قوات الشعب المسلحة:تعني قوة شعبية صلبة متماسكة مسلحة لحماية الأرض والعرض والمال، فالقوة صلابة ومتانة. والشعب موحد لحماية الدين والدولة،فالدولة مكونة من ساسة وجيش وقانون واحكام تسنى ومستشارين وقوة نظامية رئاسية منتظمة “رئاسة الشرطة” للتنظيم المجتمعي او النظام العام في المجتمع لمحاربة الظواهر السالبة في المجتمع وهيمنة النظام وإتباع القوانين والأحكام الشرعية في المحاكم العليا بالمادة المنصوصة عليها بالقانون العام العالمي والدولة مثال لذلك “٣٥ جرائم القتل ” وغيرها ويكون مسؤولية القادة ووكلاء النيابة ومستشارين وقضاة.

هذا هو النظام المتبع سابقا في دولتنا.والآن بعد اندلاع الحرب وقلب الموازين كثرت الظواهر السالبة وإنحلال المجتمع “الجرائم بأنواعها المختلفة ” لابد من الآتي : _١- تصحيح المسار الخاطئ ماقبل وما بعد الحرب٢- تغير بعض الانظمة المتبعة للنظام العام والقوات وقوات الشرطة.إن قواتنا البواسل مازالت تناضل لرفعة الوطن وتوحيد الصف حتى لا يتقسم سوداننا الحبيب الى دويلاد متفرقة او اقاليم مختلفة، فتم اندماج كل قوات الشعب المسلحة وقوة العدل والمساواة السودانية وجيش تحرير السودان والمقاومة الشعبية وحركات ثورية اخرى لتوحيد الصف والكلمة ونشر العدل والمساواة وتحرير البلاد من ايدي المليشيات وحزم الفوضى العارمة التي ألمت في بلادي مؤخرا(متفلتي دول الجوار _اكوام من المتفلتي وخارجي القانون الذين دخلوا الى بلادنا بشتى الطرقات ولما ألحقوه من سلب ونهب ودمار في المدن الكبرى فاتضح أخيرا وجليا؛إن هنالك لست ب “قضية ” إنما تقريب وتدمير البنية التحتية لدي دولة السودان وإنشقاق وتفرق الشعب السوداني وفتن وصراعات قبلية ) .المواطن السوداني الاصيل لديه نخوة وغيرة على وطنه وارضه وعرضه وماله. وعليه ان اشتراكات القوات وتحالفها مع بعضها البعض هذا شئ يشرف وإن دل إنما يدل على توحيد الصف لقوة ضاربة تحمي البلاد.والشكر اجزله للدول التي ساندت وساعدت قواتنا البواسل بالدعم اللوجستي لخوض المعارك برا وجوا حتى يعم السلام ربوع بلادنا الحبيبة ويستقر الشعب السوداني بدستور موحد في ارضه الطاهرة دون استبداد ولا تعالي ولا قهر. انما يد واحدة وكلمة واحدة ” تدوم عزتك يا وطن _ بالروح والدم نفديك ” _ التحية للجنود الذين وقفوا في أرض المعارك ولشهداءنا الذين فاضتت ارواحهم فداء لهذا الوطن الحبيب _التحية للقادة السياسيين الذين ناضلوا بافكارهم واقلامهم لحل القضية _التحية للجاليات السودانية والشرائح الدبلوماسية الذين أدلو بدلوهم عبر القنوات الفضائية المرئية والمسموعة “محلليين سياسيين واقتصاديين _مستشارين في كافة الشرائح المختلفة ” .لانريد ان تعيد الكرة مرة ثانية “حرب الجنوب والشمال ” واخيرا تم انفصال الجنوب عن الشمال بعد حرب دامت ذهاء عشرون عاما ولانريد ان نحصد كحصاد اهالي جنوب السودان الآن. اصبحت دولة قائمة بذاتها ولكن لم يتم الاستقرار حتى الآن،بل هنالك صراعات اهلية حول الحكم والحاكم وانشقاقات داخلية سياسية واقتصادية حتى الآن، لانريد ان نخوض اكثر ولكن لدينا نظرة خاصة في هذا الامر ” حرب الحكومة او المجلس السيادي البرهان وحيمدتي _هذا في الشمال وهذا في الغرب وإن وقفنا قليلا نجد ان هنالك هدف مخفي لانراه ونستهون به وهو انقسام او انفصال الاقليم الغربي وبذلك تكون حققت بعض الدول الاروبية هدفها في تقسيم السودان ، ان لم تقف الحرب بين الشمال والغرب الان ونجلس في طاولة الحوار وننظر بمنظور سياسيا هام نتوقع وبنسبة ٩٠% نشب شرارة الحرب في الشرق وبالتالي الوسط والشمال نفسه، وان