دشن المساعد للشؤون التعليمية طواشي الكناني مساء اليوم جناح الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة، في معرض الشرق الأوسط الخامس للتعليم والتدريب، نيابةً عن المدير العام للتعليم بمحافظة جدة.
ويستمر لمدة ثلاثة أيام بمركز جدة للمنتديات والفعاليات، بحضور المساعد للخدمات وسام حابس وعدد من قيادات التعليم.معرض الشرق الأوسط الـ 5 للتعليم والتدريبواستعرض الكناني بعد تدشين الجناح الأركان المشاركة، التي بلغ عددها 14 ركنًا، تمثل إدارات وأقسام الإدارة ومكاتب التعليم، والتي تضمنت فعاليات وبرامج تفاعلية موجهة للطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات والكوادر الإدارية، إلى جانب تقديم محتوى تدريبي وتعليمي متنوع.


أخبار متعلقة وزير التعليم: أثر المعلمين والمعلمات رحلة ممتدة في الوطن"القرافي" يؤم المصلين لأول مرة فجراً و"البرهجي" عشاءً في المسجد النبويكما شملت الأركان مجالات متخصصة، مثل النشاط الطلابي، ركن الفضاء، ركن الطفولة المبكرة، ركن الفورمولا، والركن الصيني، وكذلك مسرح الفعاليات الذي قدم عددًا من الفقرات لرواد المعرض في يومه الأول.
وأوضح الكناني أن معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب يُعد حدثًا مهمًا في مجال تطوير التعليم والتدريب، حيث يسهم في تقديم أحدث الأساليب التعليمية والتقنيات التربوية التي تواكب التطورات والمتغيرات العالمية في مختلف مجالات التعليم والتدريب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشاركة تعليم جدية بمعرض الشرق الأوسط الـ 5 للتعليم والتدريب - اليوم مشاركة تعليم جدية بمعرض الشرق الأوسط الـ 5 للتعليم والتدريب - اليوم مشاركة تعليم جدية بمعرض الشرق الأوسط الـ 5 للتعليم والتدريب - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });دعم مسيرة التعليم في المملكةوبين أن مشاركة تعليم جدة في هذا الحدث تأتي لتبادل الخبرات مع المؤسسات التعليمية المحلية والدولية، والاطلاع على أفضل الممارسات التي تدعم مسيرة التعليم في المملكة.
هذا إلى جانب ما تمثله من انعكاس لرؤية تعليم جدة في مواكبة الابتكارات التربوية وتطوير الكفاءات، بما يعزز من جودة التعليم ويرتقي بمستوى الأداء التعليمي والإداري، إسهامًا في بناء جيل متميز من الطلاب والمعلمين.
يُشار إلى أن جناح تعليم جدة يستقبل زواره بعدة لغات، بالإضافة إلى لغة الإشارة، حيث يتم الرد على استفساراتهم وتقديم المعلومات حول البرامج والخدمات التعليمية المتنوعة. كما تشارك فرقة أوركسترا في المعرض، مما يضفي أجواء موسيقية مميزة على الفعالية.
وتشمل مشاركة تعليم جدة تقديم ورش تدريبية ودورات موجهة للطلاب والطالبات، وكذلك الكوادر التعليمية والإدارية، بهدف تعزيز مهاراتهم وتطوير العملية التعليمية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة تعليم جدة التعليم في السعودية أخبار السعودية معرض الشرق الأوسط الـ 5 للتعلیم والتدریب مشارکة تعلیم

إقرأ أيضاً:

حرب لبنان الثالثة

فى افتتاحية الواشنطن بوست كتب المحلل الأمريكى ديفيد أغناطيوس «المنطق الصارم للحرب أثبت أنه أقوى من المنطق الناعم للسلام». وهو ما حدث بالفعل كان امتداد حرب غزة إلى لبنان أمرًا لا مفر منه. ما يحدث يحمل دلالات كبرى لها تداعياتها، ليس فقط على مستقبل لبنان، لكن على المنطقة بأسرها. التصعيد الإسرائيلى الأخير على حزب الله، وخاصة اغتيال نصر الله، وجه ضربة قاسية لقدرات الحزب العسكرية وعلى مستوى القيادة الميدانية، الأمر الذى أتاح لإسرائيل الفرصة لتحقيق هدفها المعلن المتمثل فى إجبار الحزب على وقف هجماته على شمال إسرائيل وفى مرحلة تالية سحب قواته من الحدود إلى شمال نهر الليطانى.

