أحمد فتحي يشارك في مراسم سحب قرعة دوري الأبطال والكونفدرالية
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
يشارك في سحب قرعة دور المجموعات لبطولتي كأس الكونفيدرالية الإفريقية 2024/2025 ودوري أبطال إفريقيا 2024/2025 نجوم الكرة السمراء، على رأسهم قائد منتخب غينيا، نابي كيتا، و أحمد فتحي نجم الأهلي السابق ومنتخب مصر، والمدرب الكونغولي الأسطوري فلوران إبينجي، وأيقونة جنوب إفريقيا سيفيوي تشابالالا.
تُقام مراسم سحب القرعة يوم الاثنين، 7 أكتوبر، في القاهرة، ابتداءً من الساعة 13:00 بالتوقيت المحلي (10:00 بتوقيت جرينتش)، وسيتم بثها مباشرة عبر منصات الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف".
جدول سحب القرعة:
13:00 بتوقيت القاهرة (10:00 بتوقيت جرينتش): قرعة دور مجموعات كأس الكونفيدرالية الإفريقية.
14:00 بتوقيت القاهرة (11:00 بتوقيت جرينتش) قرعة دور مجموعات دوري أبطال إفريقيا .
الأندية المتأهلة لدور المجموعات في كأس الكونفيدرالية الإفريقية:
اتحاد الجزائر (الجزائر)
النادي الرياضي القسنطيني (الجزائر)
أونزي برافوش (أنغولا)
سي دي لوندا سول (أنغولا)
أورابا يونايتد (بوتسوانا)
أسيك ميموزا (كوت ديفوار)
نادي المصري (مصر)
نادي الزمالك (مصر)
الملعب المالي (مالي)
نهضة بركان (المغرب)
بلاك بولز (موزمبيق)
إنييمبا (نيجيريا)
جاراف (السنغال)
ستيلينبوش (جنوب إفريقيا)
نادي سيمبا (تنزانيا)
نادي الصفاقسي (تونس)
الأندية المتأهلة لدور المجموعات في دوري أبطال إفريقيا
نادي الأهلي (مصر)
نادي الهلال (السودان)
نادي الجيش الملكي (المغرب)
نادي أسي مانيما يونيون (جمهورية الكونغو الديمقراطية)
نادي شباب بلوزداد (الجزائر)
نادي جوليبا (مالي)
نادي ساغرادا إسبيرانسا (أنغولا)
نادي الترجي الرياضي (تونس)
نادي ماميلودي صن داونز (جنوب إفريقيا)
نادي مولودية الجزائر (الجزائر)
نادي بيراميدز (مصر)
نادي أورلاندو بيراتس (جنوب إفريقيا)
نادي الرجاء البيضاوي (المغرب)
نادي ملعب أبيدجان (كوت ديفوار)
نادي تي بي مازيمبي (جمهورية الكونغو الديمقراطية)
نادي يانج أفريكانز (تنزانيا)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادي الزمالك الأهلي السودان تونس إنييمبا جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مستوطنة في المغرب يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا
#سواليف
اكتشف #علماء #الآثار في #المغرب بقايا #مستوطنة يعود تاريخها إلى 4200 عام، أي قبل وصول #الفينيقيين إلى المنطقة، وهو اكتشاف مفاجئ، لأن المنطقة كانت تعد غير مأهولة في ذلك الوقت.
وعرف الفينيقيون باستيطانهم #شمال_إفريقيا وحروبهم لاحقا ضد روما، لكن #الحفريات الجديدة في موقع “كاش كوش” الأثري تكشف أن شمال غرب المغرب كان مأهولا قبل وصول الفينيقيين بنحو 800 عام.
وتتحدى هذه الاكتشافات “فكرة أن شمال غرب إفريقيا كان أرضا بلا سكان قبل وصول الفينيقيين”، كما كتب فريق البحث في الدراسة التي نشرتها مؤخرا مجلة “أنتيكويتي”.
مقالات ذات صلةكما تشير الحفريات إلى أن الفينيقيين لم يستولوا على الموقع فحسب، بل اندمجت ثقافتهم مع الثقافة المحلية. فقد بنى السكان القدماء منازل باستخدام مزيج من الأساليب المعمارية الفينيقية والمحلية.
وأقدم دليل على الاستيطان في “كاش كوش” يعود إلى الفترة بين 2200 و2000 قبل الميلاد، حيث عثر الباحثون على ثلاث قطع من الفخار وعظم بقرة وحجر مشظى قد يكون جزءا من أداة حجرية. ومع ذلك، لا يعرف ما إذا كانت هناك مستوطنة دائمة في ذلك الوقت، كما أوضح حمزة بن عطية، الباحث في جامعة برشلونة والمؤلف الرئيسي للدراسة.
وبدأت مرحلة جديدة من الاستيطان البشري في الموقع نحو 1300 قبل الميلاد، عندما عاد البشر إلى “كاش كوش” وحولوها إلى مستوطنة مزدهرة.
واكتشف علماء الآثار بقايا منازل بنيت بتقنية تعرف باسم “البناء بالخشب والطين”، حيث تستخدم إطارات خشبية تملأ بمواد طينية.
وقد ساهم تنوع المحاصيل الزراعية، مثل الشعير والقمح والفاصوليا والبازلاء، في ازدهار الموقع. كما عثر على أكثر من 8000 عظمة حيوانية، ما يشير إلى تربية الماشية والأغنام والماعز.
وتغير الموقع حوالي 800 قبل الميلاد، مع وصول الفينيقيين. وظهرت الفخاريات الفينيقية، وتطورت هندسة المنازل لتصبح مبنية على قواعد حجرية، وهي تقنية فينيقية. وهذا يشير إلى حدوث “تمازج” بين الثقافة المحلية والفينيقية، كما كتب الفريق في الدراسة.
وتم التخلي عن “كاش كوش” حوالي 600 قبل الميلاد دون أي دليل على عنف أو غزو. وفي تلك الفترة، كانت قرطاج، الواقعة في تونس، تزداد قوة، ما قد يكون جعلها مركز جذب للسكان الذين تركوا مواقع مثل “كاش كوش”. ولكن، أدى توسع قرطاج إلى صراعات مع القوى الأخرى في المنطقة ودخلت لاحقا في سلسلة حروب مع الجمهورية الرومانية أدت إلى تدميرها عام 146 قبل الميلاد. ومع توسع روما في البحر المتوسط، سيطرت على المدن الفينيقية في المنطقة، ما أدى إلى نهاية الوجود الفينيقي كقوة مستقلة في المنطقة.