لهذا السبب.. درة تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تصدرت اسم النجمة التونسية درة تريند محركات بحث جوجل، نظرا لاحتفالها بعيد ميلاد زوجها هاني سعد، على أنغام أغنية "ربنا يخليك لقلبي" للفنانة كارمن سليمان، وذلك من خلال نشر فيديو مجمع لأبرز الصور والفيديوهات التي جمعتهما سويًا.
وعلقت درة على الفيديو قائلة: "كل سنة وأنت بخير وصحة وسعادة حبيبي يا أغلى الناس، تستحق كل السعادة"، ليرد عليه زوجها: "ربنا يخليكي ليا يا رب حبيبتي ويحفظك دايمًا.
تعليقات الجمهور على منشور درة
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على اعجاب الجمهور،وكانت من بين ابرز التعليقات كل عام وهو بخير وصحة وسعادة يا رب العالمين، ربنا يحفظكم من كل شر، ربنايسعدكم،وغيرها من التعليقات.
درة في تجربة جديدة في وين صرنا
وكانت درة أعلنت مؤخرا دخولها عالم الإخراج من خلال فيلمها الوثائقي الجديد الذي يحمل عنوان "وين صرنا"، حيث نشرت عدد من الصور من كواليس الفيلم عبر حسابها على "إنستجرام"، وتفاعل الجمهور معها بشكل كبير.
حيث علقت على كواليس الفيلم: "بعد التفكير والخطوات الأولى منذ شهور ثم التصوير والمونتاج الذي لا يزال مستمرا، أود أن أشارككم هذه التجربة المختلفة والأقرب إلى قلبي"، متابعة: "فيلم "وين صرنا" هو فيلم وثائقي documentary (تسجيلي) من فكرتي وإخراجي لأول مرة وانتاجي (لا أظهر فيه)".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: درة الفجر الفني اخر أعمال درة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.