«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال لا يزال يمارس هوايته في القتل بعد عام من حرب غزة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرا بعنوان «بعد عام على حرب الإبادة الجماعية في غزة.. جيش الاحتلال يمارس هوايته في القتل والتدمير»
وذكر التقرير، أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يمارس هوايته المعهودة في القتل والتدمير بالعدوان الذي لم يتوقف على قطاع غزة، لافتا إلى أننا على مشارف مرور عام من حرب الإبادة الجماعية، التي يشنها الاحتلال على الفلسطينيين.
وأضاف التقرير، أن قطاع غزة لا يزال يسجل المزيد من الشهداء والمصابين جراء استهداف جيش الاحتلال الحياة فيه بمختلف صورها، فضلا عن البنية التحتية التي تعمل بالكاد في القطاع بعد أن دمرها الاحتلال، لافتا إلى أن قوات الاحتلال قد أمطرت وسط غزة بالقذائف، مما أسفر عن ضحايا فلسطينيين ما بين شهيد ومصاب، خاصة بعد أن استهدفت نيران الاحتلال منزلا عائلتي عليان وكراجا وأخر لعائلة الغافري في شمال شرق مخيم النصيرات، إذ إن الاحتلال قصف مركزا لإيواء النازحين في مدرسة تقع بدير البلح.
وأوضح، أن على مرأة ومسمع من العالم برا وبحرا وجوا، إذ إن الاحتلال يتوالى في توجيه نيران أسلحته إلى قطاع غزة حتى شارف الشهداء فيه على 42000 فلسطيني، فضلا عن اقتراب أعداد المصابين من 97000، لافتا إلى أن أغلبيتهم من الأطفال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصابين الاحتلال قطاع غزة لا یزال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عجلا يفيد بأن هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن جيش الاحتلال، قالت إن هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران.
شهد قطاع غزة المحاصر موجة جديدة من القصف الإسرائيلي العنيف منذ فجر الخميس، ما أسفر عن استشهاد 29 فلسطينيًا في ضربات جوية استهدفت مناطق متفرقة، أبرزها مخيم خان يونس وحي التفاح بمدينة غزة ومنطقة المواصي غرب رفح.
وأكد مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني الفلسطيني، محمد المغير، أن فرق الإنقاذ انتشلت أشلاء أطفال ونساء من تحت الأنقاض، مشيرًا إلى فظاعة الدمار الناتج عن الهجمات التي طالت أحياء مكتظة بالسكان.
الغارات المكثفة ترافقت مع استمرار الحصار المشدد المفروض على القطاع، حيث لا تزال إسرائيل تغلق جميع المعابر وتمنع إدخال الغذاء والدواء والوقود، في ظل انهيار شبه كامل للبنية التحتية الصحية والإنسانية، ما دفع المنظمات الدولية إلى دق ناقوس الخطر.