رسمياً.. آن هاثاواي تعود بـ "مذكرات الأميرة 3"
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
بعد تقديم الجزء الأول من فيلم "مذكرات الأميرة Princess Diaries" في عام 2001، وتبعه الجزء الثاني في 2004، أعلنت النجمة الأمريكية آن هاثاواي خوضها بطولة فيلمها الشهير في جزئه الثالث، المقرر انطلاقه قريباً، من إخراج أديل ليم.
ونشرت آن هاثاواي عبر حسابها على إنستغرام إعلان مجلة Variety عن عودتها للفيلم، ومقطع فيديو تردد فيه الاقتباس الشهير من الفيلم: "Shut up!".
وعلّقت على الفيديو كاتبة: "المعجزات تحدث.. العودة إلى جينوفيا مع أديل ليم، ديزني، وsomewherepictures.. لتستمر الحكاية الخيالية". عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Anne Hathaway (@annehathaway)
من جانبها، صرّحت المخرجة أديل ليم في بيان: "بصفتي من أشد المعجبين بسلسلة Princess Diaries الأصلية، أشعر بسعادة غامرة لكوني جزءاً من فريق الجزء الثالث من هذه السلسلة المحبوبة. نتطلع إلى الاحتفال بعناصرها الأساسية المتمثلة في القوة النسائية والسعادة مع الجماهير في جميع أنحاء العالم".
وكان فيلم "Princess Diaries 3" قيد التطوير منذ عام 2022، وفي العام الماضي، قالت هاثاواي: "نحن وصلنا إلى مرحلة جيدة في المشروع، لا يوجد شيء للإعلان عنه حتى الآن، لكننا في مرحلة جيدة".
ولعبت آن هاثاواي دور ميا ثيرموبوليس في The Princess Diaries في الجزء الأول، الذي تناول قصة طالبة في الثانوية تدرك أنها أصبحت أميرة جينوفيا وتخضع لتدريبات ملكية على يد جدتها الملكة كلاريس رينالدي، التي جسدت دورها جولي أندروز، وذلك في عام 2001.
واستكمل العمل قصته في عام 2004 بفيلم The Princess Diaries 2: The Royal Engagement، وقام بإخراج الفيلمين غاري مارشال، الذي توفي في 2016، وتستند قصص الأفلام على سلسلة كتب ميغ كابوت.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم آن هاثاوای
إقرأ أيضاً:
الجزائر تردّ رسميا على فرنسا بشأن "قائمة المرحّلين"
أكدت الجزائر، الإثنين، رفضها قائمة بأسماء مواطنين جزائريين تريد باريس ترحيلهم من التراب الفرنسي، معبرة عن تنديدها بهذه الخطوة.
وقال بيان للخارجية الجزائرية، إن الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية، لوناس مقرمان، استقبل القائم بأعمال سفارة فرنسا بالجزائر، حيث سلمها مذكرة شفوية تتضمن الرد الرسمي للسلطات الجزائرية، بشأن قائمة بأسماء المواطنين الجزائريين الذين صدرت في حقهم قرارات إبعاد من التراب الفرنسي.
وحسب البيان، فقد "أكدت الجزائر من جديد رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز، كما اعترضت الجزائر على المقاربة الانتقائية التي تنتهجها فرنسا إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين، وأكدت أن المحرك الرئيسي للموقف الجزائري يتمثل في الوفاء بما يقع على بلادنا من واجب توفير الحماية القنصلية لرعاياها المتواجدين بالخارج".
وتابع أنه "بخصوص المسعى الفرنسي المتمثل في تقديم قائمة بأسماء المواطنين الصادرة في حقهم قرارات الإبعاد، فقد تم رفضه من قبل السلطات الجزائرية شكلا ومضمونا".
وأضاف: "من ناحية الشكل، أوضحت الجزائر أنه لا يمكن لفرنسا أن تقرر بصفة أحادية وانفرادية إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد. وعليه، تمت دعوة الطرف الفرنسي إلى احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال من خلال اتباع القنوات المتفق عليها، أي تلك القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية المختصة، وكذا الحفاظ على طريقة المعالجة المعتمدة، أي دراسة طلبات الإبعاد حالة بحالة".
وجاء في البيان أنه "فيما يخص المضمون، فقد أكد الرد الجزائري على أن بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974، التي تظل الإطار المرجعي الرئيسي في المجال القنصلي بين البلدين. ومن هذا المنظور، لا ينبغي أن يكون تنفيذ أحد هذين النصين القانونيين على حساب الآخر، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بضرورة ضمان احترام حقوق الأشخاص المعنيين بتدابير الإبعاد".
وختمت الخارجية الجزائرية بيانها بالقول: "لكل هذه الأسباب، قررت السلطات الجزائرية عدم دراسة القائمة التي قدمتها السلطات الفرنسية، حيث تمت دعوة هذه الأخيرة إلى اتباع القنوات الاعتيادية القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية".