بعد محاولة إغتيال صفي الدين.. هذا ما أعلنه الجيش الإسرائيلي!
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري مساء يوم السبت، أنّ "صواريخ إيرانية أصابت قاعدتي نيفاتيم وتل نوف دون إلحاق أضرار بهما"، مضيفاً "سنرد على الهجوم الإيراني في الزمان والمكان المناسبين".
أما عن الحرب مع حزب الله، أكّد أنّ "قواتنا دمرت ألفي هدف لحزب الله في جنوب لبنان"، مشيراً إلى أنّه "حزب الله استثمر الكثير لتخزين أسلحته تحت الأرض".
وعن العملية البرية، أوضح هاغاري أنّ "العملية البرية في لبنان ترافقها عشرات الغارات الجوية".
وحول ضربة الضاحية ومحاولة إغتيال هاشم صفي الدين أنّه "ما زلنا نتحقق من نتائج محاولة اغتيال هاشم صفي الدين في بيروت"، متابعاً " نفحص نتائج الغارة الكبيرة في الضاحية الجنوبية وسنعلن التفاصيل لاحقا". (العربي)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
هاشم: العدوان الذي اصاب لبنان غايته تحويل المناطق الجنوبية خاصة منزوعة الحياة
تابع عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قاسم هاشم، اعمال مؤتمر الجمعية البرلمانية الاسيوية المنعقد في مدينة باكو، وزار رئيسة البرلمان الاذري صاحبة غافاروفا والتي اكدت "رفضها ما تتعرض له بلدان اسيا وخاصة في غزة ولبنان وما يصيب الابرياء وحالة التدمير وشكرت رئيس المجلس على مشاركة لبنان في هذا المؤتمر متمنية الامن والاستقرار للبنان والتواصل الدائم من اجل علاقات أفضل ".
بدوره، نقل النائب هاشم تحيات رئيس المجلس نبيه بري ، مؤكدا "ان ما تعرض له لبنان وابناء غزة غير مسبوق في التاريخ الحديث ويجب الا يتعاطى معه العالم وخاصة البلدان الاسيوية كأمر واقع، لان العدوان الذي اصاب لبنان غايته تحويل المناطق الجنوبية خاصة منزوعة الحياة وهذه مسؤولية المجتمع الدولي لوضع حد لهذا الاجرام الذي يهدد السلم والامن الدوليين".
والتقى هاشم وفودا من روسيا وايران وسلطنة عمان والسعودية ،حيث تمت في هذه اللقاءات ادانة العدوان الاسرائيلي على لبنان والشعب الفلسطيني وضرورة بذل جهد على كل الصعد لاعادة الحقوق لاصحابها، وذلك باعطاء الشعب حقه بالعودة واقامة دولته على ارضه وليس خارجها تحت اي ذريعة والانسحاب من الاراضي اللبنانية المحتلة بدءا من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا الى اخر شبر احتل مؤخرا وكذلك من الاراضي السورية والتاكيد على تمتين العلاقات البرلمانية لاهمية الديبلوسية البرلمانية في هذه الظروف ،لانها تعبر عن الارادة الشعبية وتطلعاتها نحو المستقبل الافضل".