بعد مطالبات بوقف إطلاق النار في لبنان.. 17 معلومة عن المنظمة الفرانكوفونية
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
طالب 88 عضوا بالمنظمة الدولية للفرنكوفونية بينهم فرنسا وكندا وبلجيكا، بالإجماع، بوقف فوري ودائم لإطلاق النار في لبنان، العضو بالمنظمة، وفقا لما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مؤتمر صحفي بختام القمة الـ19 للمنظمة الدولية للفرنكوفونية التي استضافتها فرنسا.
وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تأكيد الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية للفرانكوفونية، الالتزام باحتواء التوترات في المنطقة، وفق لما ذكرته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية.
ونرصد أهم المعلومات عن المنظمة الدولية للفرانكوفونية:
-مصطلح «الفرانكوفونية» يشير إلى الرجال والسيدات الذين يشتركون في معرفة لغة شائعة بينهم وهي اللغة الفرنسية.
-تأسست المنظمة الدولية الفرانكفونية في 20 مارس 1970 في مدينة «نيامي» عاصمة النيجر.
-انضمت مصر للمنظمة الدولية الفرانكفونية في عام 1970.
-الدكتور بطرس غالي أول سكرتير عام للمنظمة الدولية للفرانكوفونية للفترة 1997-2002.
-يقدر عدد الناطقين بالفرنسية بأكثر من 321 مليون شخص في 5 قارات.
-المنظمة الدولية للفرانكوفونية مكرسة لتعزيز اللغة الفرنسية والتعاون السياسي والتعليمي والاقتصادي والثقافي بين البلدان الأعضاء.
88 بلدا عضوا بالمنظمة الدولية للفرانكوفونية-عدد أعضاء المنظمة الدولية للفرانكوفونية 88 بلدًا.
-شهدت المنظمة الدولية للفرانكوفونية خلال قمة فرنسا رسميا انضمام عضوين جديدين كاملي العضوية: غانا وقبرص، وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية.
- تتخذ المنظمة الدولية للفرانكوفونية من العاصمة الفرنسية «باريس» مقرا لها.
-تشمل المنظمة الدولية للفرانكوفونية 54 عضوًا بحكم القانون و7 أعضاء منتسبين و27 عضوًا مراقبًا، وفق لموقع وزارة الخارجية الفرنسية.
-يحدد ميثاق المنظمة الدولية للفرانكوفونية هيكل المنظمة وسلطتها العليا.
- الأمين العام للمنظمة الدولية للفرانكوفونية الرواندية لويز موشيكيوابو.
-يعد مؤتمر قمة الفرانكوفونية مؤتمر رؤساء دول وحكومات البلدان التي يجمعها استخدام اللغة الفرنسية الهيئة الرئيسة للفرانكوفونية.
-يجتمع مؤتمر قمة الفرانكوفونية كل سنتين برئاسة رئيس دولة أو حكومة البلد المضيف بغية تحديد توجهات الفرانكوفونية .
-يجمع المؤتمر الوزاري للفرانكوفونية سنويًا وزراء الخارجية أو الوزراء المعنيين بالفرانكوفونية في البلدان والحكومات الأعضاء في الجماعة الفرنكوفونية ويسهر على التحضير لمؤتمرات القمة.
الاحتفال في 20 مارس من كل عام اليوم الدولي للفرانكوفونية-تتمثل مهام المنظمة الدولية للفرانكوفونية، وفق للموقع الرسمي للمنظمة، في تعزيز اللغة الفرنسية والتنوع الثقافي واللغوي وتعزيز السلام والديمقراطية وحقوق الإنسان ودعم التعليم والتدريب والتعليم العالي والبحث وتعزيز التعاون الاقتصادي لدعم التنمية المستدامة.
