إعلامي: مهرجان العلمين يغير الخريطة السياحية في المنطقة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أكد الإعلامي عمرو خليل، أهمية وقوة فعاليات مهرجان العلمين الجديدة كأكبر حدث ترفيهيي في مصر والشرق الأوسط.
وقال الإعلامي عمرو خليل، خلال برنامجه "من مصر" المذاع على قناة "سي بي سي"، إن التركيبة السياحية في مدينة العلمين الجديدة، ساهمت في تغير الخريطة السياحية كثيرًا.
وأشار إلى ان مهرجان العلمين ولد من أسابيع ولكن كل يوم يؤكد مكانته على الخريطة السياحية العالمية، معقبًا: "مهرجان العلمين عملاق وكبير وولد كبيرًا وولد ليبقى ".
وشدد على أن منطقة العلمين تحولت من منطقة ألغام لمكان ترفيهي له تأثيره العالمي على خريطة السياحة العالمية، مشيرًا لمشاركة نجوم مصريين وعرب، مثل الكينج محمد منير، وحميد الشاعري وعمر خيرت وتامر عاشور ورامي عياش، وكارول سماحة وبهاء سلطان وغيرهم من النجوم.
وواصل: "أصبح لدى السائح العربي الشقيق فرصة جديدة من نوعها في مدينة العلمين الجديدة، حيث كل الخدمات ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان العلمين عمرو خليل مصر مدينة العلمين الجديدة السياحية مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
عبر “نظام انزلاقي” متطور ..ابتكار روسي يغير قواعد استخراج النفط
الثورة نت/..
ابتكر علماء من المدرسة العليا للنفط التابعة لجامعة أستراخان الروسية الحكومية للتكنولوجيا، نموذجا ثلاثي الأبعاد ووثائق تصميم لنظام حركة منصة الحفر “إم بي يو- 3000/170” مطور، يسمح بإنتاج للنفط أكثر كفاءة، ،حسبما نقلت وكالة “سبوتنيك” عن العلماء.
ويُطلق على حفر آبار عدة في موقع واحد اسم الحفر العنقودي، كما أنه يقلل من كمية أعمال البناء والتركيب المطلوبة، ويقلل أيضًا من الحاجة إلى المرافق الإضافية، مثل الطرق وخطوط الأنابيب وخطوط الكهرباء، لتطوير الحقل. ولكن حتى في هذه الحالة، هناك فرصة لخفض التكاليف.
باحثون من المدرسة العليا للنفط ،وفقا لوكالة سبوتنيك، قاموا بتطوير نظام من النوع المنزلق لتحريك منصة الحفر “إم بي يو- 3000/170” بناءً على طلب شركة “تات نفت”، إذ يهدف التطوير إلى نقل منصة الحفر دون تفكيكها.
في السابق، بعد حفر بئر واحد، كان يتم تفكيك منصة الحفر ونقلها باستخدام معدات الرفع وإعادة تجميعها في موقع جديد. ونتيجة لذلك، كانت هناك فجوة تتراوح بين 3 إلى 5 أيام بين الانتهاء من حفر بئر واحد والبدء في حفر بئر آخر.
يقول رسلان تالبولين، رئيس مجموعة تطوير وثائق التصميم العملي في مكتب التصميم والتكنولوجيا الخاص بالمدرسة العليا لعلوم النفط والغاز بجامعة أستراخان التقنية الحكومية: “يتيح التصميم الجديد، عند حفر الآبار على منصة، تحريك منصة الحفر أمتارا عدة على نظام منزلق في نصف يوم دون الحاجة إلى تفكيك المنصة. تنزلق المنصة على سطح معدني خاص مُشحم بمادة مضادة للاحتكاك، كما هو الحال في الزلاجات. يتميز التصميم المُطور بأنه أخف وزنًا وأكثر قدرة على الحركة من نظائره، ما يُتيح تحريك منصة الحفر بشكل أسرع”.
وأشار تالبولين إلى أن التطوير يسمح بخفض كبير في تكاليف الوقت والموارد اللازمة لأعمال النقل والتركيب والتفكيك.
وبحسب رئيس المدرسة العليا للنفط، ألكسندر دياكونوف، فإن إحدى مهام الجامعة الحديثة هي أن تكون في تقاطع العلوم المتقدمة والتعليم العملي وهذا يسمح للجامعة بإنشاء حلول هندسية مطلوبة بالفعل في الإنتاج الحقيقي. ويعد تطوير نظام منزلق لتحريك منصة الحفر مثالاً على هذا التفاعل.