17 سبتمبر عودة طلبة جامعة البحرين و3 سبتمبر عودة هيئة التدريس
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أصدرت عمادة القبول والتسجيل بجامعة البحرين التقويم الأكاديمي للعام الجامعي القادم 2023/2024، وبحسب التقويم الذي حصلت «الأيام» على نسخة منه فإن دوام أعضاء هيئة التدريس في الجامعي من المزمع أن يكون في 3 سبتمبر 2023، بينما ستكون عودة الطلبة يوم الأحد الموافق 17 سبتمبر 2023. وحدد التقويم الخميس 28 سبتمبر آخر موعد لحذف المقررات الدراسية واسترجاع الرسوم الدراسية، وسيكون الخميس 4 يناير 2024 آخر يوم دراسي في الفصل الدراسي الأول، بينما ستكون فترة الامتحانات النهائية من تاريخ 6 إلى 16 يناير، وستكون إجازة ما بين الفصلين للطبلة من تاريخ 17 يناير إلى 10 فبراير ولمدة 23 يوم.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الفصل الدراسی
إقرأ أيضاً:
تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
في خطوة تعكس التسارع الكبير في الثورة التكنولوجية، أعلنت الصين عن إدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للمدارس الابتدائية والثانوية ابتداءً من العام المقبل.
وفي تقرير مصور بعنوان "تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية" على قناة القاهرة الإخبارية، أُعلن عن القرار الذي يُعد جزءًا من استراتيجية طموحة تهدف إلى إعداد جيل جديد قادر على التعامل مع التقنيات الحديثة.
ويشمل ذلك تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة مستقلة أو دمجه ضمن مقررات العلوم والتكنولوجيا، بهدف تعزيز مهارات الطلاب في التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي.
من خلال هذه الخطوة، تسعى بكين إلى ترسيخ مكانتها كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققه روبوت المحادثة "ديب سيك" الذي تفوق على نماذج غربية بارزة بفضل إمكانياته المتطورة وتكلفته التشغيلية المنخفضة.
هذا الإنجاز يعكس مدى التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في هذا المجال الذي أصبح يشكل ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي.
المبادرة الصينية لا تقتصر فقط على التعليم المدرسي، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية، بهدف تطوير كوادر شابة قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة.
ومع هذا التقدم السريع، يطرح المراقبون سؤالًا مثيرًا: هل سيصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية على مستوى العالم، أم أنه سيظل محصورًا في الدول الرائدة تكنولوجيًا؟