الخليج الجديد:
2025-04-24@10:55:39 GMT

إعلام إيراني: العنزي سفيرا للرياض في طهران

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

إعلام إيراني: العنزي سفيرا للرياض في طهران

كشف موقع إيران نيويانسز، عن نشاط دبلوماسي مكثف بين الرياض وطهران يتضمن زيارات وتعيين سفراء.

ونقل الموقع عن مصادر مطلعة لم يسمها قولها إن السعودية عينت عبد الله سعود العنزي، سفيراً للرياض في طهران.

وذكر الموقع أن السفير الإيراني الجديد في السعودية علي رضا عنايتي والسفير السعودي الجديد في طهران عبد الله سعود العنزي تلقيا التعليمات من دولتيهما، لكن لم يستلمها منصبيهما بشكل رسمي بعد.

وأشار الموقع "من المتوقع أن يتم إرسال هذين السفيرين قريباً".

وعلى صعيد أخر، ذلك الموقع أن وزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان، سيجري زيارة للسعودية في 17 أغسطس/آب الجاري،

وأوضح الموقع أن زيارة وزير الخارجية الإيراني للرياض تأتي رداً على زيارة نظيره السعودي فيصل بن فرحان لطهران والتي جرت في 17 يونيو/ حزيران الماضي.

اقرأ أيضاً

إيران: السعودية ستفتح سفارتها في وقت مناسب.. ولنا حق في حقل الدرة

 وفي 6 أغسطس/آب الجاري، قدّمت السفارة السعودية في طهران مذكرة دبلوماسية إلى وزارة الخارجية الإيرانية تؤكد أنّ الأنشطة الرسمية للسفارة مستمرة.

كما ذكر الموقع أن دبلوماسيين سعوديين في طهران يعملون في فندق "إسبيناس بالاس" منذ أشهر عدة، في حين تخضع السفارة السعودية لإصلاحات.

وبالمثل، فإن القنصلية العامة السعودية في مشهد تعمل منذ أشهر عدة، وتستمر في العمل من فندق بالمدينة.

وفي 10 مارس/ آذار وقعت السعودي وإيران اتفاقا برعاية صينية يتضمن استئناف العلاقات المقطوعة بينهما منذ 2016، وإعادة فتح السفارتين. وحقق البلدان بعد هذا التاريخ قفزات في تطوير العلاقات المشتركة وتعزيزها في عدة مجالات.

 اقرأ أيضاً

إعلام إيراني يكشف عن بدء عمل السفارة السعودية في طهران

المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: إيران السعودية العلاقات الإيرانية السعودية فی طهران

إقرأ أيضاً:

تقرير: إيران تعمل على تحصين مواقع نووية تحت الأرض

ذكر تقرير اليوم الأربعاء، أن إيران تعزز التدابير الأمنية حول مجمعين من الأنفاق على عمق كبير يتصلان بمنشآتها النووية الرئيسية، وسط تهديدات أميركية وإسرائيلية بشن هجوم.

واستند التقرير الصادر عن معهد العلوم والأمن الدولي إلى صور حديثة التقطتها الأقمار الاصطناعية في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة وإيران لعقد جولة ثالثة من المحادثات بشأن اتفاق محتمل لإعادة فرض القيود على البرنامج النووي لطهران.

وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أعلن في ولايته الأولى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي يهدف إلى منع طهران من تطوير أسلحة نووية، بقصف إيران ما لم يتم التوصل بسرعة إلى اتفاق يضمن الهدف نفسه.

ودفع انسحاب ترامب إيران إلى انتهاك الكثير من القيود التي فرضها عليها الاتفاق، وتشتبه القوى الغربية في أن إيران تسعى إلى امتلاك القدرة على تجميع سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران.

وقال ديفيد أولبرايت رئيس المعهد إن الطوق الأمني الجديد يشير إلى أن مجمعي الأنفاق، وهي قيد الإنشاء منذ عدة سنوات تحت جبل كولانغ غاز، يمكن أن تصبح جاهزة للعمل قريبا نسبيا.

وأشار أولبرايت إلى أن طهران لم تسمح لمفتشي الأنشطة النووية التابعين للأمم المتحدة بالوصول إلى المجمعات النووية.

وأضاف أن ذلك أثار مخاوف من إمكانية استخدام تلك المجمعات لحفظ مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب أو مواد نووية غير معلنة، وأجهزة الطرد المركزي المتقدمة التي يمكنها تنقية اليورانيوم بالدرجة الكافية لصنع قنبلة بسرعة.

ووفق أولبرايت فإن المجمعات يتم بناؤها على أعماق أكبر بكثير من منشأة تخصيب اليورانيوم الموجودة تحت الأرض على عمق كبير في فوردو بالقرب من مدينة قم ذات الأهمية الدينية.

ولفت التقرير إلى أن صورا التقطتها الأقمار الاصطناعية التجارية في مارس أظهرت مداخل محصنة للمجمعات، وألواحا جدارية عالية أقيمت على امتداد حواف طريق متدرج يحيط بقمة الجبل، وأعمال حفر لتثبيت مزيد من الألواح.

وأكد التقرير أن الجانب الشمالي من الطوق يتصل بحلقة أمنية حول منشأة نطنز.

ويبدو أن أعمال البناء الجارية في المجمعات تؤكد رفض طهران للمطالبات بأن تؤدي أي محادثات مع الولايات المتحدة إلى تفكيك برنامجها النووي بالكامل، قائلة إنها تملك الحق في الحصول على التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية.

ولم تستبعد إسرائيل توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، في حين يصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن أي محادثات يجب أن تؤدي إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل.

وألمح رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي الثلاثاء على ما يبدو إلى مشروعات مثل بناء محيط أمني جديد حول مجمعات الأنفاق، مشيرا إلى المخاوف من تعرض البرنامج النووي الإيراني للخطر.

ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن إسلامي قوله خلال فعالية أقيمت بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحرس الثوري الإيراني إن "الجهود مستمرة... لتوسيع نطاق الإجراءات الاحترازية" في المنشآت النووية.

مقالات مشابهة

  • الصين تدعم المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة
  • تقرير: إيران تحصّن مواقع نووية تحت الأرض
  • السفير السعودي يصل الخرطوم ويعلن بدء العمل على تأهيل السفارة
  • الصين: ندعم المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة
  • تقرير: إيران تعمل على تحصين مواقع نووية تحت الأرض
  • إيران تحذر من ازدواجية أمريكا قبل مفاوضات مسقط
  • لاحتواء الطموحات الصينية.. الولايات المتحدة تسعى لاتفاق نووي مزدوج مع طهران والرياض
  • إيران تحدد خطوطها الحمراء للاتفاق النووي
  • بعد معارضة اتفاق أوباما.. لماذا تدعم السعودية اتفاق ترامب مع إيران؟
  • تقارب الرياض مع طهران يفضح ازدواجية إعلام السعودية تجاه حماس