هكذا رد رئيس الجمهورية حول زيارته إلى فرنسا
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في لقاءه مع ممثلي الصحافة الوطنية أن فرنسا التي تعتبر عضوا بمجلس الأمن كان حريا بها الحفاظ على السلم والأمن الدوليين لكنها تشجع نظام المخزن وسياسته القمعية والتوسعية.
وخلال اللقاء الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية الأوّل منذ إنتخابه لعهدة رئاسية جديدة قال رئيس الجمهورية إعتراف فرنسا بما يسمى مقترح الحكم الذاتي في الصحراء الغربية هو بمثابة كيل بمكيالين من جانبها.
وحول الزيارة المنتظرة إلى فرنسا بين سبتمبر أوأكتوبر قال رئيس الجمهورية أن الوقت الراهن لن أذهب إلى فرنسا.
وتابع رئيس الجمهورية قوله بالمثل المعروف لدى الأوروبين : “لن أذهب إلى كانوسا..”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
«رئيس المجلس التصديري»: الحرفيون شركاء في التنمية وبناء الجمهورية الجديدة
وجه هشام العيسوي، رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية، التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، والشعب المصري، وجموع العمال بمناسبة عيد العمال، مشيدًا بالدور الكبير الذي توليه القيادة السياسية لتحسين أوضاع العمال، وتعزيز مكانتهم في المجتمع، وتوفير بيئة عمل تحفظ كرامتهم وتدعم إنتاجهم.
وأكد "العيسوي" في بيان له أن توجيهات الرئيس السيسي المستمرة بشأن دعم العمال، تعكس حرص الدولة على الاستثمار في الإنسان، مشيرًا إلى أن العمال وفي القلب منهم الحرفيون وأصحاب الصناعات الصغيرة يمثلون ركيزة أساسية في مسيرة البناء والتحديث التي تشهدها مصر في مختلف القطاعات.
وقال رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية إن عيد العمال ليس مجرد احتفال، بل هو مناسبة وطنية لتكريم جهد متواصل يقدمه الملايين من أبناء مصر في مواقع الإنتاج والخدمات، مضيفًا: "عمال مصر هم الأيدي التي تبني، وهم الشريك الحقيقي في تحقيق التنمية المستدامة وبناء الجمهورية الجديدة".
ودعا "العيسوي" إلى مزيد من الاهتمام بالحرفيين، وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية لهم، وتوفير فرص التدريب والتأهيل، والتوسع في تسويق منتجاتهم داخليًا وخارجيًا، مؤكدًا أن دعم هذه الفئة يُعد استثمارًا حقيقيًا في الاقتصاد الوطني، وفرصة لإحياء تراث مصر وتعزيز قدرتها التصديرية.
واختتم "العيسوي" بيانه بتجديد العهد على مواصلة دعم المجلس التصديري للحرف اليدوية لجهود الدولة في تمكين العمال والحرفيين، والمساهمة في خلق فرص عمل لائقة تضمن حياة كريمة لكل مواطن.