يتيح مزايا المنتجات المصرفية المبتكرة.. بنك دخان يعلن الفائزين بجوائز «ثراء»
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعلن بنك دخان عن أسماء الفائزين بجوائز السحب المتعلق بحساب التوفير»ثراء» المتوافق مع أحكام الشريعة والذي أجري بالمقر الرئيسي للبنك، حيث فاز كل من العملاء جابر علي الكواري وراكيل دي لارا راموس بجوائز نقدية قيمة كل منها 10,000 ريال.
كما فاز كل من العملاء تازين تشودري، مليحه حسن هاشم، أحمد عجلان الكواري، ابراهيم جابر التميمي، تميم عبدالله السبيعي، الشيخه وضحى حمد آل ثاني، نجاح ذيبان القحطاني، عبدالوهاب صالح الرشيدي، شهد جاعوني، رنا مصطفى سلمان، أحمد سيد بدوي، محمد عرفان صديق، حمد ناصر السعدي، كمال الدين فقير كالداني، الهنوف مهنا العتيبي، يوسف شعبا فاطمي، منيره عبدالله المسند، الدانه ماجد آل سعد، حسن محمد المحمدي، محمد تالها، محمد فرج الكبيسي، يوسف حسن المناعي، أشرف فوزي قنديل، غاده محمد سالم، محمد عبدالملك، خالد عبدالله الهتمي، ثلاب حمد الهاجري، محمد فندي النعيمي، رضا محمد عيد، محمد صالح العذبة، علي حسن العماري، عادل مطر النعيمي، فيرنا إينايا، آمنه محمد السليطي، ياسين جمعه جول، محمد صلاح الدين منصور، جابر علي البريد، عبدالرحمن جمال الجابر، نعمة الله محمد رازق، دانه طارق الصديقي، خديجة محمد الماس، محمد عبدالله العلي، عبدالله ناصر القحطاني، خالد يوسف الكبيسي، تميم احمد الكواري، موزه ارحمه الكواري، عماد بن عمامي ابراهيم، أحمد محمد المهندي، محسن علي بني بشير، حسن امام شيخ، حمد ابراهيم المنصوري، لولوه حسن بورشيد، ريهة عبد راشد، جاسم سلطان المهندي، عبدالرحمن ابراهيم العبدالله، منال عبدالله الحداد، هدايه فوزي يوسف، ساره جبر الكبيسي وجميله سعيد سبت بجوائز نقدية قيمة كل منها 5,000 ريال.
وقد تم إجراء السحب تحت إشراف ممثل إدارة التراخيص النوعية ومراقبة الأسواق بوزارة التجارة والصناعة.
ويتيح حساب التوفير «ثراء» شهرياً فوز 59 عميلا بجائزة نقدية بقيمة 5,000 ريال وعميلين آخرين بجائزة نقدية بقيمة 10,000 ريال لكل رابح. بالإضافة إلى ذلك، يمكّن «ثراء» بصفة ربع سنوية عميلين من الفوز بجائزة نقدية بقيمة 25,000 ريال لكل منهما فضلاً عن فوز اثنين آخرين بجائزة نقدية قيمتها 50,000 ريال لكل رابح، وصولاً إلى الإعلان عن فوز عميل واحد سنوياً بالجائزة النقدية الكبرى والتي تبلغ قيمتها 1,000,000 ريال. وعليه، يبلغ عدد الفائزين المشتركين في حساب «ثراء» 501 فائز، مع جوائز نقدية يصل مجموعها إلى 3,970,000 ريال.
