حركة تنقلات بشركة جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
أصدر المهندس حسن محمد البيلي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بشركة جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء، اليوم حركة تنقلات بالشركة تضمنت نقل كل من :-
1ـ نقل المهندسة امال عبد الحميد عبد الحميد بركات ـ رئيس قطاع شبكات توزيع كهرباء القليوبية للعمل بوظيفة رئيس قطاع شبكات توزيع كهرباء المنوفية.
2ـ نقل المهندسة هناء الطنطاوي ابراهيم شيح ـ رئيس قطاع التفتيش الفني والمالي والتجاري للعمل بوظيفة رئيس قطاع شبكات توزيع كهرباء القليوبية.
3 ـ نقل المهندس محمد ابراهيم محمد السيد ـ رئيس قطاع العدادات والدفع المسبق للعمل بوظيفة رئيس قطاع التفتيش الفني والمالي والتجاري.
4 ـ نقل المهندس ايمن محمود صدقي عبد العزيز حسانين ـ رئيس قطاع شبكات توزيع كهرباء غرب الغربية للعمل بوظيفة رئيس قطاع العدادات والدفع المسبق.
5 ـ نقل المهندس احمد كمال محمد الغباشى فايد ـ رئيس قطاع المشروعات والمشرف علي الادارة العامة للشئون الفنية بالمنوفية للعمل بوظيفة رئيس قطاع شبكات توزيع كهرباء غرب الغربية.
6 ـ نقل المهندسة لمياء محمد محمد القاضي ـ رئيس قطاع التحكم والوقاية والإتصالات والمشرفه على الإدارة العامة للشون الفنية غرب الغربية للعمل بوظيفة رئيس قطاع المشروعات.
7 ـ نقل المهندس حاتم محمد صلاح الدين طعيمة ـ رئيس قطاع شبكات توزيع كهرباء المنوفية للعمل بوظيفة رئيس قطاع التحكم والوقاية والإتصالات.
وتأتى هذه الحركة فى إطار العمل المستمر على رفع مستوى الأداء وتجديد الدماء بقطاعات الشركة المختلفة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء حركة تنقلات نقل المهندس ـ رئیس قطاع
إقرأ أيضاً:
أردوغان يستقبل وفدا قياديا من حركة حماس في أنقرة
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وفدا من حركة حماس، برئاسة رئيس المجلس القيادي للحركة محمد درويش، في القصر الرئاسي بالعاصمة التركية أنقرة.
وحضر اللقاء من الجانب التركي، وزير الخارجية هاكان فيدان، ورئيس الاستخبارات إبراهيم كالن، ورئيس دائرة الاتصال في الرئاسة فخر الدين ألطون، ومسؤولون آخرون أتراك، في المقابل، ضمن وفد حماس، رئيس الحركة في غزة خليل الحية ورئيس الحركة في الضفة زاهر جبارين، ورئيس الحركة في الخارج خالد مشعل.
ولعبت تركيا خلال الفترة الأخيرة دورا كبيرا، في التواصل مع حركة حماس، للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة.
وفي بداية العدوان على قطاع غزة، رفضت تركيا تصنيف حركة حماس، بـ"الإرهاب"، وأكدت على أنها حركة مقاومة من أجل تحرير فلسطين.
وفي مطلع أيار /مايو عام 2024، علقت تركيا كل التبادلات التجارية مع دولة الاحتلال إلى أن تسمح بوصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقالت وزارة التجارة التركية، في بيان، إنه "تم تعليق الصادرات والواردات المرتبطة بإسرائيل".
وذكرت تركيا أيضا أنها لن تستأنف التجارة التي يقدر حجمها بنحو سبعة مليارات دولار سنويا مع دولة الاحتلال لحين التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وتوفير المساعدات الإنسانية في قطاع غزة.
وسبق ذلك بأسابيع قليلة، قرار تركيا فرض قيود على صادرات 54 منتجا إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي بهدف دفعها إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وربطت أنقرة على لسان وزير خارجيتها هاكان فيدان، قرارها تقييد الصادرات التي تضمنت مواد بناء ووقودا للطائرات، بعرقلة "إسرائيل" المساعي التركية الرامية إلى تنفيذ إنزالات جوية للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة.
تجدر الإشارة إلى أن تركيا كانت قد توجهت بخطوات متسارعة إلى التشديد على وقوفها إلى جانب فلسطين ومقاومتها بشكل لا لبس فيه عبر اتخاذ العديد من القرارات المهمة، بما في ذلك إعلان انضمامها إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها