طالبوا بإقامة دولة فلسطينية.. دور وطني للأساقفة الكاثوليك بأمريكا
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب أساقفة أمريكا الكاثوليك إسرائيل بالانسحاب لخطوط 67 إلى الحدود التي كانت قائمة قبل حرب الشرق الأوسط عام 1967م.
وأعلن الأساقفة أنّه بتعيين على جميع الأطراف أن تقبل أساس المفاوضات من أجل السلام في الشرق الأوسط القرار الذي وضعه مجلس الأمر رقم 242 في 22 نوفمبر لسنة 1967م وقضى هذا القرار بوجه عام بنفس الحدود التي كانت قائمة قبل حرب سنة 1967م.
كان الأساقفة الكاثوليك الأمريكيون قد عقدوا مؤتمرهم السينودس في واشنطن، وتناولوا مسألة القدس وأعلنوا البيان الختامي لمؤتمرهم أنّه "نظرًا للمكانة الفريدة لمدينة القدس وأهميتها الدينية التي تعلو على مصالح عقيدة واحدة، فإنّنا نعتقد أنّه من الضروري تأمين المرور إلى المدينة عن طريق صورة من الضمان الدولي".
وقال الأب أسطفانوس دانيال الكاهن بكنائس سوهاج للكاثوليك عبر صفحته الرسميه علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك : يعترف بيان مؤتمر الأساقفة الأمريكيون "بحقّ إسرائيل في الوجود كدولة ذات سيادة ولها حدود آمنة" كما يعترف في الوقت نفسه بحق العرب الفلسطينيّين".
وأوضح " أن هذا ينطوي – في رأينا – على ضرورة إدخال الفلسطينيّين كطرف في أية مفاوضات" وقبول حقّهم في أن تكون لهم دولة، وحقّهم في التعويض عن خسائرهم الماضيّة التي يتعيّن أن تدفعها إسرائيل وكذلك الأعضاء الآخرون في المجتمع الدوليّ المسئولون عن مشروع التقسيم سنة 1947م.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط انتصارات حرب أكتوبر السادات
إقرأ أيضاً:
إسرائيل.. ظرف مشبوه يصل إلى مكتب نتنياهو
القدس – وصل ظرف مشبوه، امس الثلاثاء، إلى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس الغربية، وفق إعلام عبري.
ونقل موقع “والا” العبري الخاص عن مكتب نتنياهو إن “ظرفا مشبوها وصل مكتب نتنياهو في القدس الغربية، حيث يتم فحصه حاليا من قبل الجهات الأمنية المختصة”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وأضاف الموقع، نقلا عن مصادر حكومية لم يسمها، أنه تم تفعيل بروتوكول التعامل مع المواد الخطرة.
ويتعلق الأمر بإجراء يُطبق عادة عند وصول طرود مشبوهة إلى مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى، ويتضمن استدعاء وحدة متخصصة بالمتفجرات، وفحص الظرف، وإغلاق مداخل الموقع كإجراء احترازي.
وحتى الساعة 16:40 ت.غ، لم ترد معلومات إضافية حول محتوى الظرف أو نتائج الفحوصات الأولية.
الأناضول