يتيح حساب «ثراء» مزايا المنتجات المصرفية المبتكرة والتي تتضمن عمليات سحب وإيداع ومعاملات تحويل الأموال من مختلف الحسابات الأخرى وعبر مختلف القنوات المصرفية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر بنك دخان 000 ریال
إقرأ أيضاً:
محمد يوسف الملا: مهرجان المسرح العربي يستقطب المبدعين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المخرج المسرحي محمد يوسف الملا مخرج العرض القطري "بين قلبين" المشارك في الدورة الـ 15 من مهرجان المسرح العربي، إن المسرح والسياق الفني في دولة قطر في حالة تجانس واستقطاب نوعي للأعلام والمؤثرين الفنيين المسرحيين في الوطن العربي.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي أقيم اليوم، على هامش أعمال مهرجان المسرح العربي أداره الإعلامي المغربي أحمد طنيش، وأوضح الملا أنه من خلال العمل المسرحي "بين قلبين"، جرى استقطاب مبدعين من كافة الأقطار خليجيا وعربيا، وأن الفرصة السانحة في مهرجان المسرح العربي جعلتهم يلتقون بكوكبة عربية ربما لم يلتقوا بها في مهرجانات أخرى، مشيراً إلى أن هذا المهرجان يعد مظلة فنية عربية فكرية استطاعت أن ترسم ملامح فنية لا تتكرر في مهرجانات أخرى.
وأشاد الملا بفريق العمل المسرحي الذي سيكون حاضرا على خشبة المسرح لتقديم "بين قلبين" في صور بصرية تواكب ماهية المهرجان العربي وأسسه الفنية والهالة التي يشغلها في مساحة المهرجانات العربية. مضيفا: "وجود مثل هذا الفريق بعمله الفني دليل على التطور الذي يشهده المسرح القطري، وأن وجود جمهور جاء لمتابعة هذا العمل من دولة قطر دليل آخر على قدرة المسرح لدينا لإيجاد مساحة خاصة به".
في السياق ذاته، قال مؤلف العمل المسرحي "بين قلبين"، طالب الدوس: “المسرحية عاشت عمرا معنا قبل كتابتها، فقد سافرت في تفاصيلنا وأحوالنا، وبالرغم من أنه تم العمل عليها في العام المنصرم، إلا أنها وجدت طريقها لتكون في منافسة مع الأعمال المشاركة في مهرجان المسرح العربي، كل ذلك جاء بجهود الفريق الذي يعمل بصورة متجانسة ومتوافقة، ولأن العمل دائما ما يكون جماعيا، فنحن في حالة تواصل دائمة من خلال طرح المناقشات والوصول إلى النتائج المرجوة”.
كما تطرق الدوس في حديثه إلى تاريخ المسرح في قطر، وأوضح أن روح المسرح في قطر بدأت بالنبض في نهاية الخمسينيات من خلال الأندية، وكانت التجارب أقرب إلى الارتجال، ثم تبنت وزارة المعارف المهمة في تلك الفترة من خلال المعهد الديني الذي قدم أول مسرحية بعنوان "صقر قريش وبشكل تصاعدي بدأت تظهر الفرق فقد ظهر بشكله النظامي في عام 1972م، حيث أنشئت أول فرقة مسرحية تحت مسمى "المسرح القطري"، وهو عبارة عن دمج الكثير من المختصين في المسرح ممن كانوا في المعهد الديني.
بعدها ظهرت فرق "السد" و"الأضواء" في منتصف السبعينيات، تلا ذلك فرقة المسرح الشعبي واستمرت هذه الفرق إلى بداية التسعينيات، إلى أن جاء قرار الدمج، الذي أدى إلى إيجاد زخم فني كبير، مما أدى إلى ظهور مؤسسات فنية أخرى. وفي عام 2004م تم تأسيس مسرح الخليج، واستمر الحال إلى أن ظهرت فرق أخرى، وبالجهود المؤسسية استطاع الفن القطري الوصول إلى مهرجانات دولية متعددة.
وحول هوية الفن المسرحي والثقافة على وجه الخصوص، قال الدوس: "الفن لا جنسية له"، مضيفًا أن قطر تستقطب العقول والأفكار الفنية، وأوضح بشأن ما يقدمه المسرح القطري من قضايا متعددة أن المسرح القطري هو مسرح جماهيري يقدم أعمالا رصينة منتقاة تواكب رقي الجمهور.
وأضاف: "ما يتم تناوله في المسرح القطري من قضايا هو من الواقع المعاش قضايا إنسانية عامة. وهذا ينطلق من كون قطر تقدم روح الثقافة العربية، وهي داعمة معنويا وماديا للثقافة والمثقف العربي".