على عكس إسماعيل هنية؛ مثل اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبنانى حسن نصر الله ضربة أشد وطأة لإيران. ورغم أنه حدث خارج إيران، فمن المرجح أن يُنظَر إليه ليس فقط من منظور مهنى، بل ومن منظور شخصى أيضاً. فقد ارتبط نصر الله والمرشد الأعلى الإيرانى آية الله على خامنئى لمدة أربعة عقود، ولم يشتركا فى أيديولوجية سياسية فحسب، بل وأيضاً أيديولوجية دينية. فحزب الله يقبل المفهوم الإيرانى لولاية الفقيه يقبل حزب الله فيه أيضاً المرشد الأعلى الإيرانى باعتباره السلطة العليا. 

وكما كان العالم قبل أحداث 11 من سبتمبر غير العالم بعده، الشرق الأوسط على وجه التحديد ما قبل هجمات السابع من أكتوبر غير الشرق الأوسط بعدها، والوضع كله ما قبل استهداف نصر الله والرد الصاروخى الإيرانى غير الوضع بعده. على مستوى الداخل اللبنانى، تبدو الحاجة ملحة لتوافق لبنانى - لبنانى حول المرحلة القادمة، مع تراجع ولو مؤقتا لحزب الله من المشهد السياسى اللبنانى، وهو ما يتطلب تنفيذ ما تم الإعلان عنه من جانب نجيب ميقاتى ونبيه برى حول الإسراع فى انتخاب رئيس للبنان يكون لديه القدرة على استعادة الوحدة اللبنانية، وإعادة التأكيد على دور القوات المسلحة اللبنانية باعتبارها القوة المسلحة الوحيدة فى الأراضى اللبنانية، وتفعيل أركان الدولة دستوريا وتشريعيا، بما يمكن لبنان من المضى قدما فى المواجهة السياسية والدبلوماسية خاصة فيما يتعلق بتنفيذ بنود القرار 1701.

أما على الجانب الإيرانى، وحتى ما بعد الضربة الصاروخية التى جاءت لاستعادة الردع مع إسرائيل حتى ولو بشكل نسبى، ومن جانب آخر رفع الروح المعنوية لقواعد ومقاتلى حزب الله واحتواء حالة الغضب لديهم على مقتل نصر الله دون وجود رد مناسب. لكن رغم حزن قادة إيران الشديد على فقدان نصر الله فإن الأولوية القصوى لطهران تظل استقرار النظام الإيرانى وأمنه. وإيران لا تقل نفوراً عن أى طرف آخر فى الشرق الأوسط من الانخراط فى حرب واسعة النطاق، وهو الصراع الذى قد ينتهى بالتصفية الكاملة لحزب الله أحد أبرز أذرع الردع الإيرانية.

 

مقالات مشابهة

  • حرب لبنان الثالثة
  • «الأرشيف والمكتبة الوطنية» يشارك في «معرض الفَرس» بالمغرب
  • الأمن العام يشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم
  • مدير كلية الطب العسكري: نحرص على التعليم والتدريب وتأهيل الخريجين وفقا لأحدث النظم
  • نائب وزير التعليم يشارك بمؤتمر "الإيسيسكو مسقط 2024"
  • نائب وزير التعليم يشارك بمؤتمر الإيسيسكو في مسقط حول التحويل من الالتزامات إلى التطبيقات
  • وكيل تعليم كفر الشيخ يتابع انتظام سير العملية التعليمية بالمدارس
  • قائد الجيش السلطاني العُماني يشارك في معرض دفاعي بكوريا
  • النفط يرتفع مع تفاقم توترات الشرق الأوسط