وردنا من صنعاء| وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تقديم 7 خدمات جديدة للمستفيدين.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء
أطلقت وزارة الاقتصاد والصناعة والاستثمار سبع خدمات جديدة عبر البوابة الالكترونية للوزارة.جاء ذلك خلال اجتماع عقد اليوم في صنعاء برئاسة وزير الاقتصاد والصناعة والاستثمار المهندس معين المحاقري.
وشملت الخدمات الجديدة نشر طلبات الإيداع، والاعتراضات في البوابة الإلكترونية وموقع الوزارة، وتقديم الاعتراض على طلبات الإيداع، والرد على الاعتراض، وطلب نقل ملكية علامة، وطلب تغيير اسم مالك العلامة، وطلب تغيير عنوان مالك العلامة.
وفي الاجتماع قدم وكيل الوزارة لقطاع خدمات الأعمال القاضي عبد الفتاح الذويد شرحا عن الخدمات الجديدة والجهود المبذولة من الفريق الفني لتطوير وتوسيع خدمات البوابة الالكترونية.
وقد أشاد وزير الاقتصاد والصناعة والاستثمار بالجهود المبذولة من قطاع خدمات بيئة الأعمال والفريق الفني في تطوير خدمات البوابة الإلكترونية.. مشددا على أهمية مضاعفة الجهود لاستكمال إطلاق بقية الخدمات واستيعاب الملاحظات من قبل المستفيدين من القطاع الخاص ورواد الأعمال بما يسهم في تبسيط الإجراءات وسرعة إنجاز المعاملات وتقديم خدمات الوزارة بطريقة سلسة.
وأكد أنه سيتم احتساب المدة القانونية للنشر من تاريخ النشر في البوابة الالكترونية والموقع الإلكتروني للوزارة.
وحث على التطوير المستمر للخدمات المقدمة عبر البوابة والعمل على التحول الكامل نحو العمل الإلكتروني لتطوير الأداء ورفع كفاءة العمل وسرعة الإنجاز، وتحقيق الشفافية العالية بما يضمن تحسين بيئة الأعمال وترجمة برنامج عمل حكومة التغيير والبناء.
حضر الاجتماع مدير نظم المعلومات بالوزارة أروى القباطي، ومدراء الإدارات الفنية والمختصة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الاقتصاد والصناعة
إقرأ أيضاً:
10 فضائل لصيام شهر رمضان.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الله سبحانه وتعالى أضاف الصوم إلى نفسه، وتولى الإثابة عليه، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ قَالَ: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصّيام، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ». [متفق عليه].
وتابع مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية: وجعل الله صيام رمضان سببًا في نيل مغفرته سبحانه؛ قال سيدنا رسول الله: «وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». [متفق عليه].
وأوضح مركز الأزهر، أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك؛ قال سيدنا رسول الله: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ». [ أخرجه البخاري].
وأشار إلى أن صوم رمضان يكفر الله سبحانه به الخطايا والذنوب؛ قال سيدنا رسول الله: «الصَّلَواتُ الخَمسُ، والجُمُعةُ إلى الجُمُعةِ، ورمضانُ إلى رَمَضانَ؛ مُكَفِّراتٌ ما بينهُنَّ إذا اجتَنَبَ الكبائِرَ». [أخرجه مسلم].
كما خص الله عز وجل الصائمين بدخول الجنة من باب «الريان»؛ عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ، قَالَ: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ». [متفق عليه].
وأضاف أن الصيام من أسباب العتق من النار، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءَ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ». [ أخرجه ابن ماجه].
كما يفرح الصائم عند فطره بعد انتهاء يوم الصوم، ويفرح عند لقاء ربه لما يجده من الأجر؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ». [متفق عليه].
استجابة الدعاء للصائموتابع: وللصائم عند فطره دعوة مستجابة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ، وَالإِمَامُ العَادِلُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الغَمَامِ ...». [ أخرجه الترمذي].
كما يأتي الصيام شفيعًا لصاحبه يوم القيامة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ.». [أخرجه أحمد].
وأكد أن الصوم وقاية من الوقوع في المعاصي والذنوب في الدنيا، ووقاية من العذاب في الآخرة؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ». [متفق عليه]