نافيا أي اتفاق مع ماسك.. زوكربيرغ يؤكد أنه سيعلن موقع النزال
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
نفى مؤسس شركة "ميتا" مارك زوكربيرغ، وجود أي اتفاق مع قطب الصناعات التكنولوجية المتطورة الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بشأن النزال المتوقع بينهما.
وبدا زوكربيرغ متشككا في أن ماسك سيوافق على منازلته بعدما كتب الأخير على منصته الاجتماعية "إكس" (تويتر سابقا)، أنه طلب من رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني ووزير ثقافتها جينارو سانجوليانو، موقعا تاريخيا للمعركة.
وقال سانجوليانو: "لن يحدث ذلك في روما"، مضيفا أنه أجرى محادثة طويلة وودية مع ماسك.
The fight will be managed by my and Zuck’s foundations (not UFC).
Livestream will be on this platform and Meta. Everything in camera frame will be ancient Rome, so nothing modern at all.
I spoke to the PM of Italy and Minister of Culture. They have agreed on an epic location.
وكانت هناك تكهنات بأن اثنين من أغنى الرجال في العالم سيتبارزان مثل المحاربين القدامى في الكولوسيوم في روما.
إقرأ المزيدوكتب ماسك على منصته أن ميلوني وسانجوليانو اتفقا على "موقع ملحمي"، لكنه لم يذكر اسمه.
وفي وقت لاحق، قال زوكربيرغ إنه بنفسه سيعلن الموقع.
وكتب: "إذا وافق ماسك على موعد فعلي فسوف تسمعونه مني.. يرجى افتراض أنه لا يوجد اتفاق على أي شيء يدعيه".
وظهر احتمال النزال لأول مرة في يونيو، وتحدى ماسك زوكربيرغ الذي وافق على المواجهة.
المصدر: وكالات + مواقع التواصل الاجتماعي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا زوكربيرغ إيلون ماسك تويتر جورجا ميلوني روما فيسبوك facebook مارك زوكربيرج مواقع التواصل الإجتماعي نزال نيويورك واشنطن
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.