البيع تم قبل شهور.. مصدر مقرب يكشف مصير مطعم صبحي كابر
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
كشف مصدر مقرب من صبحي كابر، حقيقة ما جري تداوله خلال الساعات الماضية حول بيع مطعم صبحي كابر الشهير للمشويات بمنطقة روض الفرج.
وأكد المصدر لـ"مصراوي"، أن صبحي كابر باع مطعمه فى شهر مارس الماضي قبل شهر رمضان الماضي، وأن أصحاب المطعم الجدد فضلوا خلال الفترة الماضية عدم الإعلان عن الصفقة حتى لا يقل الإقبال.
وأشار المصدر إلى أن فرع مطعم صبحي كابر بالمملكة العربية السعودية لم يباع ولايزال ملك صاحبه الأصلي، نافيا فى الوقت ذاته تعرض كابر لأي ضغوط من أجل بيع مطعمه بالقاهرة.
وكانت حالة من الجدل أثيرت مؤخرا حول مصير مطعم صبحي كابر فى منطقة روض الفرج، بعد تدوينه نشرتها صفحة المطعم قالت فيها:" يرجى العلم بأن هذه الصفحة ملك لشركة كابر للإنتاج الزراعي والحيواني، بدأ من اليوم، وانتظروا الحاج صبحي كابر في فيديو للحكاية كاملة قريبا جدا بعد عودته من السفر".
من جانبهم لجأ بعض رواد التواصل الاجتماعي إلى صفحة المطعم على «فيسبوك»، ليعرفوا حقيقة الأمر، وسأل أحد الأشخاص المتابعين أدمن الصفحة قائلا: "المطعم اتباع؟"، ليرد عليه أدمن الصفحة قائلا: "تم بيع المطعم لظروف قهرية، والمطعم غير تابع للحاج صبحي في الوقت الحالي، وهيتم الإعلان عن باقي التفاصيل قريب يا فندم".
وبعد ساعات نشرت صفحة المطعم تدوينة ثانية جاء مضمونها كالتالي: "نظرا لما تم تداوله من بعض المواقع الاخباريه والصفحات على الفيس بوك عن تهكير الصفحه فهذا غير صحيح بالمرة والصفحة ملك للشيف صبحي كابر وحده وانتظروا فيديو غداً إن شاءالله لتوضيح بعض الحقائق".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي صبحي كابر
إقرأ أيضاً:
محمد صبحي يكشف عن موقف مؤثر جمعه بأم كلثوم: «غنتلي مخصوص وأهدتني 50 جنيهًا»
كشف الفنان محمد صبحي، عن موقف نادر جمعه بكوكب الشرق أم كلثوم، عندما كان شابًا يعمل في شباك تذاكر الحفلات، وهو الحلم الذي سعى لتحقيقه ليحظى بفرصة حضور إحدى حفلاتها.
تحدث محمد صبحي، خلال استضافته في برنامج «سبوت لايت» مع الإعلامية شيرين سليمان على قناة «صدى البلد»، عن تجربته قائلاً: «وأنا في الثانوية كنت بشتغل في شباك التذاكر، وكنت باخد جنيه في اليوم، وكنت بقعد شهر كامل أحجز عشان أحضر حفلات أم كلثوم اللي كانت أول خميس من كل شهر، كنت أجمع 30 جنيه في الشهر، وكان المبلغ ده بيكفيني سنة».
وأوضح أنه تمكن أخيرًا من شراء تذكرة في الصف الأول لحفل أم كلثوم مقابل 3 جنيهات، لكنه فوجئ بطلب غير متوقع من إدارة الحفل، قائلاً: «جالي صاحب الجمعية اللي كنت بشتغل فيها، وقالي مفيش كراسي فاضية في أول صف؟ قلتله مفيش، قالي طيب الست أم كلثوم محتاجة كرسي لضيف جاي من برة، فقلتله طيب هنعمل إيه؟ هانقوم الناس؟! فقالي طب ما انت اشتريت تذكرة، هاتها فرفضت».
وأشار صبحي، إلى أنه أصر على حقه في حضور الحفل رغم محاولات الضغط عليه، حتى وصل الأمر إلى أم كلثوم نفسها، التي طلبت لقاءه، متابعا: «دخلت عندها، وبمجرد ما شافتني قالت لصاحب الجمعية إيه ده ده عيل، فابتسمت، وقالتلي إنت شاري تذكرة عشان تتفرج عليا؟ طيب لو قلتلك أنا محتاجاها عشان ضيف؟ فرديت عليها وقولتلها هقول لحضرتك إني مصري ومن حقي أحضر الحفلة».
وروى صبحي، اللحظة التي فاجأته فيها أم كلثوم بتصرفها الإنساني الرائع: «بصت لصاحب الجمعية وقالتله ده صعب أوي، وقامت من مكانها، وخدتني من إيدي على كواليس المسرح، وحطتلي كرسي جنب الستارة، وقالتلي وأنا هغنيلك انت كنت هعيط من الفرحة، وبعد ما حضرت الحفلة ندهتلي في الأوضة واديتني ظرف، فتحت الظرف لاقيت فيه 50 جنيه، مع إن الناس كانت بتقول عليها بخيلة».
اقرأ أيضاًنهال عنبر: أجري في برنامج رامز جلال كان أكثر من 5 آلاف دولار
هنا الزاهد: بتشد للرجل الأكبر مني بـ 10 سنوات على الأقل
هنا الزاهد: ماثيو ماكونهي بقي صديقي وبيكلمني دايما