الفنانة نشوى مصطفى تتعرض لأزمة صحية حادة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
خاص
نقلت الفنانة المصرية، نشوى مصطفى، إلى إحدى المستشفيات بالعاصمة المصرية، عقب اصابتها بأزمة صحية حادة خلال الساعات الماضية، وكشف الأطباء عن احتياجها لجراحة عاجلة.
وشعرت الفنانة المصرية، بآلام حادة في منطقة الصدر، وبعد إجراء الفحوصات الطبية أكد الأطباء على أنها قد تعرضت لذبحة صدرية، بالإضافة إلى قصور حاد بالشريان التاجي، كما أوضح الأطباء أنها بحاجة لإجراء عملية تركيب دعامات بالقلب بشكل عاجل، وأنها يجب أن تظل بالمستشفى لحين استقرار حالتها.
وتصدر اسم نشوى مصطفى، مؤشرات مُحركات البحث، مؤخرًا، وذلك بعد تداول العديد من الأنباء حول اعتزالها الفن بشكل نهائي، وقد ردت مصطفى على هذه الأنباء، من خلال بث مباشر عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، وأكدت على أنها لم تعتزل الفن مثلما أُشيع.
وقالت مصطفى، خلال البث: “لم أعلن اعتزالي ولا حاجة، كنت ضيفة في أحد البرامج، وسُئلت هل وارد في يوم إنك تعتزلين، وجاوبت وارد إني اعتزل، ولم أعتزل مثلما قرأت خلال الساعات الماضية”.
يذكر ان نشوى مصطفى شاركت خلال ماراثون دراما رمضان الماضي 2023، بدورها في مسلسل “إمبراطورية ميم”، والذي قام ببطولته كلا من: خالد النبوي، حلا شيحة، نشوى مصطفى، نور النبوي، محمود حافظ. وجاء المسلسل من تأليف محمد سليمان عبد الملك، وإخراج محمد سلامة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أزمة صحية ذبحة صدرية نشوى مصطفى نشوى مصطفى
إقرأ أيضاً:
نقابة الأطباء: الطبيب يستحق عقوبة مدنية حال ارتكابه خطأ طبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عبد الرحمن مصطفى، عضو مجلس نقابة الأطباء، إن مصر كانت في حاجة إلى صدور قانون المسؤولية الطبية؛ لأن الأخطاء الطبية أو المضاعفات الطبية في مصر تعامل معاملة الجرائم وفقًا لقانون العقوبات.
وتابع "مصطفى"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن فكرة المساواة بين الطبيب الذي يخطئ، وبين المجرم أمر لا يصح، ومن هنا كانت هناك حاجة شديدة لصدور قانون المسؤولية الطبية الذي يُطبق في أغلب دول العالم.
ولفت إلى أن وجود مشكلة طبية قد تكون بسبب حدوث مضاعفة طبية، وفي هذه الحالة ليس على الطبيب مشكلة، أما إذا حدث خطأ طبي ففي هذه الحالة الطبيب يستحق عقوبة مدنية وليس جنائية، خاصة وأن الطبيب كان هدفه من أي إجراء جراحي إنقاذ المريض وليس إيقاع الضرر به.