استشهاد 21 فلسطينيا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مسجد وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
المناطق_متابعات
استشهد 21 فلسطينيا وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة في قصف للاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم استهدف مسجدا يؤوي مئات النازحين قرب مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية باستشهاد 21 فلسطينيا وإصابة العشرات بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء وحالات بتر، لافتة النظر إلى وصول عدد من الشهداء الأطفال أشلاء إلى المستشفى، ترافقت هذه المجزرة الإسرائيلية الجديدة مع قصف مدفعي وجوي مكثف طال المناطق الشمالية والشرقية من مخيمات البريج والنصيرات والمغازي وسط القطاع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فلسطين
إقرأ أيضاً:
بعد عودة النازحين.. الأغذية العالمي: الاحتياجات الإنسانية في قطاع غزة هائلة
أكد برنامج الأغذية العالمي، أن "الاحتياجات الإنسانية في قطاع غزة هائلة، وسط عودة الأسر الفلسطينية النازحة إلى مناطقهم شمالا"، بعد نحو 15 شهرا من الإبادة الإسرائيلية".
وقال البرنامج، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس": "أي أمل في تعافي قطاع غزة يتطلب استجابة إنسانية شاملة مع تكاتف جميع الوكالات الأممية".
وأضاف: "مع عودة الأسر الفلسطينية النازحة إلى شمال غزة، تعمل فرقنا على إنشاء مزيد من نقاط التوزيع لتوفير الغذاء، الذي تشتد الحاجة إليه".
حماس: قطاع غزة منطقة منكوبة "إنسانيا" وندعو المجتمع الدولي لتدخل عاجلبعد تهديدات ترامب حول غزة| خبير: أمريكا تتعامل مع الدول كإنها شركات وعليها قبول المناقصات المقدمة لهاكما نشر البرنامج مقطعاً مصوراً يظهر توافد مئات النازحين الفلسطينيين مشيا على الأقدام باتجاه شمال القطاع وسط الأبنية المدمرة.
وفي وقت سابق، أفاد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن 90% من العائدين يفتقرون إلى منازل تؤويهم.
كما أكد المكتب أن شمال القطاع يعاني من نقص حاد في الإمكانيات اللازمة لاستقبال النازحين، داعيًا إلى تقديم مساعدات عاجلة تشمل توفير الخيام لإيواء العائدين.
ومن جانبه، قال القيادي في حركة حماس، سامي أبو زهري، إن الوسطاء بدأوا عملية جس النبض للطرفين للبدء في المرحلة الثانية من اتفاق غزة، مؤكدا أن مستقبل القطاع شأن فلسطيني بحت ولا خيار أمام نتنياهو إلا المضي في هذا الاتفاق حتى النهاية.
وأوضح القيادي في حركة حماس، أن القطاع لا يعاني فراغاً إدارياً بل يرحبون بتشكيل حكومة يتوافق عليها الفلسطينيون.