أعلن المجلس الأعلى للجامعات، الأربعاء الماضي، نتيجة معادلة اختبارات الدبلومات الفنية 2024 بكل الجامعات، لتبدأ مرحلة التظلمات على النتيجة.

آخر موعد لتظلمات اختبارات معادلة الدبلومات الفنية 2024

ووفقًا للمجلس الأعلى للجامعات، جرى فتح باب التظلمات على نتيجة معادلة اختبارات الدبلومات الفنية 2024 لمدة 5 أيام بدءًا من يوم الخميس الماضي، وهو اليوم التالي لإعلان نتيجة المعادلة، بما يعني أن انتهاء موعد التظلمات سيكون غدًا الاثنين 7 أكتوبر الجاري.

شروط التقديم في شهادة معادلة الدبلومات الفنية 2024

ويتاح لطلاب الدبلومات «الصناعي - الزراعي - التجاري - السياحة والفنادق» التقديم في اختبارات المعادلة مرتين فقط، أو في سنة حصولهم على شهادة الدبلوم أو في العام الذي يليه، بشرط ألا يتجاوز الوقت على تخرج الطالب أكثر من عامين.

أوراق التقديم للكليات بعد النجاح في معادلة الدبلومات الفنية 2024

يحق للطالب الناجح في المعادلة أن يقدم الأوراق المطلوبة للتقديم في الكليات  المتنوعة وهي كالآتي:

- شهادة النجاح في المعادلة وصور منها.

- شهادة الدبلومات الفنية الزراعية وصور منها.

- شهادة ميلاد الطالب وصور منها.

- صور شخصية للطالب.

- صورة بطاقة الرقم القومي للطالب.

- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.

- إيصال دفع المصروفات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نتيجة المعادلة طلاب الدبلومات الفنية معادلة الدبلومات المجلس الاعلي للجامعات الدبلومات الفنیة 2024

إقرأ أيضاً:

اليمن.. معادلة الرعب الجديدة في قلب الكيان الصهيوني

يمانيون/ تقارير في زمن الخضوع أصبح اليمن رمزا للمقاومة، وقوة فاعلة في قلب المعركة، وأصبحت صواريخه وطائراته المسيرة كابوسا يرعب الاحتلال الصهيوني، ليثبت بذلك أن الهيمنة الصهيونية قد انتهت، وأن معادلة الصراع قد تغيرت.

من بلد تستهدفه الغارات الأمريكية، تنطلق القوة الصاروخية اليمنية لتزرع الرعب في قلب المستوطنات المحتلة، وتجعل من صفارات الإنذار مصدر رعب يعيشه المستوطنون الفارون إلى الملاجئ، إذ لم يعد اليمن متضامنا فحسب، بل بات رأس الحربة في معركة الأمة.

ومع كل إطلاق لصواريخ يمنية، يعم الهلع شوارع كيان الاحتلال، على وقع أصوات الصفارات، ويتحول ليل المستوطنين إلى كابوس، يدركون معه أن الأمن الذي وعدهم به قادتهم قد أصبح سرابا.

المشاهد القادمة من الأراضي المحتلة باتت تعكس واقعا جديدا لم يكن في حسبان العدو، فالملاجئ تغص بالمستوطنين، والمطارات تتحول إلى نقاط فرار، بينما قيادات الاحتلال تبحث عن إجابات أمام جمهور مذعور يسأل: كيف وصل الصاروخ اليمني إلى هنا؟ ولماذا لا تستطيع القبة الحديدية أن تحمينا؟

الضربات اليمنية ليست رسائل دعم فقط، بل أصبحت جزءا من حرب استنزاف استراتيجية، تحطم أوهام الاحتلال وتدفعه إلى دائرة من التخبط والعجز، فمن كان يظن أن بلدا تعرض لعدوان وحصار لعشر سنوات، يستطيع اليوم أن يضع كيان الاحتلال تحت رحمة الصواريخ والطائرات المسيرة؟ إنها مفاجأة الواقع الجديد الذي فرضه اليمن.

