جيش العدو الصهيوني : الصواريخ الإيرانية استهدفت قاعدتين جويتين
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
اقر جيش العدو الصهيوني مساء اليوم السبت، بان الهجوم الإيراني الأخير على “الاراضي المحتلة من الكيان المحتل” الثلاثاء الماضي ادى الى استهداف قاعدتين جويتين اسرائيليتين .
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هنغاري:” إن الهجمات الصاروخية الإيرانية يوم الثلاثاء أصابت قواعد ومطارات عسكرية إسرائيلية دون التسبّب بأضرار بالطائرات الحربية”، مؤكداً أن الصواريخ الإيرانية أصابت قاعدتي نيفاتيم وتل نوف دون إلحاق أضرار بهما.
وأعلن “دانيال هنغاري” خلال مؤتمر صحفي، على مقتل 11 جندي “إسرائيلي” منذ العملية البرية على لبنان، قائلاُ:” الحرب لها ثمن باهظ وقد فقدنا 11 من جنودنا في مواجهات وهجوم بمسيرات”.
وبين أن نتائج الهجوم على مقر حزب الله في بيروت ما زالت قيد الفحص وحول الذكرى الأولى لعملية السابع من أكتوبر، قال:” نحن نستعد لحقيقة أنه في ذكرى 7/10، ستحاول المقاومة الفلسطينية تنفيذ هجمات على الجبهة الداخلية. قواتنا مستعدة على مستوى عال جدا من الاستعداد” وفق قوله.
وأضاف:” قواتنا منتشرة ومستعدة لأي تطورات في ذكرى مرور عام على هجوم 7 أكتوبر و نستعد لإمكانية وقوع عمليات فدائية في مدن الداخل المحتل، تزامناً مع ذكرى 7 أكتوبر
وفيما يخص الرد على ايران، قال ” إيران سترى الأعمال لا الكلمات عندما نقرر الرد على هجومها الصاروخي و سنرد على إيران بناء على قرارات المستوى السياسي.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل قصف لبنان ويستهدف الطريق الدولي بين لبنان وسوريا
الثورة نت/..
واصل العدو الصهيوني فجر اليوم الجمعة، عدوانه على الضاحية الجنوبية لبيروت وعدة مناطق لبنانية، مخلفاً عددا كبيرا من الشهداء والجرحى وتدميرا واسعا في المباني والمنشآت والبنية التحتية.
وأفاد مصادر لبنانية بأن طيران الاحتلال وسلاح المدفعية شن ضربات استهدفت بلدات: الخيام، وبنت جبيل، وطورا، والطيري، وكفر كلا، وخربة سلم، واللبونة، والعلام، وطير حرفا، والعديسة، وعيتا الشعب، والضهيرة، والبستان، ومجدلزون، وشقرا، والمجادل، وعيتيت، جنوب لبنان.
كما أغار الطيران الحربي على منطقة المصنع على الحدود اللبنانية السورية ما أدى إلى قطع الطريق الدولي.
كما استهدفت الغارات مدينة بعلبك، وبلدات: بوداي، وشمسطار، وطاريا، وعلي النهري، في البقاع.
الموارد: 4 ملايين دونم من الأراضي الزراعية تعتمد على المياه الجوفية