تعديل : انا قصدي انه الوعي عالي.. وانه ما كل زول طلع الشارع قحاتي.. مشروع قحت بشخصياته المعروفة انتهي و بقي كرت محروق..
..
بالمناسبة يا اخوانا انا بعرف شباب قادة مواكب عديل كانوا و ثوريين ولجان مقاومة حقيقية ما مزورة..
ثورتهم و فهمهم كانت ان البلد تمشي للاحسن..
هم ٤ اشخاص..
الاول الان في الصفوف الامامية.

.
والثاني والثالث مع المستنفرين في الاقليم الشمالي..
والرابع ينافح و يجاهد ضد الميليشيا بقلمه..

وكلهم اتفقوا ان قحت مضللة و هي عدو من اعداء الشعب السوداني..
وبقروا في كلامي دا الان.. وما ناس شوو و شوفوني
وزيهم كتار والله..
بس الاربعة ديل معرفة شخصية والله..

عبدالله عمسيب

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

السيسى والعبور الثانى.. مشروع القرن الحقيقى

يمر يوم السادس من اكتوبر على المصريين ذكرى من أجمل وأروع وأفضل الذكريات، ذكرى انتصار حرب أكتوبر المجيدة 1973، منذ 51 عاماً والمصريون يتشوقون لهذا اليوم الذى غيرت فيه القوات المسلحة المصرية، النظريات العسكرية بعزيمة وإيمان وتوفيق من الله تعالى، عبرت القوات المسلحة خط بارليف المنيع الصعب الذى وصل طوله الى 22 متراً، واستطاعوا استعادة الكرامة، فتحية لهؤلاء الابطال الذين قهروا المستحيل.

وفى ظل نشوة ذلك الانتصار واستعادة ذكرياته الجميلة، يستوقفنى فى هذا اليوم ما آلت إليه الأمور فى منطقتنا بل والغالبية العظمى من دول العالم الآن، من أزمات اقتصادية ومنطقة تموج بالحروب والصراعات والاقتتال، وتحديات لم تشهدها الدولة المصرية من قبل، ويمر أمامى على شريط الأخبار فى إحدى القنوات، خبر افتتاح الرئيس السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان لمشروع رأس الحكمة، هذا المشروع الضخم الذى يعتبر وبحق مشروع القرن الحقيقى، لا مشروع القرن الوهمى الذى روج له الصهاينة والأمريكان والتى أثبتت الأيام والوقائع أنه لم يكن سوى وهم وأكاذيب.

ويأتى السادس من أكتوبر ٢٠٢٤ عن مشروع القرن الحقيقى، هذا المشروع الذى سيحقق نقلة نوعية للاقتصاد الوطنى بعوائد سنوية على مصر تصل إلى 25 مليار دولار، وتشغيل عمالة تقدر بـ750 ألف ألف عامل، رقم ضخم جداً، يساهم فى القضاء على البطالة.

الخبر الذى يلى افتتاح راس الحكمة كان الاقتتال الدائر فى كل مكان حولنا.... أسمع هاتف فى أذنى يقول لى... ولكننا كمصريين آمنين، نذهب الى أشغالنا وأعمالنا ويذهب أبناؤنا إلى المدارس والجامعات ونصلى فى المساجد والكنائس، كل هذا ألا يدعوك الى التفكر والتدبر، بأن الله ناصر هذا البلد وحافظه برعايته.

كل هذا عزيزى القارئ لا يجعلك تتأكد بأن هناك راعياً مسئولاً عن هذا البلد بعد الله عز وجل هو الرئيس السيسى الذى يعتبر وبحق هو صاحب العبور الثانى للدولة المصرية عبر تاريخها العظيم... لماذا.

الإجابة... لأن السيسى عبر بالمصريين عبور جديد بإنقاذ الاقتصاد الوطنى، بمشروعات الكل يعلم أنها لم تكن تأتى الا بثقة وعلاقة أخويى راسخة يعلمها القاصى والدانى بين الزعيمين السيسى وبن زايد العاشق لمصر.

ثم عبر السيسى بالمصريين الى الاستقرار والأمان بجيش قوى لامثيل له، زاد التسليح فيه خمسة أضعاف حتى أصبح جيش مصر رمانة الميزان والاستقرار فى المنطقة.

مكننا السيسى أن نكون أصحاب قرار (لا يعنى لا) وحينما نوافق يكون بمكاسب تعود على الأمن القومى بدون تفريط فى مقدرات الوطن ولا شبر من مصر، أصبحنا رقماً صعباً فى المعادلة الدولية والإقليمية، والجميع بيعملنا ألف حساب.

هنا ومن باب إسناد الفضل لأهله أدعو الدولة المصرية الى تدشين قلادة ووسام للعبور، يستحق لأصحاب الفضل، ممن ضحوا من أجل الوطن وعلى رأسهم ابن مصر (عبدالفتاح السيسى).

وللحديث بقية مادام فى العمر بقية 

المحامى بالنقض 

رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ

مقالات مشابهة

  • السيسى والعبور الثانى.. مشروع القرن الحقيقى
  • عقب صلاة الجمعة.. تامر حسني يطالب جمهوره بالدعاء للأمة العربية (شاهد)
  • عضة كلب (4)
  • المرشد الإيراني: الهجوم الصاروخي على إسرائيل قبل أيام حق مشروع
  • مجلس الوزراء يُحيل مشروع قانون الموازنة العامة لعام 2025 إلى مجلس النواب
  • وزير البلدية تفقد مشروع «إعادة إعمار المباركية»
  • والله غالب على أمره
  • حاكم الشارقة يكشف عن مشروع فريد للحفاظ على الحياة الطبيعية للحيوانات
  • عجائب حب وإيمان الصحابة لرسول الله