وفي الوقت الذي تتساقط فيه البيوت على الأطفال والنساء في غزة بفعل الصواريخ الأمريكية الصهيونية، ترد صنعاء بضربات دقيقة تستهدف مواقع العدو الحساسة، ليكون الرد على المجازر بحجم الجريمة، وبينما تنشغل أنظمة التطبيع العربية بتبادل التهاني مع قادة الاحتلال، يستمر اليمن في دوره المحوري، من منطلق الواجب الديني والإنساني في الدفاع عن المستضعفين.

اليمن، الذي استهدفته واشنطن بأحدث الطائرات والأسلحة، لم يرضخ ولم يرفع الراية البيضاء، بل اختار أن يكون في طليعة المواجهة، وعلى الرغم من الدمار الذي خلفه العدوان، فإن إرادته ظلت صلبة، وقوته العسكرية تطورت إلى مستوى لم يعد العدو قادرا على تجاهله.

اليوم، يقف الاحتلال الإسرائيلي أمام أزمة وجودية، ليس فقط بسبب استمرار المقاومة الفلسطينية، بل لأن هناك قوة أخرى، تبعد عنه آلاف الكيلومترات، قررت أن يكون لها دور فاعل في المواجهة، ولم تعد فلسطين وحدها، ولم يعد الاحتلال مطمئنا إلى استراتيجيته القائمة على القمع والردع، لأن اليمن كسر القواعد وأعاد رسم الخريطة.

صفارات الإنذار التي لم تتوقف في عسقلان وتل أبيب، هي شهادة واضحة على أن الكيان الغاصب لم يعد في مأمن، والمستوطنون الذين هرعوا إلى الملاجئ، لا يسألهم أحد عن رأيهم في التطبيع، لأنهم اليوم مشغولون بالسؤال الأهم: متى ستأتي الضربة القادمة؟ وأين ستكون؟

وفي ظل هذا الواقع الجديد، يجد الاحتلال نفسه عاجزا عن اتخاذ قرار حاسم، فالتصعيد ضد اليمن يعني فتح جبهة أكثر تعقيدا، ومحاولة الالتفاف على ضرباته لم تعد مجدية، لأن المعادلة واضحة: كلما استمر العدوان على غزة، ستتصاعد الضربات اليمنية، وكلما ظن العدو أنه في مأمن، سيتلقى صفعة جديدة تفقده السيطرة أكثر.

ويرى محللون أن كيان العدو الصهيوني، لم يعد قادرا على إخفاء ارتباكه، فالتقارير الأمنية الصهيونية تتحدث عن عجز غير مسبوق في التصدي لضربات اليمن، وعن أزمة ثقة تضرب حكومة الاحتلال في العمق، فما كان يعتبره المستوطنون كيانا “لا يقهر”، بات اليوم عرضة لنيران تأتي من حيث لا يتوقع.

تحول اليمن إلى قوة تفرض معادلاتها، لتعيد التذكير بأن هذه الأمة لم تمت، وأن هناك رجال اختاروا الطريق الصعب، طريق العزة والكرامة، بينما انحنى الآخرون تحت أقدام المحتل، ومع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، يبقى اليمن في خط المواجهة، ليس بالكلمات، بل بالنار التي تلاحق العدو في كل زاوية من كيانه الهش.

مقالات مشابهة

  • المشدد لعاملان لخطفهما طفلا والتعدي عليه بالعبور ولـ «موظف وعامل» لتزويرهما شهادة وفاة بالقليوبية
  • الأمن العام حدد موعد اختبارات خطية للتطوع
  • اليابان تستقبل مصابين من غزة لتلقي العلاج في ظل الهجمات الإسرائيلية على القطاع
  • موعد استطلاع هلال شوال 2025.. عيد الفطر يوم الأحد ولا الاثنين؟
  • موعد الحلقة السادسة والعشرون من مسلسل شهادة معاملة أطفال .. تعرف عليه
  • نتيجة مسابقة أفضل المواقع الثقافية لعام 2024
  • الأنفوشي الأول.. قصور الثقافة تعلن نتيجة مسابقة أفضل المواقع الثقافية لعام 2024
  • اليمن.. معادلة الرعب الجديدة في قلب الكيان الصهيوني
  • موعد أذان المغرب اليوم الاثنين 24 رمضان ودعاء الإفطار
  • موعد أول أيام عيد الفطر المبارك .. الأحد أم الاثنين