وداعًا للتجاعيد.. اكتشفي سر بشرة مشدودة وجميلة مع كولاجين لبان الذكر الطبيعي

مع تقدم في العمر تصبح التجاعيد مصدر قلق رئيسي بالنسبة للسيدات، اللواتي يبحثن عن شباب دائم ويرغبن في معرفة طرق لإعادة النضارة للبشرة، وتلجأ بعضهن لأستخدام العلاجية الكيميائية لتحفيز إنتاج الكولاجين وشد التجاعيد وإخفاءها، لذا خلال السطور التالية تستعرض «الوطن» وداعًا للتجاعيد.

. اكتشفي سر بشرة مشدودة وجميلة مع كولاجين لبان الذكر الطبيعي، الذي يعد من أهم المواد التي يمكن الاعتماد عليها لتحسين الجلد والحفاظ عليه ومنع ظهور التجاعيد.

يعتبر لبان الذكر كولاجين طبيعي منذ القدم لأنه يتمتع بخصائص علاجية للبشرة، لأنه يحتوي على مادة الكولاجين الطبيعية، التي تعمل على تأخير ظهور التجاعيد وملء الخطوط الرفيعة والتعبيرية حول العينين، والتجاعيد حتى العميقة، لذا يعد لبان الدكر حل طبيعي وفعال للمساعدة على محاربة علامات الشيخوخة، ويعمل على إعادة الشباب والحيوية للبشرة، وفقًا للدكتورة حنان ندا استشاري الأمراض الجلدية لـ «الوطن».

وداعًا للتجاعيد.. اكتشفي سر بشرة مشدودة وجميلة مع كولاجين لبان الذكر الطبيعي

- يعمل على حماية البشرة من الشيخوخة.

- يعالج الهالات السوداء والتجاعيد أسفل العين.

- يعالج آثار البقع البنية في الجلد.

- يعمل تفتيح البشرة بشكل ملحوظ.

- تقوية وتعزيز صحة البشرة وتوحيد لونها.

- تحفيز إنتاج الكولاجين المسؤول عن تجديد الجلد.

- يعالج الاسوداد حول العينين والفم.

طريقة تحضير كولاجين لبان الذكر  ملعقتان لبان دكر. كوب ماء مغلي.

طريقة الاستخدام

انقعي لبان الدكر في الماء المغلي، وغط الوعاء واتركه ليلة كاملة. عندما يصبح لون الماء مائل للون الأبيض، صفي منقوع لبان الدكر وضعيه في إناء زجاجي. استخدميه عن طريق بلل قطنة نظيفة بماء لبان الدكر، وضعي القطنة على التجاعيد حول العينين. اتركي القطنة مدة لا تقل عن ربع ساعة، وبعدها اشطفي وجهكِ بالماء ورطّبي بشرتك بعدها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كولاجين لبان الذكر لبان الدكر البشرة لبان الدکر

إقرأ أيضاً:

الصدافية.. سبب ظهورها وكيفية التعامل معها

الصدافية هي مرض جلدي مزمن شائع يصيب الملايين من الأشخاص حول العالم. يعتبر من الأمراض المناعية الذاتية التي تؤدي إلى نمو غير طبيعي لخلايا الجلد، مما يسبب تراكم الجلد الميت وتكوّن القشور الحمراء المتقشرة التي تكون غالبًا مؤلمة. رغم أنها لا تعتبر مرضًا معديًا، فإن تأثيراتها على حياة المصاب قد تكون عميقة، سواء على المستوى الجسدي أو النفسي.

قال الدكتور عماد زهران استشارى الجلدية، لـ صدى البلد: في هذا المقال، سنتناول الصدافية من حيث أسباب ظهورها، الأعراض المميزة لها، وكيفية التعامل مع المرض من خلال العلاجات المتاحة.

ما هي الصدافية؟الصدافية 


الصدافية هي حالة جلدية تتميز بتكوين بقع حمراء مغطاة بقشور فضية على الجلد. يمكن أن تظهر هذه البقع في أي مكان من الجسم، إلا أن أكثر المناطق تأثرًا هي فروة الرأس، المرفقين، الركبتين وأسفل الظهر. قد تكون الأعراض مصحوبة بالحكة أو الشعور بالحرقان، وفي بعض الحالات، قد تتطور إلى تقرحات أو جروح قد تكون مؤلمة.

السبب الرئيسي للصدافية ليس واضحًا تمامًا، ولكنها مرض مناعي ذاتي، مما يعني أن الجهاز المناعي يهاجم خلايا الجلد السليمة عن طريق الخطأ، مما يؤدي إلى تسارع نمو الخلايا الجديدة التي لا تتمكن من التخلص من الخلايا القديمة في الوقت المحدد. النتيجة هي تراكم هذه الخلايا على سطح الجلد.

أسباب ظهور الصدافيةالصدافية


على الرغم من أن السبب الدقيق للصدافية غير معروف حتى الآن، إلا أن العديد من العوامل تلعب دورًا في تطور المرض:

العوامل الوراثية: الصدافية غالبًا ما تكون وراثية، إذ إذا كان أحد الوالدين مصابًا بالمرض، فإن احتمالية إصابة الأبناء به تكون أعلى. يمكن أن تُسبب بعض الطفرات الجينية في جهاز المناعة حدوث التهاب في الجلد.

التغيرات في الجهاز المناعي: في الأشخاص المصابين بالصدافية، يعمل الجهاز المناعي بشكل غير طبيعي حيث يهاجم خلايا الجلد السليمة. هذا الهجوم يؤدي إلى زيادة نمو الخلايا الجليدية في وقت أسرع من المعتاد، مما يؤدي إلى تراكم الخلايا على سطح الجلد.

