كوريا تصدر أكثر من 60% من سياراتها إلى أمريكا الشمالية في الفترة من يناير إلى أغسطس
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
أظهرت بيانات اليوم الأحد أنه تم شحن أكثر من 60% من صادرات كوريا الجنوبية من السيارات في الفترة من يناير إلى أغسطس إلى أمريكا الشمالية، ما أثار دعوات للشركات للنظر في إستراتيجيات تصدير عالمية أكثر توازنا.
ووفقا لبيانات الصناعة، بلغ إجمالي صادرات شركات السيارات الخمس الكورية، وهي هيونداي موتور، وكيا، وجنرال موتورز كوريا، وكيه جي موبيليتي، ورينو كوريا موتورز، مليونا و857 ألفا و111 وحدة خلال الفترة من يناير إلى أغسطس.
ومن بين هذه السيارات، تم شحن 61.4% أو مليون و140 ألفا و73 وحدة إلى أمريكا الشمالية؛ إذ زادت الصادرات إلى المنطقة بنسبة 15.9% مقارنة بـ 983 ألفا و321 وحدة خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وبلغ إجمالي الصادرات إلى الولايات المتحدة 970 ألفا و66 وحدة، وهو ما يمثل ما يقرب من نصف إجمالي صادرات السيارات الكورية الجنوبية خلال الفترة المذكورة.
وسجلت الصادرات إلى الولايات المتحدة ارتفاعا بنسبة 18.7% على أساس سنوي خلال الفترة المذكورة وفي الوقت نفسه، سجلت الصادرات إلى مناطق أخرى انخفاضات كبيرة مقارنة بالعام الماضي؛ إذ انخفضت الصادرات إلى إفريقيا بنسبة 44.7%، وإلى آسيا والاتحاد الأوروبي وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط بنسب 23.5% و26.1% و11.6% و9.2% على التوالي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الصادرات إلى الفترة من
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: أمريكا خسرت مكانتها العالمية بسبب الدعم اللا محدود لإسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير عبد الفتاح، الباحث السياسي، إن الحرب بين دولة الاحتلال وإيران طوال الفترة السابقة كانت بالوكالة من خلال الحروب بين تل أبيب وأذرع إيران سواء حزب الله أو الحوثيين أو الحشد الشعبي.
وأضاف "عبد الفتاح"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن المواجهة بين تل أبيب وطهران ستكون قوية جدًا، خاصة وأن إيران تمتلك القدرة على إيذاء وإيلام إسرائيل بشكل كبير للغاية، ولذلك لم تمنح الولايات المتحدة دولة الاحتلال الضوء الأخضر لضرب إيران خلال الفترة الحالية.
وأوضح أن دولة الاحتلال خسرت الولايات المتحدة مكانتها العالمية، خاصة وأن إسرائيل تقوم بالكثير من الجرائم ضد القانون الدولي تحت حماية الولايات المتحدة التي تعتبر القطب الأوحد في العالم بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.