– كل محور بعد إنتهاء مهتمته يتبقي فقط 50% من قواته لتأمين المناطق المحررة وتنتقل بقية القوة للمساهمة في تحرير المنطقة التالية وتضاف قوتها للقوة المناط بها العمل علي تحرير المنطقة التالية..

– عليه فان تحرير سنجة سيكون أسهل من تحرير جبل موية وتحرير مدني سيكون أسهل لان القوات تتضاعف اعدادها والقوة تصبح مميتة فعلا وحقيقة.

.

– ولو تبقت الخرطوم في النهاية فقد نشهد دخول الخرطوم بعدد يفوق ال100 الف جندي تضيق بهم طرقات العاصمة..
– وقل نفس الشئ عن دارفور وحواضرها
– كنصحية وحقنا للدماء وحفظا للأروح علي جنود المليشيا الخروج من المدن والقاء السلاح او اختيار التجمع في معسكرات وفق ما يحدده الجيش ..

– خطة الجيش الحالية هدفها واحد الاستسلام التام او الهلاك المحتوم باذن الله للمتمردين – وجنود المليشيا الموجودين في الخرطوم والأقليم الاوسط فرصتهم في النجاة ضئيلة وقد لا يستطيعون رؤية أسرهم وأهاليهم للابد.

Alnour Sabah

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش يضيق الخناق على الدعم السريع ويستعيد مناطق قرب الخرطوم

قال الناطق باسم الجيش السوداني نبيل عبد الله إن الجيش استعاد من قوات الدعم السريع منطقة المسعودية بولاية الجزيرة، والمشارفة للعاصمة الخرطوم.

وتقع مدينة المسعودية شمال ولاية الجزيرة وعلى بعد نحو 50 كيلومترا فقط جنوب شرق العاصمة.

ويواصل الجيش السوداني تحقيق تقدم كبير بسيطرته على معظم مناطق ولايتي الجزيرة والخرطوم، حيث أعلن سيطرته على مدينة أبو قوتة شمال غرب الجزيرة، ومناطق بشرق النيل وحي كافوري بمدينة بحري.

وأفادت مصادر في الجيش للجزيرة بأنه بات يضيق الحصار على قوات الدعم السريع الموجودة في العاصمة الخرطوم من نواحي الشمال الشرقي والشرق والجنوب.

وأضافت المصادر أن المعارك أصبحت تقترب، مع كل يوم جديد، من مواقعها الرئيسية حول العاصمة.

يأتي ذلك في الوقت الذي قالت فيه الفرقة السادسة مشاة، التابعة للجيش السوداني، إن طيران الجيش شن غارات على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، أمس، وقتل العشرات من عناصر الدعم السريع، من بينهم قيادي يحمل جنسية ليبية.

وذكر بيان للفرقة أن الجيش والقوات المساندة له أسقطوا مسيرة تتبع للدعم السريع كانت تحلق في سماء الفاشر، ودمر 7 مركبات قتالية شمال شرقي المدينة.

وأفاد البيان بأن 12 مركبة قتالية تحمل جنودا للدعم السريع هربت بعيدا من محاور القتال بمحيط مدينة الفاشر.

إعلان

انتهاكات حقوقية

من جانب آخر، قال نداء الوسط، وهو كيان مدني معني برصد الانتهاكات بولايات الوسط بالسودان، إن عشرات القتلى والجرحى سقطوا خلال هجمات نفذتها عناصر تابعة لقوات الدعم السريع في بلدتين بولايتي الخرطوم والنيل الأبيض.

وأضاف بيان لنداء الوسط -أمس الأحد- أن هجوما لقوات الدعم السريع على قرية "ود جار النبي" الواقعة جنوبي مدينة جبل الأولياء والتابعة لولاية النيل الأبيض أسفر عن 11 قتيلا وأكثر من 40 جريحا.

يذكر أن قوات الدعم السريع تسيطر على مدينة جبل الأولياء منذ أواخر 2023 وتعد المدينة البوابة الجنوبية الغربية للخرطوم وتبعد عن وسط العاصمة نحو 45 كيلومترا.

أفواج النازحين

وفي سياق آخر، انطلق من مدينة بورتسودان -العاصمة الإدارية للسودان- صباح اليوم، الفوج الثاني للنازحين للعودة إلى ولاية الجزيرة وسط البلاد التي استعاد الجيش السيطرة عليها، في الأسبوع الثاني من يناير/كانون الثاني الماضي من الدعم السريع.

يذكر أن أغلب سكان ولاية الجزيرة البالغ عددهم نحو 6 ملايين نسمة قد نزحوا عقب سيطرة الدعم السريع على مساحات واسعة من الولاية قبل نحو عامين.

ويخوض الجيش والدعم السريع منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا خلفت أكثر من 20 ألف قتيل، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.

واتهمت الأمم المتحدة اليوم قوات الدعم السريع بمنع وصول المساعدات إلى منطقة دارفور المهددة بالمجاعة في البلاد التي مزقتها الحرب.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يحقق تقدمًا ملحوظًا في الخرطوم
  • الجيش سيحسم قريبا
  • معارك عنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شرقي الخرطوم
  • الجيش يضيق الخناق على الدعم السريع ويستعيد مناطق قرب الخرطوم
  • أخصائي روسي: اللقاح الشخصي ضد السرطان سيكون متاحاً للمرضى قريباً
  • وكيل وزارة العدل تشيد بدور الشرطة في الرصد والتوثيق لجرائم المليشيا المتمردة
  • الجيش السوداني يقترب من السيطرة على العاصمة الخرطوم
  • علي المستوي الشخصي أقف بقوة مع الجيش وقيادته حتي تحرير آخر شبر
  • فيديو .. قائد لواء البراء يرد على البرهان .. بعد معركة تحرير الخرطوم سنحرر أشياء أخرى
  • الجيش يتقدم شرق الخرطوم وصحيفة أميركية تتساءل عن غياب حميدتي