عدنا قليلا الى الوراء نجد ان هنالك مخطط لتقسيم السودان الى خمسة دويلاد او اقاليم كل يديرها ادارات مختلفة لست حكما واحدا وقرارا واحدا بمايتضمنه من مقومات اقتصادية مهولة إن راينا قليلا جنوب السودان وغربه فيها موارد اقتصادية هامة وهائلة واغلبها موارد خام يستثمرها ويستفيد منها دول الغرب هذه مخططات منذ استقلال السودان عام ١٩٥٦ _فتوارثه الاجيال هذا المخطط وآن الاوان لتنفيذه في القرن الواحد والعشرون إبتداء بالجنوب ثم … ثم …إن إحترام الاديان واجب وسنة متبعة منذ عهد النبي(ص) قال:(لافرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى ). وهنالك اتفاقيات مبرمة بين المسلمين والديانات الاخرى “مسيحية _نصرانية…الخ”فالتسامح لابد ان يكن في المقام الأول واحترام المعتقدات والاصول .ان القوة المسلحة لابد أن تكن قوة متينة تقوم على اسس وقوانين دينية شرعية ونصرة الحق قال تعالى: (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ الى امر الله ). فهاتين طائفتين مسلمتين ينهجون بنهج الدين الإسلامي ولكن اختلاف الأفكار والمفاهيم أدت الى “إندلاع الحرب ” .فالحروب بين طائفة واخرى معروفة عبر الزمان لكن لابد من صوت العقل وإتزان المبدأ وتظافر وتضامن كل الشرائح ذوي المقامات العليا وممثلي النظام الهيكلي حتى لا تتأرجح القانون بين كفة واخرى؛ فاليقوم على منهج ومبدأ، فهنالك شرائح لا تسير الا بالقوة وبعضها بالرأي والحكمة وعليه إدخال الادارات الاهلية تكون اساسا في حل القضية من قبيلة لاخرى او إقليم لآخر :-١- تجمع الادارات الاهلية لكل اقاليم السودان المختلفة.٢- النظرة الخاصة لاقليم دارفور والادارة الأهلية التي تخص الإقليم “القبائل المتفرقة “٣- إن الادارات الاهلية خصوصا في إقليم دارفور وكل القطاع الغربي لها اهمية وبصمة لحل القضايا.تنبيه١-جمع كل الادارات الاهلية في امانة مختصة لشئون القبائل وحل الصراعات الداخلية والإهتمام بالقضية من منظور خاص وعام- وإن رأينا نحن الآن ممثلي حركة العدل والمساواة السودانية نحن الذين نحل تلك القضية الآن ” إيقاف الحرب وتكوين نظام هيكلي يضم الشرائح السياسية المدنية والسياسية المسكرية _مواطنين _شعب سوداني اصيل _المشاركة في الحكم العام والحكم المحلي _الحكم الذاتي وفهم كل على حدى” . فالقلم وحده لايكفي والتحليل والتحدث عن القضايا لا يكفي،انما قول وفعل إن نرتكز إرتكازا قوية وتقدم كل مانملكه من قوة وعزيمة فداء لهذا الوطن حتى تكون بصمة عز وفخر لمؤسسة خاصة ومكتبها التنفيذي عامة .التحية لك ايها البطل المناضل “د. خليل” لقد سالت دماؤك عزا وفخرا للوطن وانبتت نباتا حسن جيلا قويا يحارب بكل عزيمة واستقرار لنشر العدل والمساواة وتحقيق الأهداف لسودان موحد لتوزيع ثروة وسلطة وإعطاء كل حق حقه _ دمت زخرا للوطن اسما لامعا للاقليم خاصة وللسودان عامة _ تدوم العزة للوطن والسودانين.ومن قولي ابيات شعر:-بك نفتخر يا خليلا وغيرك لن نهونانجبت أمك نجلا لايهاب ولا يخونوصلت ام درمانا بجيشك وانت حرعشت بيننا ولن نفارق خيالك عبر الدهورانت عزا انت فخرا في….. القصورقانونا يسنى ودستورا في كل دورخوض المعارك في البراري وبين الحقولفوق الكباري والجسور شهيدنا بين حور…٣/إكتوبر/٢٠٢٤دور الحركات المسلحة واندماجها قي شريحة قوات الشعب المسلحة (حركة العدل والمساواة _حركة جيش تحرير السودان _جبهات ثورية اخرى _المقاومة الشعبية ).بقلم/ الأميرة أم مجتبىإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: قوات الشعب المسلحة الادارات الاهلیة العدل والمساواة

إقرأ أيضاً:

ما هو أثر العقوبات الأمريكية على الحرب السودانية؟

الإعلان الأمريكي عن فرض عقوبات على أطراف الصراع المسلح في السودان، والكيانات الاقتصادية التابعة لهما، يثير الكثير من الأسئلة في المجالين العام العربي والسوداني معا؛ بشأن توقيت الخطوة والأسباب المعلنة بشأنها، وكذلك مدى فعاليتها في تجفيف القدرات العسكرية والمالية لكل من قوات الدعم السريع والجيش السوداني؛ بهدف وقف هذه الحرب التي يقدر عدد ضحاياها بضعف أعداد الحرب الإسرائيلية على غزة؛ ليصلوا في السودان إلى حوالي ١٥٠ ألف شخص.

في هذا السياق، فإن التساؤلات المتعلقة بفعالية آلية فرض العقوبات الأمريكية تتبلور في عدد من الاتجاهات منها، أولا:ماهية العقوبات، ومدى مصداقية أسبابها على وجه الدقة وطبيعة الآليات التي تستند إليها في تحجيم فاعلية الأطراف المتصارعة بالسودان في الاستمرار بالحرب، وذلك في ضوء أثر العقوبات الاقتصادي والعسكري من جهة، ومدى فاعليتها في البيئة الإفريقية من جهة ثانية.

أما الاتجاه الثاني: فهو بشأن مدي علاقة هذه العقوبات بمسارات الحرب ذاتها، وليس بمسارات قادة هذه الحرب، وطبيعة تحركاتهم السياسية والدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي.

وفيما يخص التساؤل الثالث، فهو المرتبط بمدى المصداقية، أي علاقة فرض العقوبات بالأسباب المعلنة وليس الخفية، وهو تساؤل يتخطى السودان إلى عالمنا العربي كله، الذي تعد مصداقية آلية العقوبات الأمريكية والأسباب الدافعة لها، لا تتحلى بأية مصداقية في ضوء الخبرة السودانية والعراقية معا، حيث تم اجتياح العراق طبقا لادعاءات ومزاعم أمريكية وأوروبية، ثبت كذبها وعدم واقعيتها.

