشف أسرار «بنات الباشا»
  • أسرار تكشف لأول مرة عن إغتيال نصرالله وهنية.. كيف خطط الموساد لتنفيذ العمليات؟
  • الشتاء في مصر 2025.. الأرصاد تكشف مفاجآت صادمة
  • أسرار تكشف للمرة الأُولى .. الوحدة 504 التي لعبت دورًا أساسيًا في اغتيال نصر الله
  • آية سماحة تكشف عن حقيقة حملها وكيف تعرفت على زوجها
  • وثيقة تكشف أدلة جديدة عن محاولة ترامب قلب نتائج انتخابات 2020