حفل زفاف نجل المليارديرة مريم بنصالح يقاطعه الرسميون ويحضره المغضوب عليهم
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
زنقة20| متابعة
علم موقع Rue20 أنه من المنتظر ان تقيم رئيسة “الباطرونا” السابقة مريم بنصالح شقرون حفل زواج باذخ لنجلها “ياسين شقرون” مع شابة مغربية تدعى “ياسمين المرنيسي”، بإحدى القصور الفاخرة بمدينة بنسليمان ضواحي الدار البيضاء.
وبحسب مصادرنا، فإن لائحة المدعوين في حفل زفاف مالكة سيدي أعلي، تخلوا تماما من الشخصيات الرسمية المعروفة، بينما تضم اسماء مغضوب عليها من طرف الجهات العليا.
ومن المدعويين لحفل الزفاف الأسطوري، الناطق الرسمي السابق باسم القصر الملكي حسن أوريد.
كما تمت دعوة مصطفى البكوري وهو الآخر من ضمن المغضوب عليهم من قبل الدولة، وذلك منذ ابعاده عن تدبير “وكالة مازن” رغم إحتفاظه بمنصبه و ارتبط إسمه بتقرير أسود خلال تدبيره للوكالة.
هذا بالإضافة إلى دعوة الأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية نبيل بنعبد الله المغضوب عليه من طرف جلالة الملك في فترة حكومة عبد اللاه بنكيران والمتهم بالتضليل و الإساءة لسمعة الوطن وحرمة المؤسسات حسب بلاغ رسمي للديوان الملكي حينها.
ونقلت مصادر مطلعة أن حفل الزفاف سيقتصر على رجال أعمال وشركاء بنصالح، فيما سجل حضور محمد بنشعبون وزير المالية السابق والمدير العام لصندوق محمد السادس للاستثمار ورجال من عالم المال والثراء. .
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
جنبلاط التقى القائد العام للادارة السوريّة.. وهذا ما أكّده الشرع عن العلاقة مع لبنان
التقى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على رأس وفد ضمّ نواب كتلة "اللقاء الديمقراطي" وشيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز ومشايخ دروز القائد العام للادارة السورية احمد الشرع لتهنئته. وقال أبي المنى خلال لقاء الشرع: "شعب سوريا يستحق هذا السلم ويستحق الازدهار لأن سوريا قلب العروبة النابض. أسبق الزمن لأقول يمكننا عقد قمة روحية تجمع القادة الروحيين بين البلدين لتعزيز روح الطمأنينة". أما جنبلاط، فقال: "نحيي الشعب السوري في انتصاراته الكبرى ونحييكم في معركتكم التي قمتم بها من أجل التخلص من القهر والاستبداد. الطريق طويل ونعاني نحن واياكم من التوسع الاسرائيلي وسأتقدم بمذكرة باسم "اللقاء الديمقراطي" حول العلاقات اللبنانية السورية".
وأضاف: "نتمنى أن تعود العلاقات اللبنانية السورية الى الأصول الطبيعية من خلال العلاقات الدبلوماسية، ونتمنى أن يحاسب كل الذين أجرموا بحق اللبنانيين، ونتمنى أن تقام محاكم عادلة للذين أجرموا بحق الشعب السوري وأن تبقى بعض المعتقلات متاحف للتاريخ". من جهته، قال الشرع: "سوريا كانت مصدر قلق وإزعاج وكان تدخلها في الشأن اللبناني سلبيا. والنظام السابق عمل مع المليشيات الايرانية على تشتيت شمل السوريين". وأضاف: "سوريا تقف على مسافة واحدة من الجميع وستحترم سيادة لبنان واستقراره الأمني". وأشار الشرع إلى أنّ "لبنان بحاجة إلى اقتصاد قويّ وإلى استقرار سياسيّ وسوريا ستكون سنداً له".