-يتم الاحتفال باليوم الدولي للفرانكوفونية في 20 مارس من كل عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب لبنان حزب الله الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ماكرون باريس جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال حرب غزة العدوان الإسرائيلي على لبنان للمنظمة الدولیة اللغة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
«الصليب الأحمر» تدعو للحفاظ على وقف إطلاق النار في لبنان
جنيف (وام)
أخبار ذات صلة «الأونروا»: حظر إسرائيل مساعدتنا للفلسطينيين اقترب مفوض حقوق الإنسان يحذر من كارثة إنسانية في غزةشددت ميريانا سبولياريتش رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر، على ضرورة الحفاظ على وقف إطلاق النار في لبنان لمواصلة تدفق المساعدات الإنسانية إلى محتاجيها ولتتمكن العائلات من العودة إلى ديارها.
وتقوم سبولياريتش بزيارة إلى لبنان، أمس، حيث تعمل اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتعاون مع الصليب الأحمر اللبناني وشركاء آخرين على تأمين الظروف المناسبة التي تمكن السكان من العودة إلى ديارهم بأمان وبما يشمل دعم سبل كسب العيش وإصلاح البنية التحتية الأساسية وحمايتها وزيادة الوعي بمخاطر الذخائر غير المنفجرة.
ووفق بيان صادر عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر بجنيف، وصفت سبولياريتش الاحتياجات الإنسانية في لبنان بأنها «هائلة» في أعقاب التصعيد الأخير في الأعمال العدائية، مؤكدة أن المدنيين لا يمكنهم تحمل انهيار وقف إطلاق النار الذي قد يعيدهم إلى القتال العنيف وما يجلبه من موت ودمار.
وأوضحت أن لبنان يواجه تحديات إنسانية واسعة النطاق في ظل دمار واسع يفاقم حدة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية القائمة، لافتة إلى أن آلاف النازحين لا يزالون يعانون من محدودية خدمات الرعاية الصحية وقلة الخدمات الأساسية وسبل كسب العيش، مؤكدة أن القانون الدولي الإنساني لا يزال سارياً وقاطعاً في شأن ضرورة حماية المدنيين وضمان وصولهم إلى المساعدات الإنسانية.
وفي السياق، قصفت المدفعية الإسرائيلية أمس، بلدة في جنوب لبنان وتوغلت في أخرى.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية «استهدفت القوات الإسرائيلية محيط مجمع رياضي في منطقة دوبيه غرب بلدة ميس الجبل بقذيفة مدفعية»، مضيفة أن دبابات إسرائيلية ترافقها جرافة عسكرية توغلت في بلدة مارون الراس وحي عقبة مارون في مدينة بنت جبيل بمحافظة النبطية جنوبي لبنان.
وتابعت أن قوة أخرى من جيش الاحتلال الإسرائيلي تقدمت نحو بلدة برج الملوك التابعة لقضاء مرجعيون بالنبطية، وتمركزت في البلدة وقطعت الطريق بالأسلاك الشائكة.
وتأتي هذه التوغلات بينما تواصل القوات الإسرائيلية احتلال عدة بلدات وقرى لبنانية، وانتهاك وقف إطلاق النار الساري منذ 27 نوفمبر الماضي.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأنه من المتوقع أن تبلغ إسرائيل الولايات المتحدة بأنها لن تنسحب من لبنان بعد مهلة الـ60 يوماً، المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر في الجيش أنه يعتزم البقاء بعد انقضاء فترة الشهرين في 27 يناير الجاري إن لم يتمكن الجيش اللبناني من بسط سيطرته على كامل الجنوب، مضيفة أنه في هذه الحالة ستبقى القوات الإسرائيلية في المناطق التي تسيطر عليها حالياً حتى يكمل الجيش اللبناني انتشاره.
وبحسب المصادر، فإن الجيش الإسرائيلي متواجد حالياً في كل القرى اللبنانية القريبة من السياج الحدودي، وباشر وضع البنية التحتية لإقامة نقاط عسكرية على طول الحدود الشمالية، ويعتزم إقامة بعض النقاط في الجانب اللبناني من الحدود.
يذكر أن الجيش اللبناني انتشر في عدد من البلدات التي انسحبت منها القوات الإسرائيلية مؤخراً وبينها بلدة الخيام في قضاء مرجعيون بمحافظة النبطية.