العوامل البيئية: قد تؤدي العوامل البيئية إلى تفعيل الصدافية لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بالمرض. تشمل هذه العوامل:

الإجهاد النفسي: يعد التوتر من المحفزات الرئيسية لتفاقم أعراض الصدافية.
الطقس البارد: يمكن أن يؤدي الطقس الجاف والبارد إلى تفاقم الأعراض، خاصة في فصل الشتاء.
الإصابات الجلدية: الجروح، الحروق، أو الخدوش قد تؤدي إلى تفشي الصدافية في المناطق المتأثرة.
التدخين والكحول: التدخين واستهلاك الكحول يمكن أن يزيدا من شدة المرض ويدفعان إلى تفشي الأعراض بشكل أسرع.

الأدوية: بعض الأدوية قد تسبب تفشي الصدافية، مثل الأدوية المضادة للملاريا، أو أدوية ضغط الدم المرتفع.

أنواع الصدافية

هناك عدة أنواع من الصدافية، وكل نوع له خصائصه الخاصة:

الصدافية القشرية:
هي النوع الأكثر شيوعًا، وتتميز ببقع حمراء مغطاة بقشور فضية. تظهر عادةً على الكوعين، الركبتين، وأسفل الظهر.

الصدافية الثؤلوليّة:
تصيب هذا النوع من الصدافية مناطق كبيرة من الجلد وتسبب ظهور ثآليل جلدية صلبة وسميكة.

الصدافية العكسية:
تظهر هذه الصدافية في المناطق التي تتلامس فيها الجلود مثل تحت الإبطين، أو في منطقة الفخذ. غالبًا ما تكون مؤلمة وتظهر على شكل بقع حمراء لامعة.

الصدافية الأظافرية:
تؤثر هذه الصدافية على الأظافر، مسببة تشققًا وتفككًا للأظافر أو تكوين ثقوب صغيرة فيها.

الصدافية اللويحية:
وتعد الأكثر شيوعًا، وتتميز بوجود بقع حمراء مرتفعة مع قشور بيضاء فضية.

أعراض الصدافية

تختلف الأعراض من شخص لآخر حسب نوع الصدافية. تشمل الأعراض العامة التي قد يعاني منها الشخص:

بقع حمراء مغطاة بقشور فضية.
حكة شديدة أو إحساس بالحرقة.
جفاف الجلد وتشققاته.
تكسير الأظافر أو تغير شكلها.
آلام المفاصل في حالة الصدافية المفصلية.


طرق علاج الصدافية

رغم أن الصدافية مرض مزمن لا يمكن الشفاء منه تمامًا، إلا أن هناك العديد من العلاجات التي تساعد في السيطرة على الأعراض وتخفيفها بشكل كبير. يعتمد العلاج على شدة الحالة، المنطقة المصابة، ومدى تأثير المرض على حياة الشخص. تشمل خيارات العلاج:

العلاج الموضعي

الكريمات : تُستخدم الكريمات أو المراهم التي تحتوي على الستيرويدات لتقليل الالتهابات والتخفيف من الحكة.
المرطبات: يمكن أن تساعد مرطبات الجلد على تخفيف جفاف الجلد ومنع التشققات.
فيتامين د: يمكن أن تُستخدم كريمات تحتوي على فيتامين د للمساعدة في تنظيم نمو خلايا الجلد.
العلاج الضوئي: يتضمن العلاج الضوئي تعريض الجلد للأشعة فوق البنفسجية (UVB) بهدف تقليل النشاط المناعي المسؤول عن الصدافية.

الأدوية الفموية: في الحالات الأكثر شدة، قد يوصي الأطباء باستخدام أدوية تؤخذ عن طريق الفم، التي تساعد في تقليل نشاط جهاز المناعة.

العلاج البيولوجي: يُستخدم العلاج البيولوجي في الحالات التي لا تستجيب للعلاج التقليدي. يتضمن حقنًا تؤثر على جهاز المناعة، وتُستخدم بشكل أساسي في علاج الصدافية الشديدة.

العلاج الطبيعي: بعض العلاجات المنزلية مثل حمامات الشوفان أو زيت جوز الهند قد تساعد في تهدئة الحكة وترطيب الجلد.

نصائح للعيش مع الصدافية

إدارة التوتر: تقنيات مثل التأمل أو اليوغا قد تساعد في تقليل التوتر، مما قد يساهم في التخفيف من أعراض الصدافية.
تجنب المحفزات: مثل التغيرات الحادة في الطقس، أو العوامل البيئية التي يمكن أن تزيد من تفشي الأعراض.
النظام الغذائي المتوازن: قد يساعد تناول نظام غذائي غني بالأطعمة الصحية في تقوية جهاز المناعة، مما يساعد على التعامل مع الصدافية.

مقالات مشابهة

  • هل يعفيك الطقس البارد من استخدام واقي الشمس؟
  • ريال مدريد وإشبيلية.. «وداع الأسطورة»!
  • الصدافية.. سبب ظهورها وكيفية التعامل معها
  • فوائد زيت الزيتون للبشرة| مرطب طبيعي ومحارب للتجاعيد
  • استشارية: التجاعيد تظهر بعد عمر 30 سنة..والتدخين من أسباب فقدان الجسم للكولاجين
  • خلال ساعات.. تامر عاشور الأول على يوتيوب بـ "ياه"
  • أبرزها النقانق والبسكويت.. أطعمة تسرع عملية الشيخوخة
  • وزير التعليم السوري الجديد: من حق الذكر والأنثى أن يتعلما
  • "خانّي الجمال والقلب شال أوجاع تقال".. كلمات أغنية تامر عاشور الجديدة
  • تامر عاشور يطرح أغنيته الجديدة "ياه" من ألبومه المرتقب