لبنان ٢٤:
2025-02-17@05:12:08 GMT

وهاب يستذكر السيد: اشتقنا

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

وهاب يستذكر السيد: اشتقنا

استذكر رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله.

وكتب وهاب عبر حسابه على أكس: "اشتقنا يا أبا هادي . من يطمئن الناس بعدك؟".

اشتقنا يا أبا هادي . من يطمئن الناس بعدك؟.

— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) October 6, 2024 .

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

خطابُ السيد الحوثي خارطةُ طريق فكرية وسياسية لأبناء الأُمَّــة

محمد أمين عزالدين الحميري*

سماحة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي -سلَّمه الله- في خطابه الأخير [الخميس 15 شعبان 1446هـ] بمناسبة خروج المارينز الأمريكي من اليمن، وجَّه العديد من الرسائل الصادقة للأنظمة العربية والإسلامية، وذلك في سياق مواجهة الغطرسة الأمريكية، ومن ذلك الثبات على الموقف الموحَّـد الذي أعلنته هذه الأنظمة تجاه رفض مقترحات ترامب الداعية إلى تهجير الشعب الفلسطيني من غزة، وإلى الحذر من عدم المقايضة أَو المساومة في أي أمور أُخرى من شأنها الإضرار بالشعب الفلسطيني.

وأن يكون هذا الخطابُ الأمريكي المتطرف المشحون بالحقد والكراهية على المسلمين وفي المقدمة العرب دافعًا للتوحد، بدءًا من الشعب الفلسطيني ثم العرب والمسلمين، وأن يكون فرصة للتضامن العملي بين المسلمين، وإلى اتِّخاذ المواقف العملية الجريئة ولو في الحد الأدنى، وإلى أن تُجرِّبَ الأنظمة العربية أن يقولوا لأمريكا: لا، فأمريكا أضعف مما يتصورون، وأن ما يجعلها قوية هو حالة الاختراق للعرب والمسلمين، والاستغلال لهم وتوظيفهم في صالحها، وبيان أن سياسة الاسترضاء للأمريكي أثبتت الأحداث والشواهد أنها غير مُجدية؛ فالأمريكي سيتخلص من الجميع بما فيهم من قدموا لهم التنازلات، وهو يسعى لتحقيق مطامعه على مراحل.

خطابُ السيد عبدالملك، يمثّل خارطةَ طريق فكرية وسياسية مهمة جِـدًّا للتعامل مع الأمريكي والإسرائيلي، وأنهم العدوّ الحقيقي للأُمَّـة، وكذلك للتعامل مع بعضنا البعضَ كمسلمين، وإلى تحمل المسؤولية لمواجهة المخاطر، وبيان أن النصر حليفنا إذَا امتلكنا الإرادَةَ والعزيمةَ، والاستعانةَ بالله.

فهل آن الأوان لأن نتجاوز كُـلّ الاشكالات والتباينات الداخلية، ونلتف حول القضايا المصيرية التي تجمعنا، وتمثل حافزًا كَبيرًا لأن نصطفَّ خلفها، فنواجهَ الخطرَ الذي سيأتي على الجميع، وليس على الشعب الفلسطيني فقط؟

نأمل ذلك.

وبالنسبة لنا في اليمن، فقد كنا وسنظلُّ “بعون الله” إلى جانب قائدنا العزيز، في مسيرة التحرير لبلدنا العزيز، والتغيير من واقعه إلى الأفضل، وفي مسيرة الانتصار لقضايا أمتنا، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ولن يرهبَنا أحدٌ في هذا الكون، وحريتُنا دين وعزتُنا إيمان.

واللهُ الغالبُ على أمره.

* قيادي سلفي

مقالات مشابهة

  • الصدر يجيب على سؤال بشأن اسمه: كان السيد الوالد يناديني بـ مقتدى
  • السفير المصري بالمغرب يطمئن علي بعثة منتخب الناشئين
  • وفد برلماني يطمئن أهالي أسوان بسبب تكرار شكاوى انقطاع المياه
  • رغم إصابته.. هالاند يطمئن جماهير الستي بقطعة لحم (صورة)
  • بإنتظار تشييع السيد
  • دياكونيون جدد وتدشين أيقونات في عيد دخول السيد المسيح الهيكل بالمنصورة
  • خطابُ السيد الحوثي خارطةُ طريق فكرية وسياسية لأبناء الأُمَّــة
  • الحفر في الاستاد بدأ.. الخطيب يطمئن على كافة الترتيبات
  • بعد الاعتداء على اليونيفيل.. وهاب يعلق
  • بري يستذكر رفيق الحريري: لبنان يفتقده