11 يومًا تفصل الطلاب عن آخر إجازة مطولة في الفصل الدراسي الأول
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تترقب مدارس المملكة خلال الفصل الدراسي الأول لعام 1446هـ إجازتين مهمتين متبقية ستمنح الطلاب والطالبات فترات من الراحة والاستعداد لاستكمال مشوارهم التعليمي.
ومع اقتراب موعد الإجازة الأولى، التي ستكون إجازة نهاية أسبوع مطولة، تفصلنا 11 يومًا فقط عن يوم الخميس 24 أكتوبر 2024م الموافق 14 ربيع الآخر 1446هـ.
أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية: الذكرى العاشرة للبيعة تمر ونحن نفخر بملك محب للخيرأمير الشرقية: الذكرى العاشرة للبيعة تجديد للولاء وتأكيد للانتماءالإجازة الأطول بالفصل الدراسي الأول
الإجازة الثانية، وهي الأطول، هي إجازة الخريف، التي تبدأ من يوم الجمعة 8 نوفمبر 2024م الموافق 6 جمادى الأولى 1446هـ، وتستمر لمدة أسبوع كامل.
تعد هذه الإجازة الأهم خلال الفصل الدراسي الأول، حيث ستتيح للطلاب والطالبات استعادة نشاطهم البدني والذهني، مما يمكنهم من العودة إلى مقاعد الدراسة بطاقة متجددة واستعداد كامل للانخراط في ما تبقى من الفصل الدراسي.
تسهم هذه الإجازات المتقطعة في تعزيز تركيز الطلاب وتحفيزهم نحو تحقيق أداء أكاديمي متميز. والجدير بالذكر أن وزارة التعليم تسعى من خلال هذه الجدولة المدروسة للإجازات إلى تحقيق التوازن بين فترات التعلم والراحة، بما يضمن بيئة تعليمية محفزة ومثمرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة إجازة مطولة الفصل الدراسي الأول الفصل الدراسی
إقرأ أيضاً:
احتجاجات طلابية تعلق الدراسة بشكل كامل في جامعة عدن
الجديد برس|
أعرب طلاب جامعة عدن، عن رفضهم القاطع لاستمرار تعليق الدراسة في كليات الجامعة، واصفين ذلك بـ “الانتهاك الصارخ لحقهم في التعليم”.
وأكد اتحاد طلاب جامعة عدن، في بيان، دعمه لبيان رئاسة الجامعة الصادر أمس الأحد، والذي شدد على ضرورة استئناف الدراسة وعدم ضياع الفصل الدراسي الثاني.
كما ناشد الاتحاد مجلس القيادة الرئاسي ومجلس الوزراء ومحافظ عدن بالتدخل العاجل لحل قضايا التعليم.
وطالب الطلاب نقابة هيئة التدريس بعدم استخدامهم كأداة ضغط وعدم الزج بمستقبلهم في “معركة الحقوق”.
وجددوا دعوتهم لأعضاء هيئة التدريس بالعودة إلى القاعات الدراسية ومواصلة رسالتهم التعليمية.
وهدد الطلاب باتخاذ “خطوات تصعيدية سلمية” في حال استمرار تعليق الدراسة، للدفاع عن حقهم في التعليم ورفض تسييس مستقبلهم.
وأكدوا أن حقوق المعلم لا تتعارض مع حقوق الطالب، وأن “إنقاذ التعليم اليوم مسؤولية وطنية.