يقام الآن حفل ختام فعاليات الدورة 40 من مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي لأفلام البحر المتوسط، والتي تحمل اسم النجمة الاستعراضية “نيللي”، بأحد الفنادق الكبرى ببرج العرب بالإسكندرية.

 

وحرص عدد من نجوم الفن والإعلام على الحضور وعلى رأسهم سامح حسين وزوجته، ومحمد رياض ورانيا محمود ياسين، خالد سرحان، النجمة الإستعراضية نيللي.

واعتذرت الفنانة منة شلبي للمرة الثانية عن الحضور وعن تأجيل تكريمها دون الكشف الأسباب، حيث كان من المقرر تكريمها خلال حفل الافتتاح، ولكنها اعتذرت بسبب ظروف طارئة عن الحضور لتواجدها في ألمانيا لتصوير فيلم جديد.

 

يشهد الحفل عرضًا فنيًا بعنوان "عايشين"، من فكرة وإخراج محمد مرسي، وتصوير استعراضات محمد ميزو، والمادة الفيلمية والجرافيك لمحمد المئموني، والمخرج المنفذ مهند مخاطر، وفرقة محمد ميزو الاستعراضية، وإضاءة تامر صبري، وصوت محمد أمين. ويقوم العرض على فكرة الأفلام الرومانسية.

 

و يشهد الحفل  توزيع الجوائز، بحضور الأمير أباظة رئيس المهرجان، المخرج محمد عبدالعزيز، المخرج عمر عبدالعزيز، خالد سرحان، كمال أبوريا، رانيا محمود ياسين، محمد رياض، سهر الصايغ، سامح حسين.

 

نبذة عن مهرجان الإسكندرية السينمائي

 

يذكر أن مهرجان الإسكندرية في دورته الـ 40  والتي تحمل اسم النجمة “نيللي”، يقام تحت رعاية معالي وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية، وتنظمه الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما التي يرأس مجلس إدارتها الناقد الكبير الأمير أباظة ويشارك به الأفلام الطويلة والقصيرة من دول البحر المتوسط في إفريقيا وآسيا وأوروبا، ومن المقرر أن يقام في الفترة من 1 إلى 5 أكتوبر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإسكندرية السينمائي الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما الفنانة منة شلبي المخرج محمد عبدالعزيز المخرج عمر عبدالعزيز برج العرب بالإسكندرية حفل توزيع الجوائز حفل ختام مهرجان ختام مهرجان الإسكندرية خالد سرحان رانيا محمود ياسين سهر الصايغ

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا

امتد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية ليضم مسجد العظام في محافظة العلا بالمدينة المنورة الذي يعود تاريخه إلى عهد النبوة، إذ يرجّح أن النبي صلى الله عليه وسلم هو من حدد قبلته بعظام، وذلك أثناء طريقه إلى غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، حيث يعود سبب تسميته إلى هذه القصة، ليحافظ المشروع على تاريخ هذا المسجد وإرثه الإسلامي، الذي يعود لأكثر من 14 قرنًا ويوفر سبل العناية به.

وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد العظام – ” https://goo.gl/maps/PR4XCjBD3TxSaGBE8 ” – على الطراز التراثي للمدينة المنورة، على مساحة 773.34 م2، وعند طاقة استيعابية تكفي 580 مصليًا، حيث سيعيد المشروع بناءه باستخدام المواد الطبيعية من الطين والحجارة وأخشاب الأشجار المحلية، فقد بُني المسجد بالحجارة وجدرانه الداخلية مليسة بالطين، وقد مرت عمارة المسجد بعدة مراحل، إلى عهدنا الحاضر.

ويتميز بناء المسجد بأنه عمارة آخِذَةٌ بالتطور وقادرة على التكيف مع المعطيات المناخية والطبيعية، وتستخدم الحجارة المقطوعة بتشكيلاتها وأحجامها المختلفة والمبنية بمونة الطين، إضافة إلى توظيف مكونات النخيل في بناء الأسقف كطبقة حاملة وعازلة، حيث سيعمل المشروع على توظيف هذه المواد، وتطوير الواجهات في المسجد.

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين تجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذات خبرة في مجالها.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يرعى الحفل السنوي لجمعية البر

ويأتي مسجد العظام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13،‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • مهرجان الفضاءات المسرحية يكرّم أشرف زكي في دورته الأولى
  • من رحاب مسجد السيد البدوي.. محافظ الغربية: غزوة بدر درس في النصر والإرادة
  • إيرادات الأفلام.. محمد سعد يفاجئ الجميع و6 أيام يلاحقه
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العباسة بجازان
  • بحضور خالد عبد الغفار.. اجتماع وزاري حول إعادة تأهيل القطاع الصحي بـ غزة
  • نيللي كريم: “نفسي أعمل الست السعيدة” وتفاجئ الجمهور!
  • إيرادات الأفلام.. محمد سعد يستعيد الصدارة ورامبو الأخير
  • 5 إبريل.. انطلاق مهرجان جمعية الفيلم بأفضل الأفلام
  • بمشاركة جارموش ولينكليتر.. مهرجان كان السينمائي يستعد لنسخة استثنائية
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العظام ويحفظ تاريخًا يمتد إلى 14 قرنًا