موقع سويدي: شركة سادات التركية الموالية لأردوغان متورطة في نقل مقاتلين إلى ليبيا
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
كشف موقع “نورديك مونيتور” السويدي عن أن شركة “سادات” التركية العسكرية الخاصة الموالية للرئيس أردوغان، المتهمة بالتورط في نقل المقاتلين إلى ليبيا، مهددة بعقوبات أمريكية.
وقال “نورديك مونيتور” في تقرير رصدته “الساعة 24″، إن نقابة المحامين الأرمنية، ومقرها كاليفورنيا، قدمت شكوى رسمية إلى الحكومة الأمريكية، لفرض عقوبات بموجب قانون “جلوبال ماجنيتسكي” على شركة “سادات” التركية، ورئيسها التنفيذي مليح تانريفردي.
وأضاف الموقع أن الشكوى تثير مخاوف بشأن تورط سادات في انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان والتواطؤ في تعزيز العنف وعدم الاستقرار في ليبيا، عبر تدريب الجهاديين في سوريا وتركيا ونقل مقاتلين مدفوعي الأجر إلى ليبيا.
وأشار الموقع السويدي إلى أنه في يونيو 2020، حصل تقرير للأمم المتحدة على معلومات عن دور منظمة “سادات” في تجنيد وتمويل ونشر المقاتلين السوريين في ليبيا.
وأوضح التقرير أن تركيا نشرت مرتزقة، بمن فيهم أطفال، من الجماعات المسلحة السورية لدعم حكومة الوفاق “منتهية الولاية” في طرابلس.
الوسومتركيا سادات ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: تركيا سادات ليبيا
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني: حراك برلماني لإخراج القوات التركية من العراق
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 2:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر برلماني، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، عن حراك لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لوقف القتال والانخراط في عملية سياسية في تركيا.وقال المصدر، إن “رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية طالب بعقد جلسة تصدر قرارا يتضمن ثلاثة أبعاد هي: دعوة حكومة بغداد للضغط على أنقرة من أجل إغلاق القواعد والثكنات العسكرية التركية في العراق، وبدء الانسحاب منها، بالإضافة إلى منع أي نشاط لحزب العمال الكردستاني ومسلحيه، وضمان إعادة انتشار القوات العراقية ومسك الأرض”.وأشار إلى أن “الدستور العراقي واضح في منع نشاط أي جماعات مسلحة بغض النظر عن تسمياتها داخل حدود العراق، واستخدام أرض العراق كنقطة انطلاق لأعمالها. وبالتالي، وجود حزب العمال الكردستاني في العراق غير قانوني وغير مشروع. كما أن وجود القوات التركية لا يحمل أي ذريعة قانونية”.وأكد المصدر، أن “اللجنة الأمنية ستدعو إلى عقد جلسة بهذا الخصوص من أجل المضي قدمًا في التصويت على هذه القرارات، لأنها تصب في صالح الأمن والاستقرار”. وأضاف أن “بعد دعوة أوجلان، لم يعد هناك مبرر لوجود القوات التركية في العراق، والتي كانت تبرر توغلاتها وعمليات القصف بأنها تواجه تنظيمًا مسلحًا انفصاليًا. وبالتالي، باتت الأمور أكثر وضوحًا، وحان الوقت لبغداد للقيام بآليات مسك الأرض وضمان أمن الحدود بين العراق وتركيا”.