395 مهاجرًا يصلون إلى المملكة المتحدة بعد عبور القنال الإنجليزي
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
وصل إجمالي 395 مهاجرًا إلى المملكة المتحدة، بعد عبور القنال الإنجليزي، في أول مجموعة من الوافدين منذ خمسة أيام.
وكان آخر مجموعة من الوافدين، الذين سافروا على متن سبعة قوارب ترفع إجمالي عدد المهاجرين هذا العام إلى 25 ألفا و639.المهاجرون إلى المملكة المتحدةهذا بالمقارنة بـ25 ألفًا و330، في نفس التاريخ العام الماضي و33 ألفا و611 في عام 2022.
أخبار متعلقة الفيضانات تضرب البوسنة والهرسك.. وفقدان عدد من الأشخاصمسؤول في الاحتلال يكشف عن آخر تطورات الرد على إيران .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 395 مهاجرًا يصلون إلى المملكة المتحدة بعد عبور القنال الإنجليزي - موقع Evening Standard
وصور بعض من هؤلاء الوافدين، وهم يرتدون سترات نجاة، بينما نقلوا إلى الشاطئ في دوفر، على متن سفينة تابعة لقوات الحدود.
وجاء الوافدون، في نفس اليوم الذي وافقت فيه المملكة المتحدة ودول مجموعة السبع الأخرى على خطة عمل لمكافحة التهريب، بهدف تعزيز التعاون بشأن القضية في أعقاب محادثات في إيطاليا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 لندن القنال الإنجليزي المملكة المتحدة إلى المملکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
بوابة العالم.. هذا الميناء في المملكة المتحدة لا يزال مسكونًا بذكريات سفينة تيتانيك المشؤومة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قد يُنظر إلى هذه المدينة باعتبارها مجرّد ميناء عادي، لكنها شكّلت بوابةً للعالم منذ نشأتها.
لعب الميناء دورًا في تأسيس أمريكا الحديثة، وصولًا لما يُعتبر الليلة الأشد ظلمة في تاريخ الملاحة البحرية.
وساهم أيضًا في ولادة صناعة الرحلات البحرية الحديثة، وهي صناعة عملاقة تُقدَّر بمليارات الدولارات.
تقع مدينة ساوثهامبتون في خليجٍ محمي على الساحل الجنوبي لإنجلترا، وكانت ملاذًا لسفن تحمل التجار، والمهاجرين، والسياح، والغزاة من وإلى المدينة لما يقرب من ألفي عام.
في مطلع القرن العشرين، استغلت المدينة صناعة السفن العابرة للمحيطات.
وسرعان ما أصبحت مرادفةً للسفر العالمي، حيث تدفق ثلاثة ملايين مسافر عبر ميناء ساوثهامبتون العام الماضي.
لكن الأمور لم تكن سلسة دائمًا، حيث تنطوي قصة ساوثهامبتون على زوار غير مرغوبين، وشبح مأساة سيئة السمعة، ومستقبل يتطلب تغييرات جذرية.
سيف ذو حدينأثبتت حقيقة رؤية ساوثهامبتون كـ"بوابة إلى العالم" أنّها سيف ذو حدين.
وكتب المؤرخ برنارد نولز في كتابه "ساوثهامبتون: البوابة الإنجليزية" الصادر في عام 1951 أن "المدينة كانت مركزًا عصبيًا فرديًا يمكن للعدو ضربه بتأثير قاتل محتمل".
خلال أوقاتٍ أكثر صعوبة، نجت المدينة من حملات غزو متكرّر قام به الدنماركيون، والفلمنكيون، والفرنسيون.
عصر السفن العابرة للمحيطاتفي عام 1842، شيدت ساوثهامبتون أولى الأرصفة فيها، وكان عصر السفن البخارية في بداياته.
وكانت ساوثهامبتون في موقعٍ مميز لهذه الصناعة الناشئة، حيث اعتُبر التنافس الشرس حافزًا للتطور.
بينما كانت المنافسة محتدمة بين شركات الشحن البريطانية، والألمانية، والأمريكية، والإيطالية، والفرنسية على جائزة "الشريط الأزرق"، وهي جائزة لمن يعبر المحيط الأطلسي بشكلٍ أسرع، أصبحت الراحة على متن السفن ضرورية أيضًا.
وتم تركيب مطاعم فاخرة، ومكتبات، وصالات رياضية، ومسابح على متن السفن الأجدد، وأصبح حساء السلاحف عنصرًا أساسيًا ضمن قوائم طعام فئة الدرجة الأولى.
وكانت ساوثهامبتون على مسار العديد من هذه "القصور العائمة".
سفينة الأحلام