هذا ما جرى وسيجرى على لبنان
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
بقلم : نوفل الحمداني ..
♦️لبنان البلد التي هزت اركانه الاحتلالات المفتوحة والمعارك الضارية وابتليت هذه القطعة الصغيرة بحجم ارضها نسبة للدول العربية والكبيرة بشعبها ..
انها جاورت محتل قذر لا يعير للانسانية والقوانين الدولية اي اعتبار لابل ما رأيناه منذ السبعين عام ونيف من اغتصابه لارض فلسطين العربية وقدسها الشريف والذي هو وقف من اوقاف الامة الاسلامية ومنها الدفاع عنه واجب شرعي لا مناص منه .
♦️ومنه نأتي الى سيناريوهات المحتل الصهيوني والداعم الاول له اميركا الشر المطلق .!
♦️قصف العراق في يونيو 1993 بأمر من الرئيس الأمريكي بيل كلينتون كرد انتقامي وتحذير بعد اتهام العراق بمحاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأب خلال زيارته للكويت من 14–16 أبريل 1993.
♦️حملة قصف شديدة امتدت لمدة أربعة أيام على الأهداف العراقية من 16 إلى 19 كانون الأول 1998، شنَّتها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
♦️المرحلة الاخير الغزو البري للعراق من قبل الأمريكيان سميت معركة الحواسم أو حرب الخليج الثالثة عام 2003 المرحلة الأولى من حرب العراق. بدأت مرحلة الغزو في 19 آذار/مارس 2003 (جواً) و20 آذار/مارس 2003 (براً) واستمرت أكثر من شهر بقليل، بما في ذلك 26 يوماً من العمليات القتالية الكبرى، التي غزت فيها قوة مشتركة من القوات الأمريكية والمملكة المتحدة وأستراليا وبولندا العراق. انتهت هذه المرحلة المبكرة من الحرب رسمياً في 1 أيار/مايو 2003 عندما أعلن الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش «نهاية العمليات القتالية الكبرى»،
????الهدف من هذا التصنيف للاحتلال الامريكي وسبب نشرنا له
♦️ان الكيان يعمل على نفس الطريقة الامريكية
♦️تمهيد للاحتلال وذلك باساليب
القصف ومن ثم من الجوع والقتل والتهجير ، ثم غليان المجتمع حيث يتقبل اي طبقة تحكمه والتي تدعي انها جاءت لتحريره والعيش بكرامة وامان
علماً انها تعمل مع المحتل
♦️الاحتلال الصهيوني لن يقف عند فلسطين ولبنان وسوريا والعراق بل سيمتد ..
????واخيرا ان لم يتحد اخيار الامة لصد هذا التغول الصهيوني المتغطرس وداعميه من الغرب المتوحش واميركا السوء والانظمة الناطقة بالعربية وشعوبنا المسلمة
ولات حين مندم
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
واشنطن تبحث مع بغداد التهدئة باليمن: العمليات العسكرية ستتوقف فور توقف الهجمات
16 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تلقى رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، اتصالاً هاتفياً من وزير الدفاع الأمريكي السيد بيت هيغسيث، جرى خلاله بحث الشراكة الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة، واهتمامهما المشترك بالاستقرار والأمن الإقليمي.
واستعرض وزير الدفاع الأمريكي التطورات المتعلقة بالعمليات العسكرية في اليمن، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة ستواصل عملياتها ما لم تتوقف الهجمات الحوثية على القوات الأمريكية وتأثيرها على الملاحة في البحر الأحمر، كما أكد أن واشنطن لا تسعى إلى التصعيد، وأن العمليات العسكرية ستتوقف فور توقف هذه الهجمات.
من جانبه، شدد السيد رئيس مجلس الوزراء على أن التهدئة والحوار هما السبيلان الناجعان لمعالجة الأزمات في منطقة حساسة وحيوية مثل الشرق الأوسط، مؤكدًا أن هذا النهج يمثل الموقف الثابت للعراق في التعامل مع التحديات الإقليمية، وأن العراق سيواصل العمل وفق هذا المبدأ.
وأكد الجانبان أهمية استمرار التعاون الأمني في إطار التحالف الدولي لهزيمة داعش، كما ناقشا تطورات الأوضاع الأمنية في المنطقة.
وجدد السيد رئيس مجلس الوزراء التزام العراق بحماية مستشاري التحالف الدولي الذين يتواجدون في العراق بناءً على دعوة من الحكومة العراقية لدعم جهود مكافحة داعش، كما شدد على التزام العراق بحصر استخدام القوة بيد الدولة وتعزيز الاستقرار الداخلي.
كما أكد الطرفان التزامهما المشترك بمنع عودة التهديدات الإرهابية والأيديولوجيات المتطرفة، بما في ذلك داعش، وتعزيز الجهود المستمرة في مكافحة الإرهاب ودعم الأمن الإقليمي.
واستعرض الجانبان النجاحات الأخيرة في استهداف وقتل كبار قادة داعش، مشددين على أهمية الحفاظ على نهج قوي ومنسق في مكافحة الإرهاب لمنع التنظيم من إعادة بناء قدراته.
وتطرقت المحادثات أيضًا إلى الديناميكيات الأمنية الإقليمية، لاسيما الوضع المقلق في سوريا، وأعرب الطرفان عن عزمهما منع داعش في سوريا من تشكيل أي تهديد بعد أن تمكن من الحصول على أسلحة جديدة، ويعمل على إعادة تنظيم صفوفه، وهو ما يستدعي استجابة جماعية من المجتمع الدولي لمنع أي تصعيد جديد يهدد الاستقرار.
وجدد الطرفان التزامهما بالحفاظ على الاستقرار الإقليمي، فيما أكد وزير الدفاع الأمريكي التزام بلاده بدعم أمن العراق واستقراره على المدى الطويل.
وفي ختام المكالمة، شدد الجانبان على أهمية استمرار الحوار والتعاون لتعزيز المصالح المشتركة بين العراق والولايات المتحدة، والعمل معًا للحفاظ على السلام والأمن في المنطقة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts