هلا رشدي تحتفل بعيد ميلادها وتصدر أغنية «زنجباري» التريند
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
احتفلت الفنانة هلا رشدي، بتصدر أغنية زنجباري تريند مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة تيك توك، بعد تقليد الأمهات الأغنية مع أبنائهم بمناسبة دخول المدارس.
هلا رشدي تحتفل بتصدر زنجباري التريندوأغنية زنجباري من كلمات نوارة سعيد وألحان وتوزيع محمد قماح، وحضر الاحتفالية المنتج وائل غنيمي والفنان محمد قماح وابنها معز، واحتفلوا عيد ميلادها تزامنا مع نجاح الأغنية.
وعبرت هلا، عن سعادتها بهذا النجاح وأن ردود الأفعال حول الأغنية كانت قوية وأنها تعيش حال الأمهات وتشعر بهم دائما.
وتواصل هلا رشدي التحضير لمجموعة من الأغنيات من المقرر طرحها خلال الفترة المقبلة، بالإضافة إلى برنامج جديد للأطفال، وكان آخر الأغنيات التي طرحتها هلا رشدي بعنوان الخير والبركة بالتعاون مع الفنان محمد الحلو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هلا رشدي هلا رشدی
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: السباق وراء التريند ليس إعلامًا حقيقيًا
كشفت الفنانة شاهيناز حقيقة خضوعها لعمليات التجميل، موضحة أنها أجرت بعض التعديلات ولكن ليس في وجهها، مشيرة إلى أنها تعرضت لإصابة قوية في الأنف أثارت شائعات غير صحيحة حول خضوعها لجراحة تجميلية.
وقالت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: "تعرضت لخبطة قوية جعلت أنفي يبدو متورمًا، وعندما ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ظن البعض أنني أجريت عملية تجميل، لكن هذا لم يحدث على الإطلاق."
وأضافت: "أنا لست ضد عمليات التجميل، فمن لديه مشكلة تؤثر على نفسيته أو ثقته بنفسه فمن حقه أن يعالجها، طالما أن ذلك لا يغيّر خلق الله. الجمال أمر محبوب، وأرى أنه لا داعي للهجوم على من يقرر إجراء تعديل بسيط ليشعر بالراحة مع نفسه."
و تحدثت شاهيناز عن الشائعات التي تطاردها، مؤكدة أنها واجهت كثيرًا من الأخبار الملفقة التي تستهدف حياتها الشخصية والمهنية.
وأوضحت أن بعض وسائل الإعلام تبحث فقط عن الفضائح والجدل دون التركيز على المحتوى الفني أو الإبداعي، قائلة: "للأسف، هناك نوع من الإعلام يركز على الإثارة بدلًا من القيم الحقيقية للمهنة. الإعلام يجب أن يكون وسيلة لنقل الحقائق وتسليط الضوء على الإنجازات، وليس مجرد أداة لصناعة التريند بأي شكل ممكن."
وفيما يخص عملها السابق في مجال الإعلام، أكدت شاهيناز أن الإعلام الحقيقي يجب أن يلتزم بالموضوعية والمهنية، معتبرة أن ما يُعرف بـ"الإعلام الأصفر" هو مجرد سباق نحو جذب الانتباه دون الاهتمام بالمضمون.
وأضافت: "يمكن للإعلامي أن يحقق النجاح من خلال تقديم محتوى هادف وحوارات غنية، بدلًا من التركيز على الشائعات ومحاولة استدراج الضيوف للكشف عن أمور شخصية مثيرة للجدل."