فيما يتعلق بماهية العقوبات الأمريكية وآلياتها، فيمكن رصد أن العقوبات الأمريكية تتمحور في تقييد الوصول إلى الدولار الأمريكي والاستبعاد من نظام السويفت العالمي (SWIFT)، أو الحجز على الودائع والحسابات، وهي خطوات جميعها لها انعكاسات على نظم الحكم المستقرة وشبه المستقرة، والأشخاص الذين يستعملون آليات مصرفية شفافة وقانونية، إذ أن هذه العقوبات على مستوى الدول تؤدي لتضخم في الأسعار، غالبا ما يثير تذمرا داخليا كالحالة في إيران مثلا التي تعرض فيها نظام الحكم لتحديات داخلية أكثر من مرة، أما على المستوى الفردي، فهذه العقوبات تؤثر علي إمكانية الأشخاص في تفعيل حساباتهم المصرفية أو الاستفادة منها، كما تؤثر على فاعلية الشركات في التعامل مع العالم، ولكن مع الحالة السودانية التي نزح فيها السودانيون إلى الخارج، وبات الأمن وليس التضخم في الداخل هو أهم الهواجس، تكون فعالية العقوبات محدودة على أي سلطة أو أي شخص، خصوصا مع هؤلاء الذين لديهم خبرة بآلية العقوبات، وتحسبوا لها من ناحية، وكذلك مع طبيعة البيئة المحيطة بالسودان من ناحية أخرى. ذلك أن الجيران الأفارقة السبعة للسودان من الدول، تعجز غالبيتهم عن ضبط حدودها، كما تواجه هذه الغالبية أيضا تهديدات أمنية داخلية، بما يجعل الفواعل غير الرسمية أي عصابات التهريب والشركات الأمنية، وكذلك الميليشيات، لهم أدوات غير مرئية، ولا رسمية في التفاعل الاقتصادي والتعامل مع الموارد، خصوصا تهريب النفط والذهب، بما يخدم الكيانات والأشخاص الواقع عليهم العقوبات.

أما فيما يخص توقيت فرض العقوبات، خصوصا على رئيس قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، فإنه يبدو متأخرا من جانب الإدارة الأمريكية التي تقاعست في الاعتراف، بأن الممارسات العسكرية ضد المدنيين من جانب قوات الدعم السريع تنطبق عليها معايير الإبادة الجماعية، حيث أن إدارة بايدن قامت بهذه الخطوة قبل رحيلها بأسبوعين فقط، وذلك في اعتراف متأخر كانت تدفع وراءه خلال العام الماضي تقارير دولية من منظمات متخصصة، بناء على استقصاءات بمناطق الصراع، اتسمت بالدقة، وعلى الرغم من ذلك لم تُعِر إدارة بايدن هذه التقارير الانتباه اللازم في الوقت المناسب.

الأسباب الأمريكية بشأن توقيع العقوبات على قائد الجيش السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان، جاءت طبقا للإعلان الأمريكي؛ بسبب عدم انخراطه في الجهود الدولية، خصوصا الأمريكية في قبول التفاوض لإنهاء الحرب، لا سيما في منصة سويسرا، وهو توقيت متأخر أيضا في توقيع العقوبات ضد البرهان، بعد مضي نصف عام تقريبا على عدم تفاعل الرجل مع أي جهود دولية بشأن محاولات وقف الحرب.

هذه الملابسات ترجح أن يكون إعلان العقوبات الأمريكية مرتبطا بتوجه قائد الجيش السوداني للتفاعل الإيجابي مع موسكو، بمنحها نقطة ارتكاز عسكرية على البحر الأحمر أكثر ما هو مرتبط بفكرة إصرار البرهان على إمكانية الحسم العسكري، ضد قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي، كما تقول واشنطن.

وأخيرا تبدو إمكانية تحقيق العقوبات أغراضها المعلنة في وقف الحرب السودانية مشكوكا فيها، وعلى العكس من ذلك، قد تساهم في تعقد المشهد السياسي السوداني لمستويات جديدة، بل وتساهم في استمرار الحرب ذاتها، ولتفصيل ذلك نشير أن سلاح العقوبات الأمريكي في السودان ليس بجديد، فقد تم استعماله قبل ثلاثة عقود؛ بسبب رعاية نظام البشير للإرهاب والجماعات المتطرفة، ولكن بدلا من الانصياع المطلوب، فإن البشير مارس الاتجاه شرقا على حساب الغرب، فساعدته الصين وماليزيا وغيرها، ودعمت قدرات هذا النظام الاقتصادية لمدة ثلاثة عقود، وبات الغرب خاسرا إلى حد بعيد في السودان، وفي إفريقيا عموما.

