23 مستشفى في قطاع غزة تخرج عن الخدمة بعد عام على حرب الإبادة الصهيونية
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الاحد، أن 23 مستشفى من أصل 38 في قطاع غزة خرجت عن الخدمة، مع مرور عام على حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن المصادر، قولها: إن عدد شهداء القطاع الصحي 986 شهيدا، بعد مرور عام كامل على العدوان الصهيوأمريكي.
وأشارت إلى أن 130 مركبة اسعاف خرجت عن الخدمة نتيجة استهدافها وتضررها خلال العدوان المتواصل على غزة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
هيئة مستشفى الثورة بالأمانة تنظم فعالية خطابية وتكريمية لأسر الشهداء من منتسبي الهيئة
الثورة نت|
نظمت هيئة مستشفى الثورة العام في أمانة العاصمة اليوم، فعالية خطابية وتكريمية لأسر الشهداء من منتسبي الهيئة في إطار إحياء الذكرى السنوية للشهيد للعام 1446هـ.
وفي الفعالية، أكد رئيس هيئة مستشفى الثورة الدكتور همدان باجري، أهمية استلهام الدروس والعبر من عطاء وتضحيات الشهداء العظماء والسير على خطاهم في مواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي حتى تحقيق النصر.
وأوضح أن الوفاء للشهداء يتجّسد من خلال الاهتمام بذويهم وتلمس احتياجاتهم وتقديم الرعاية الصحية الكاملة لأسرهم، كأقل واجب يمكن تقديمه لهم عرفانا بما قدموه من تضحيات في سبيل الله والدفاع عن الوطن.
وأشار الدكتور باجري إلى أن تضحيات الشهداء أثمرت انتصارات وعمليات عسكرية نوعية في مواجهة العدو الصهيوني وداعميه.. لافتا إلى المواقف العظيمة والمشرفة للشعب اليمني في مساندة ونصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهم الباسلة.
وجدد تأييد وتفويض منتسبي هيئة مستشفى الثورة لقائد الثورة، واستعدادهم للمشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.. حاثا القطاع الصحي على الاستمرار في التحشيد والتعبئة لمواجهة العدوان الأمريكي والصهيوني والبريطاني.
فيما أشار الدكتور أمين شعفل في كلمة أسر الشهداء، إلى أن إحياء الذكرى السنوية للشهيد يُعد إحياءً للقيم الإيمانية والأخلاق العظيمة التي جسدها الشهداء من خلال إيمانهم الصادق بالله واستجابتهم له، والجهاد في سبيله، والدفاع عن الدين والأرض والعرض.
وأكد مواصلة السير على نهج ودرب الشهداء ومواقفهم وجهادهم في مناصرة القضية الفلسطينية ومواجهة العدوان وكل طواغيت العصر.
تخلل الفعالية بحضور قيادات وكوادر صحية، قصيدة شعرية وتكريم أسر الشهداء من منتسبي الهيئة كتعبير رمزي عن الوفاء والعرفان بتضحيات الشهداء الذي بذلوا أرواحهم رخيصة في سبيل الله والدفاع عن اليمن وأمنه واستقراره.