مفكر سياسي: العالم يعيش حالة حرب والاحتلال يمارس العنف ضد أي طرف
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
قال عبد المنعم سعيد، المفكر السياسي، إن العالم يعيش حالة حرب والاحتلال يمارس حالة من العنف ضد أي طرف، لافتا إلى أن في أي صراع بالعام الأطراف الذي دخلته نتيجة تناقضات جوهرية في المصالح يمارس بها ما يعطيها القدرة على تحقيق انتصارا على الطرف الأخر.
وأضاف «سعيد»، خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة والناس»، أن التصعيد الذي جرى خلال الأسابيع الماضية، بعدما كان صرح حسن نصر الله التي تم اغتياله من قبل قوات الاحتلال، تصريحا يقول به إن المهجرين من شمال إسرائيل لم يعودوا، فضلا عن أنه قال «اتحدى رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالات».
وأوضح، أن الاحتلال استطاع إصابة 3000 شخصا عن طريق جهاز البيجر، فضلا عن اغتياله لنحو 300 من القيادات، لافتا إلى أن عملية إدارة الحرب لم تكوون بنفس الكفاءة التي كانت توجد على مستوى القيادات الوسيطة، موضحا أن فكرة فوز الاحتلال أو لا هذه مسألة سوف تحسمها المعارك المقبلة، فضلا عن أن الاحتلال مخترقة اختراقا كبيرا للمجتمع اللبناني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حرب حالة حرب عبد المنعم سعيد العنف القاهرة والناس
إقرأ أيضاً:
امرأة صينية ثالث شخص يعيش بكلية خنزير معدلة وراثياً
أفادت تقارير أن امرأة، صينية بالغة من العمر 69 عاماً، عانت من فشل كلوي لمدة 8 سنوات قبل خضوعها لعملية زرع كلية معدلة وراثياً من الخنزير.
أُجريت العملية في مستشفى شيجينغ التابع للجامعة الطبية العسكرية الرابعة في شيآن. وقال لين وانغ، أحد أعضاء فريق زراعة الأعضاء، بأن الكلية تعمل بشكل جيد، وأن المريضة لا تزال تحت المراقبة في المستشفى.
وهذه المرأة هي ثالث شخص في العالم يعيش بكلية خنزير معدلة وراثياً. وهي الآن بصحة جيدة بعد 3 أسابيع من الجراحة.
ووفق "هيلث داي"، تُعد هذه الجراحة جزءًا من جهد متزايد لاستخدام أعضاء خنزير معدلة وراثياً للمساعدة في معالجة نقص الأعضاء البشرية المتاحة للزراعة.
وحتى الآن، تلقى 4 أشخاص كلى خنزير، وتلقى اثنان قلب خنزير.
وبعض تلك العمليات الجراحية المبكرة كانت نتائجها سيئة، لكن حالتين أخريين خضعتا مؤخراً لزراعة كلى - إحداهما امرأة في ألاباما والأخرى رجل في نيو هامبشاير - تتحسنان.
يجري وانغ وفريقه أيضاً اختبارات على أكباد الخنازير، وقد أعلنوا مؤخراً عن زراعة كبد خنزير في شخص ميت دماغياً. وبقي الكبد على قيد الحياة لمدة 10 أيام وأظهر علامات مبكرة على نجاحه، مثل إنتاج الصفراء والألبومين، وهما مهمان لوظائف الكبد.