أما تحت مظلة الحرب السودانية الراهنة والمندلعة في إبريل ٢٠٢٣، فإن العقوبات الأمريكية قد بدأت بتوقيع عقوبات على شركات تابعة للطرفين المتصارعين داخل السودان، وكذلك توقيع عقوبات على أملاك أشخاص منتمين لكل من قوات الدعم السريع والجيش السوداني، حيث تم تصنيفهم، أنهم معرقلون لحل سلمي متفاوض عليه في الحرب السودانية، وتدرجت هذه العقوبات إلى حد أن تم توقيع عقوبات على الشخص الثاني في قيادة قوات الدعم السريع عبد الرحيم دقلو، قبل أن تصل إلى حميدتي نفسه مؤخرا.

وعلى الرغم من الخطوات العقابية الأمريكية، توسعت قوات الدعم السريع في عملياتها العسكرية في الاستيلاء على مناطق إضافية في وسط السودان بعد حيازتها على غالبية ولايات دارفور، بل أن هذا التوسع قد اتسم بممارسة انتهاكات ضد الإنسانية على أسس عرقية وقبلية، وهو أداء أقدمت عليه أيضا مؤخرا أطراف عسكرية موالية للجيش في معارك استرداد مناطق وسط السودان ومناطق من العاصمة المثلثة.

وطبقا لهذا السياق كله، فإن ردود الفعل على قرار العقوبات الأمريكية من جانب الأطراف السودانية كان الرفض والتحدي، ولكن بدرجات متفاوته طبقا لموازين القوى الراهنة، إذ أن قائد الجيش السوداني قام بجولة علنية في عطبرة، محاطا بمؤيديه معلنا استمرار العمليات العسكرية للجيش، ومشيرا أن هذا الخيار هو خيار شعبي سوداني. وفي المقابل كانت بيانات حميدتي تتنصل من الاتهامات الأمريكية التي ترتب عليها توقيع العقوبات، واجهت نحو توسيع عمليتها العسكرية بالمسيرات في مناطق متعددة.

إجمالا، ساهم إعلان العقوبات الأمريكية على أطراف الصراع السوداني، في خلق مسار لم يكن مطلوبا على المستوى السياسي في هذه اللحظة، ومن غير المتوقع أن يساهم في الدفع نحو وقف الحرب عبر آلية الضغوط الأمريكية، حيث كانت تذهب معظم التقديرات، أن نجاح الجيش في استرداد مناطق وسط السودان من الدعم السريع هي العامل المؤثر في ذهاب الجيش ومن معه إلى تسويات وقف الحرب السودانية، خصوصا مع حالة الانهيار الميداني لقوات الدعم السريع، وفقدانها قطاعات ليست بالقليلة من حواضنها الاجتماعية، وذلك بالتوازي مع فشلها في إثبات جدارة ومشروعية ترتب عليها ابتعاد حلفائها السياسيين المحليين.

عن مصر 360  

مقالات مشابهة

  • حكومة النيل الابيض تعلن رفضها للعقوبات الأمريكية بحق رئيس مجلس السيادة
  • العدل والمساواة: قتصر دور المجتمع الدولي والاقليمي على التيسير والتسهيل وفق إرادة سودانية خالصة دون تدخل في الشأن السوداني
  • العقوبات .. لن تكسر عزيمة أهل السودان
  • اللواء م يونس محمود: المسيرات وإجرام الجنجويد
  • ما هو أثر العقوبات الأمريكية على الحرب السودانية؟
  • “خطورة الميليشيات الإسلامية المسلحة: بين إرث الماضي وتحديات المستقبل”
  • كولومبيا تقع في دوامة أعمال عنف.. الحركات المسلحة تقاتل بعضها
  • سفير السودان بواشنطن:حيثيات العقوبات الامريكية على القائد العام خاطئة ولا تسندها أدلة
  • رئيس حركة شباب التغيير والعدالة يدين قرار الخزانة الأمريكية ضد البرهان
  • عقار يصف العقوبات الأمريكية ضد البرهان بأنها استهداف لوحدة السودان