وظائف للمهندسين في شركة سعودية برواتب 9 آلاف ريال.. حوافز وتأمينات
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
كشف موقع «فرصنا»، التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، عن توافر فرص عمل في إحدى الشركات السعودية للمهندسين، وذلك للإشراف على أعمال التشييد والبناء في عدد من المشروعات.
ونعرض خلال التقرير التالي التفاصيل الكاملة للوظائف المطلوبة، وطريقة التقديم، وشروطها ومميزاتها.
تفاصيل الوظائف الشاغرةوأوضح موقع «فرصنا»، في بيان، التفاصيل الكاملة للوظائف الخالية كما يلي:
- مطلوب مهندس كهرباء ذو خبرة، للعمل في الرياض، على أن يكون قد سبق له العمل في السعودية في شركة الكهرباء.
- مهندس اختبار وتشغيل معتمد من الشركة السعودية للكهرباء، شريطة موافقة هيئة الأوراق المالية.
ومن مميزات هذه الوظائف ما يلي:
- راتب أساسي يصل حتى 9 آلاف ريال سعودي.
- حوافز إضافية.
- يُحتسب الوقت الإضافي.
- توفير سكن تابع للشركة.
- توفير مواصلات على حساب الشركة.
- تأمينات صحية.
- تأمينات اجتماعية.
شروط الوظائفويشترط لشغل هذه الوظائف توافر ما يلي:
- سنوات الخبرة من 5 سنوات حتى 11 سنة.
- يشترط وجود رخصة قيادة.
- السن المطلوب من 28 حتى 38 سنة.
- المؤهل المطلوب مؤهل عال «خريج كلية هندسة».
مقر العملجدة - المملكة العربية السعودية.
لمن يرغب في التقديم على الوظائف الشاغرة يمكنه الدخول على موقع فرصنا واتباع الخطوات التالية
- الدخول على موقع فرصنا.
- اختيار الوظيفة المناسبة.
- الضغط على كلمة «التقدم للوظيفة».
- ملء كافة البيانات المطلوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة وظائف خالية وظائف في السعودية وظائف فرصنا موقع فرصنا وظائف موقع فرصنا وظائف للشباب
إقرأ أيضاً:
بيل جيتس يكشف عن 3 وظائف لن يتم استبدالها بالذكاء الاصطناعي
يحدث التقدم السريع للذكاء الاصطناعي تحولات جذرية في العديد من الصناعات بوتيرة غير مسبوقة، في الوقت نفسه يمكن لهذه التقنيات أن تؤثر على مجموعة من الوظائف مما يثير مخاوف بشأن اختفاء بعضها، حيث يخشى الكثيرون أن تحل الأتمتة محل العمالة البشرية في قطاعات متعددة.
ومؤخرا، حذر ملياردير التكنولوجيا “بيل جيتس”، من أن الذكاء الاصطناعي سيحل محل العديد من الوظائف خلال السنوات القادمة، رغم هذا، أشار إلى ثلاث مهن لا تزال آمنة نسبيا من الأتمتة التي يحركها الذكاء الاصطناعي في الوقت الراهن.
توقع بيل جيتس أن يشهد العالم خلال السنوات العشرة المقبلة ما أسماه بعصر “الذكاء الحر”، إذ سيصبح الذكاء الاصطناعي قادرا على أداء معظم المهام التي يقوم بها البشر، مما قد يجعل الأطباء والمعلمين غير ضروريين، على حد تعبيره.
وخلال مقابلة أجراها، صرح “جيتس” بأن الذكاء الاصطناعي سيحل محل الأطباء والمعلمين خلال العقد القادم، مشيرا إلى أن هذه التكنولوجيا ستوفر استشارات طبية عالية الجودة ودروسا تعليمية بنحو مجاني وعلى نطاق واسع، مما سيؤدي إلى تراجع الحاجة إلى تلك الوظائف، على حد قوله.
ومع تأكيده أن الذكاء الاصطناعي لم يصل بعد إلى مستوى يمكنه من أن يحل محل بعض الوظائف كاملو، فقد أشار إلى ثلاث وظائف يصعب على الذكاء الاصطناعي استبدالها من بينها:
1. المبرمجون:يعتقد جيتس أن المبرمجين البشريين سيظلون لا غنى عنهم في تصحيح أخطاء الذكاء الاصطناعي وتحسينه، حيث يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وCopilot وAlphaCode المساعدة في كتابة الأكواد، ولكنها غالبا ما تتطلب تدخلا بشريا لضمان الدقة وتحسين الأداء والتعامل مع التحديات غير المتوقعة.
2. خبراء الطاقة:يؤكد جيتس أن الخبرة البشرية أساسية في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، وتنفيذ الحلول المستدامة، والاستجابة للأزمات مثل انقطاع التيار الكهربائي أو نقص الموارد، وعلى عكس الذكاء الاصطناعي، يمتلك مختصو الطاقة القدرة على التفكير النقدي، والتكيف مع الظروف المتغيرة، حيث يعتبر قطاع الطاقة العالمي قطاعا بالغ التعقيد، يشمل الوقود الأحفوري، والطاقة النووية، ومصادر الطاقة المتجددة.
3. علماء الأحياء:يؤكد جيتس أن الذكاء الاصطناعي قادر على المساعدة في تشخيص الأمراض، وتحليل التسلسلات الجينية، وحتى المساعدة في اكتشاف الأدوية، ومع ذلك، غالبا ما تتطلب عملية الاستكشاف العلمي من الباحثين التفكير فيما يتجاوز البيانات المتاحة، وتحدي المعرفة التقليدية، والسعي وراء أفكار جديدة لا يستطيع الذكاء الاصطناعي توليدها بشكل مستقل.