إعلامية لبنانية: أكثر من 1.5 مليون نازح من بيروت حتى الآن
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
قالت الإعلامية اللبنانية أسماء وهبة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفت أكبر محطة بنزين على طريق المطار منتصف الليل، فضلا عن المنازل السكنية في ضاحية بيروت الجنوبية، مشيرة إلى أنها تركت منزلها منذ قرابة الأسبوع.
مليون ونصف نازح في لبنانوأضافت خلال حواره على زوم ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين رمزي رجائي ومنة الشرقاوي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن هناك أكثر من مليون ونصف نازح في لبنان، لافتة إلى أن الشعب اللبناني شهد ليلة دموية ومأساوية للغاية بالأمس، وهذا أمر غاية في الإجرام، ويجب وضع حد لممارسات وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي.
واشارت إلى أن لبنان يحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار، لافتة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة القدرة والقرار في إيقاف هذه الحرب، وإقناع الحكومة الإسرائيلية بضرروة وقف إطلاق النار الآن، من أجل الحفاظ على سلامة المدنيين الذين يدفعون الثمن وحدهم.
إرسال مساعدات إنسانية إلى لبنانوعن إرسال مصر طائرات مساعدات إنسانية إلى لبنان أمس، أشارت الإعلامية اللبنانية، إلى أن هذا الموقف ليس جديدا على الرئيس عبدالفتاح السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان الاحتلال الإسرائيلي السيسي إلى أن
إقرأ أيضاً:
هايتي: أكثر من 40 ألف نازح في العاصمة خلال الأيام العشرة الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أن أكثر من 40 ألف شخص نزحوا فى عاصمة هايتي بور أو برنس خلال العشرة أيام الأخيرة جراء موجة العنف الجديدة التى تشهدها البلاد.
ووصفت المنظمة الدولية للهجرة ـ حسبما ذكر تلفزيون "بى أف أم تى فى" الفرنسى اليوم ـ هذه الموجة من النزوح بأنها الأسوأ خلال عامين.
وأكد جريجوار جودستاين من المنظمة الدولية للهجرة أنه فى الاجمالى، نزح أكثر من 700 ألف شخص فى هذه الدولة الكاريبية الفقيرة، مشيرا إلى أن هذه الأزمة تمثل تحديا إنسانيا واختبارا لمسئوليتنا الجماعية، كما شدد على الصعوبة التي تواجهها فرق الأمم المتحدة في تنفيذ مهمتها في ظل ظروف انعدام الأمن.
وتعاني هايتي منذ عقود من عدم الاستقرار السياسي المزمن وأزمة أمنية مرتبطة بوجود عصابات مسلحة متهمة بارتكاب جرائم قتل وخطف وعنف جنسي على نطاق واسع.
وعلى مدار أسبوعين، ظلت بور أو برنس والبلديات المجاورة تواجه موجة جديدة من أعمال العنف يغذيها "فيف أنسابل" (العيش معا)، وهو تحالف من العصابات تم تشكيله في فبراير الماضي وتمكن من الإطاحة برئيس الوزراء آنذاك أرييل هنري.