برج الحمل.. حظك اليوم الأحد 6 أكتوبر 2024: ضع خطة بديلة لتطوير عملك
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
يتسم مولود برج الحمل بالعديد من الصفات، التي منها القدرة على تحمل المسؤولية، كما يتمتع بشخصية قيادية، ويميل لخوض المغامرات، ويفضل السهر لساعات طويلة.
برج الحمل اليوميتميز مولود برج الحمل بصفات أخرى، منها النشاط الذي يدفعه لممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي ومنظم، كما يعرف بحبه للحيوانات الأليفة، وحرصه على تعلم طهي أنواع الطعام المختلفة.
ومن مشاهير برج الحمل الفنان الراحل عمر الشريف، ويقدم «الوطن» حظك اليوم توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الحمل، على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي.
لا تنسى من أنت، أو تقلل من شأنك أمام الآخرين، واجتهد طوال الوقت على إثبات ذاتك، وضع خطة بديلة تساعدك على تطوير نفسك في عملك، حتى تصل لما تحلم به.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفيإياك والعودة مرة أخرى لحبيب كان بخيل معك في مشاعره، وابحث عن من يقدرك ويبادلك الحب الذي تستحقه، لتكون معه أسرة صغيرة، كما كنت تحلم طوال الوقت.
برج الحمل اليوم علي الصعيد الصحيلا تفرط في تناول الطعام، خاصة الأطعمة الدسمة، حتى تحافظ على رشاقتك وصحتك.
يجب على مولود برج الحمل، خلال الفترة المقبلة، أن يمارس التمارين الرياضية بشكل يومي، ولا يقلل من شأنه أمام الآخرين، ويحافظ على مكانته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل برج الحمل اليوم حظك اليوم برج الحمل الأبراج حظك اليوم الفلك برج الحمل حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
ترامب يواجه ثورة يهودية داخلية: لا تستغلنا لقمع الآخرين
وقع أكثر من 550 حاخاما ومغنيا يهوديا على رسالة مفتوحة تُوجّه انتقادات حادة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متهمين إدارته بـ"استغلال معاداة السامية لأغراض سياسية"، بدلًا من حماية الجالية اليهودية في الولايات المتحدة.
وبحسب صحيفة إسرائيل في تقرير نشرته أطلقت الرسالة من قبل مجموعتين يهوديتين تقدميتين هما جماعة الضغط "جي ستريت" والمجموعة الحاخامية "تارويا"، لتضاف إلى سلسلة من الاعتراضات المتصاعدة من جانب زعماء الجالية اليهودية على ممارسات الإدارة السابقة.
وتأتي هذه الرسالة بعد أسبوع واحد فقط من نشر منظمة "هياس" – وهي منظمة يهودية تعنى بمساعدة اللاجئين – رسالة مماثلة وقعها أكثر من 560 زعيما دينيا يهوديًا، مما يعكس حجم الرفض المتنامي داخل الطائفة اليهودية لأسلوب ترامب في التعاطي مع قضية معاداة السامية.
وجاء في نص الرسالة الجديدة: "عودة هذه الكراهية القديمة أمر مثير للقلق، ونحن نقف ضدها بشكل لا لبس فيه بكل أشكالها. لكن يجب أن نكون واضحين: الطريقة التي تدعي بها إدارة ترامب أنها تحارب معاداة السامية لا تهدف إلى حماية اليهود، بل إلى استغلال القضية بشكل صارخ لتقسيم الأميركيين، وتقويض الديمقراطية، وإلحاق الضرر بالمجتمعات الضعيفة الأخرى".
وانتقد الموقعون على الرسالة كذلك السياسات المتبعة ضد الجامعات، بما في ذلك سحب التمويل، والتهديد بطرد الطلاب المحتجين، واعتبروا أن "استخدام اليهود كمبرر لفرض أساليب استبدادية لا يزيدنا أمانًا، بل يجعلنا أكثر عرضة للخطر".
وأضافت الرسالة: "نرفض هذه الهجمات الساخرة على التعليم العالي، تلك المؤسسات التي لطالما كانت حصونًا للحياة الأكاديمية والثقافية اليهودية، ونرفض تسييس معاداة السامية كوسيلة للهيمنة السياسية".
وقد استند التقرير كذلك إلى نتائج استطلاع للرأي أجراه معهد الناخبين اليهود غير الحزبي الأسبوع الماضي، والذي أظهر أن 72% من اليهود الأميركيين لا يوافقون على الطريقة التي تعامل بها ترامب مع ملف معاداة السامية، ما يعزز الرواية التي حملتها الرسالة بشأن رفض واسع داخل الجالية اليهودية للنهج التسلطي المزعوم لإدارته.