بيان هام لحزب الله عن مصير قياداته بعد الغارات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
#سواليف
أصدر ” #حزب_الله ” اللبناني بيانا بعد انتشار أخبار منسوبة إلى مصادر في الحزب تتعلق بمصير مسؤوليه عقب #الغارات_الإسرائيلية على #الضاحية_الجنوبية.
وقالت العلاقات الإعلامية في الحزب: “تنشر بعض وسائل الاعلام أخبارا تنسبها إلى مصادر في حزب الله تتعلق بمصير مسؤوليه عقب الغارات الوحشية على الضاحية الجنوبية، وآخر تلك الوسائل وكالة الصحافة الفرنسية التي نسبت أخبارها إلى مصادر رفيعة في حزب الله، يهمنا أن نؤكد مجدداً أنه لا يوجد لدينا مصادر في “حزب الله”، وموقفنا يصدر في بيان رسمي من العلاقات الإعلامية في “حزب الله””.
وأضافت: “كما نشرت بعض وسائل الاعلام لا سيما بعض المواقع الالكترونية أخبارا كاذبة وشائعات لا قيمة لها تتعلق بالوضع التنظيمي لعدد من كبار مسؤولي “حزب الله” تندرج في إطار الحرب النفسية المعنوية ضد جمهور #المقاومة من قبل الذين سخروا أقلامهم وألسنتهم ومواقعهم في خدمة الاحتلال الصهيوني”.
مقالات ذات صلة إعلان نتائج ترشيح الدورة الثالثة للمنح الخارجية 2024/10/02كما حذرت “قيادة الجيش – مديرية التوجيه” في لبنان من المحتوى الإعلامي الذي ينشره الجيش الإسرائيلي على بعض منصات التواصل الاجتماعي بهدف استدراج المواطنين إلى مواقع مخصصة للتجسس.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حزب الله الغارات الإسرائيلية الضاحية الجنوبية المقاومة حزب الله
إقرأ أيضاً:
مستشار وزير الثقافة اللبناني: مبان أثرية تعرضت لهدم كامل بسبب الغارات الإسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور وسيم الناغي، مستشار وزير الثقافة اللبناني، إن وزارة الثقافة تسعى بكل الطرق إلى رصد كل الأخطار التي تتعرض لها المواقع الآثرية والتراثية في لبنان، برغم الظرووف الطارئة التي تمر بها الدولة والمنطقة أجمع، مشيرا إلى أنه جرى تسجيل جملة من الأضرار بدرجات متفاوتة، فمثلا بعض القرى الأثرية والتراثية تعرضت للهدم الكامل خاصة في منطقة الجنوب.
وأضاف «مستشار وزير الثقافة اللبناني»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه مبنى المنشية في مدينة بعلبك هُدم بالكامل جراء القصف والاعتداءات الإسرائيلية، لافتا إلى أنه لم يتم رصد استهداف مباشر لمواقع التراث العالمي حتى الآن، ولكن يمكن أن يكن هناك أضرارا غير مباشرة ناتجة عن ضربات القذائف والصواريخ التابعة لدولة الاحتلال.
وتابع مستشار وزير الثقافة اللبناني، «لا نستطيع تقييم الأضرار التي وقعت على المواقع الآثرية والتراثية بالتفصيل حتى الآن، إذ لا يمكن إرسال فرق متخصصة في ظل الأجواء الراهنة لرصد حجم الخسائر».
واستطرد، أن مواقع التراث العالمي بطبيعة الحال عليها نوع من الحماية كونها مسجلة بمنطمة اليونسكو كإرث ثقافي يعني الإنسانية جمعاء ويحمل قيمة عالمية استثنائية، متابعا: «نسعى إلى عدم إعطاء أي مبرر أو زريعة كي تستهدف هذه الأماكن من خلال أي وجود عسكري أو مدني عن طريق إيواء النازحين أو غيره».