البابا فرانسيس يستقبل أسقف تورينو وروما للأقباط الأرثوذكس
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
استقبل البابا فرنسيس، الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما للأقباط الأرثوذكس، في إطار جلسات سينودس الأساقفة بروما، حيث يحضر الأنبا بولا جانبًا منها ممثلًا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، التي توجه لها الدعوة منذ سنوات طويلة للمشاركة في هذه الجلسات بصفة مراقب.
ونقل الأنبا برنابا تحيات ومحبة البابا تواضروس الثاني للحبر الأعظم، الذي حرص بدوره على التأكيد على روابط المحبة الأخوية التي تجمع بين قداسته، وقداسة البابا تواضروس الثاني.
اقرأ أيضا:
الرئيس السيسي يترأس اجتماع المجلس الأعلى للقوات المسلحة
طقس الأحد.. الأرصاد: سحب منخفضة ومتوسطة تساعد على تلطيف الأجواء
رئيس جامعة حلوان: نصر أكتوبر ساهم في استعادة مصر لمكانتها الإقليمية والدولية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي البابا فرنسيس الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما الأقباط الأرثوذكس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية البابا تواضروس الثاني
إقرأ أيضاً:
بطريرك الأقباط الكاثوليك يزور البابا تواضروس الثاني للتهنئة بالأعياد
استقبل البابا تواضروس الثاني، في المقر البابوي بالقاهرة اليوم الخميس البطريرك إبراهيم إسحق بطريرك الأقباط الكاثوليك، وبرفقته وفد من رؤساء الكنائس الكاثوليكية بمصر.
زيارة بطريرك الكاثوليك للبابا تواضروسضم الوفد الذي زار البابا للتهنئة بالأعياد، إلى جانب البطريرك، المطران جورج شيحان مطران الكنيسة المارونية، والمطران إيلي وردة مطران السريان الكاثوليك بمصر، والمطران كريكور أغسطينوس كوسا مطران الأرمن الكاثوليك، والمطران جان ماري شامي مطران الروم الكاثوليك، وصاحبي النيافة الأنبا باخوم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الكاثوليكية، والأنبا توما مطران سوهاج، والخورأسقف بولس ساتي رئيس طائفة الكلدان، بالإضافة إلى ممثلين عن الأخوات الراهبات وعدد من الكيانات الكاثوليكية بمصر.
وهنأ البطريرك إبراهيم إسحق البابا باسم الوفد الحاضر بالأعياد معربًا عن سعادته بلقاء قداسة البابا وبالمحبة التي تعبر عنها هذه اللقاءات، وتحدث عدد من أعضاء الوفد بكلمات المحبة والتهنئة.
ورحب البابا بضيوفه متمنيًا لهم عامًا سعيدًا وعيدًا مباركًا، وتحدث عن المحبة والعناية والأمانة والنقاوة كأدوات للعمل المشترك الذي يبني الإنسان والكيان.