كتلة “الوفاء للمقاومة” في لبنان: وقف إطلاق النار مشروط بتزامنه مع جبهة غزة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
الجديد برس:
شدد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” في لبنان حسن عز الدين يوم السبت على أن أهم شرط لوقف إطلاق النار في لبنان أن يتزامن مع جبهة غزة.
وأضاف عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” في تصريح صحفي أنهم يرحبون بجهود التوصل إلى وقف إطلاق النار، مبيناً أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو من يخرب كل شيء.
وتابع قائلاً: “كل ما يقال بشأن مصير صفي الدين غير رسمي ولا نعيره اهتماماً.
ولفت إلى أن “الإعلان عن الأمين العام الجديد لحزب الله مرهون بالقيادة المختصة بذلك”.
وأفاد حسن عز الدين بأن “المقاومة لا تتأثر باغتيال قائد أو أي عنصر فيها”.
وأشار في تصريحاته إلى وجود “تنسيق كامل مع أطراف محور المقاومة في مختلف الساحات”.
كما أكد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” فشل أكثر من 10 محاولات إسرائيلية لاختراق الحدود اللبنانية.
وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية على جنوب وشرق لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت منذ أكثر من أسبوع، فيما أعلنت قبل أيام بدء عملية برية في الأراضي اللبنانية من دون أن يعلن حتى اللحظة عن أي تقدم ميداني.
وفي المقابل يستمر دوي صفارات الإنذار في عدة مناطق بـ”إسرائيل” إثر إطلاق حزب الله مئات الصواريخ على مواقع عسكرية إسرائيلية ومستوطنات وسط تعتيم صارم في كيان الاحتلال على الخسائر البشرية والمادية.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: الوفاء للمقاومة
إقرأ أيضاً:
إعلام لبناني: الاحتلال يطلق رشقات من الرصاص في القطاع الشرقي لجنوب البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الجمعة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق رشقات من الرصاص في القطاع الشرقي لجنوب لبنان.
ومنذ بدء اتفاقية وقف إطلاق النار في لبنان، وترتفع كل يوم خروقات الجيش الإسرائيلي لوقف إطلاق النار، فقصف الاحتلال الإسرائيلي بلدة النبطية وألقى قنابل قريبة من الحدود.
ويوم الأربعاء الماضي، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية إصابة خمسة مواطنين جراء اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي بطائرة مسيرة على الأهالي في بلدة مجدل سلم جنوب لبنان.
وأفادت وزارة الصحة اللبنانية، بإصابة مواطنين اثنين جراء إلقاء مسيرة اسرائيلية قنابل صوتية على تجمع مواطنين بوادي السلوقي قرب استراحة اكاسيا.
كما يواصل الجيش الإسرائيلي اعتداءاته على الأملاك العامة والخاصة في بلدة ميس الجبل منذ، حيث يقوم بجرف وهدم البيوت والمباني والأراضي والأشجار، ويعمل على رفع السواتر الترابية في منطقة المفيلحة ومحيط مسجد الإمام علي الهادي غربي البلدة.