وثقت "واس" مساء اليوم اقتران كوكب الزهرة أكثر الكواكب لمعانًا مع القمر مع مطلع شهر ربيع الآخر، في سماء رفحاء بالحدود الشمالية، وتمت رؤيته بالعين المجردة، في ظاهرة فلكية يطلق عليها الاقتران، الذي يحدث عندما يقع جرمان سماويان بالقرب من بعضهما على نفس خط الطول السماوي.
وأفاد عضو جمعية آفاق لعلوم الفلك برجس الفليح، أن كوكب الزهرة اقترن مع القمر في السماء في اتجاه الغرب بعد غروب الشمس، وتمت مشاهدته بالعين المجردة، مشيرًا إلى أن له عدة تسميات منها نجمة العشاء ونجمة الصبح بحسب موقعه في الغرب أو الشرق.

يبعد حوالي 550 سنة ضوئية عن الأرض، وعمره حوالي 12 مليون سنة.. #فلكية_جدة: اقتران القمر بالنجم #قلب_العقرب الليلة#اليوم
أخبار متعلقة موسم الهجرة.. رصد طائر "سمنة الصخور الزرقاء" في الحدود الشماليةالحدود الشمالية.. رصد المذنب "A3" في سماء عرعررصد تربع القمر المتناقص في سماء عرعرالتفاصيل: https://t.co/RdMMQam4Vk pic.twitter.com/A12I8RE018— صحيفة اليوم (@alyaum) September 10, 2024

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس رفحاء الحدود الشمالية رفحاء فی سماء

إقرأ أيضاً:

4 أكتوبر.. اليوم العالمي للحيوانات.. واجب إنساني نحو كوكب مستدام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعتبر الاهتمام بحقوق ورعاية الحيوانات ليس مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة لضمان استدامة كوكبنا وصحة الإنسان، حيث تتعرض العديد من الأنواع للتهديد بسبب التغيرات المناخية وفقدان المواطن، وسوء المعاملة، مما يستدعي اتخاذ إجراءات فعّالة لحمايتها، فتعزيز الوعي بأهمية الحيوانات وحقوقها يمكن أن يسهم في بناء مجتمع أكثر تعاطفًا ووعيًا، لخلق بيئة تحترم وتحمي هذه الكائنات الضعيفة.

يُحتفل باليوم العالمي للحيوانات في 4 أكتوبر من كل عام، وهو مناسبة تهدف إلى رفع الوعي حول حقوق الحيوانات وضرورة حمايتها، وتشمل هذه المناسبة الاحتفال بمختلف أنواع الحيوانات، سواء كانت أليفة أو برية، وتسعى إلى تسليط الضوء على قضايا مثل حماية الأنواع المهددة بالانقراض، تحسين شروط الرعاية للحيوانات الأليفة، وتعزيز حقوق الحيوانات في جميع أنحاء العالم، ويشكل هذا اليوم منصة لتعزيز النقاشات حول كيفية تحسين الظروف المعيشية للحيوانات، والممارسات التي يجب تجنبها لحماية هذه الكائنات الضعيفة.

 

تعود جذور هذا اليوم إلى عام 1931، عندما تم الاحتفال به لأول مرة في مؤتمر دولي للحماية الحيوانية في فلورنسا، إيطاليا، ومنذ ذلك الحين، أصبح 4 أكتوبر رمزًا عالميًا للتأكيد على أهمية حماية الحيوانات وحقوقها، ويشارك في هذه الاحتفالات منظمات حقوق الحيوان، المدارس، ومجموعات المجتمع المدني، حيث تُقام فعاليات توعوية ومعارض وورش عمل حول كيفية الاعتناء بالحيوانات والحفاظ على بيئاتها الطبيعية، حيث تواجه العديد من الأنواع البرية تهديدات جادة بسبب التغير المناخي، تدمير المواطن، والصيد غير المشروع، ووفقًا لتقرير الصندوق العالمي للطبيعة (WWF)، انخفضت أعداد العديد من الأنواع بنسبة تصل إلى 68% في الأربعين عامًا الماضية. 

 

على صعيد آخر، يُعتبر الرعاية للحيوانات الأليفة أيضًا جزءًا من النقاشات التي تُطرح في اليوم العالمي للحيوانات، ففي العديد من البلدان، يعاني الحيوان الأليف من الإهمال وسوء المعاملة، مما يؤثر على صحته، وتحث المنظمات المعنية بحقوق الحيوان على تبني سياسات تضمن رفاهية الحيوانات الأليفة، بما في ذلك تقديم التعليم اللازم للمالكين حول كيفية تقديم الرعاية الصحيحة، ويمكن أن تشمل هذه الرعاية التغذية المناسبة، الزيارات البيطرية الدورية، والتمارين البدنية الكافية.

 

يشجع اليوم العالمي للحيوانات على التفكير في دور الإنسان على إحداث فرق من خلال اتخاذ قرارات واعية، مثل تبني الحيوانات من الملاجئ، دعم المنظمات المحلية التي تعنى بحقوق الحيوان، والمشاركة في الحملات التوعوية، إلى جانب ذلك، تُنظم في هذا اليوم مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز الوعي بحقوق الحيوانات، وقد تشمل هذه الفعاليات المعارض الفنية، ورش العمل التعليمية، والمحاضرات حول أهمية الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض. 

مقالات مشابهة

  • اقتران الكوكب الدري والقمر في سماء رفحاء بالحدود الشمالية
  • مقتل 9 جنود إسرائيليين وإصابة 86 منذ بداية العمليات البرية عند الحدود الشمالية
  • عالم الزلازل الهولندي يحذر 3 بلدان من هزات أرضية مدمرة.. أين تقع؟
  • مشاهد بالعين المجردة لاقتران القمر بكوكب الزهرة.. في هذا التوقيت
  • موسم الهجرة.. رصد طائر "سمنة الصخور الزرقاء" في الحدود الشمالية
  • 4 أكتوبر.. اليوم العالمي للحيوانات.. واجب إنساني نحو كوكب مستدام
  • خلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية
  • «القاهرة الإخبارية»: رصد 25 رشقة صاروخية من جنوب لبنان على الحدود الشمالية
  • طقس الخميس..سماء أحيانا غائمة بالسهول الشمالية، والسايس وغرب الواجهة المتوسطية