رسميا.. الإسماعيلي يعلن تعيين حمد إبراهيم مديرا فنيا خلف للراحل إيهاب جلال
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
قرر مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، برئاسة المهندس نصر أبو الحسن، تعيين حمد إبراهيم مديرًا فنيًا للفريق الأول لكرة القدم، ليخلف إيهاب جلال في قيادة الدراويش خلال الموسم القادم.
ونشر الحساب الرسمي للفريق على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صورة للكابتن حمد وعلق عليها: "الرحلة مستمرة.. الكابتن حمد إبراهيم مديرًا فنيًا للإسماعيلي".
وكان قد أصدر مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، بقيادة نصر أبو الحسن، بيانًا يشكر فيه الكابتن شوقي غريب على تفانيه والتزامه خلال المفاوضات لتولي مسؤولية تدريب الفريق الأول.
وأوضح البيان أن الاتفاق النهائي لم يتم بين الطرفين، مع تمنياتهم للكابتن غريب بالتوفيق في مسيرته المقبلة. كما عبّر المجلس عن تقديره الكبير لمسيرته المهنية وخبراته التدريبية الواسعة، مع الإشادة بسمعته الطيبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكابتن شوقي غريب النادي الإسماعيلي تدريب الإسماعيلي شوقي غريب مجلس إدارة النادي الإسماعيلي نادي الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
3 مطالب.. الوصية الروحية للراحل قداسة البابا فرنسيس
نشر الكرسي الرسولي بالفاتيكان نص الرسالة والوصية الروحية التي تركها قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، قبل رحيله، والتي طلب تنفيذها عقب موته.
وجاء نصها كالتالي:
"باسم الثالوث الأقدس، آمين، وإذ أشعر بأن شمس حياتي الأرضية تميل إلى المغيب، وبثقة حية في الحياة الأبدية، أرغب في التعبير عن إرادتي في ما يخص فقط مكان دفني، لقد أوكلت دائمًا حياتي وخدمتي الكهنوتية والأسقفية إلى أم ربنا، مريم الكلية القداسة، ولذلك، أطلب أن ترقد رفاتي، بانتظار يوم القيامة، في البازيليك البابوية للقديسة مريم الكبرى".
وتابع: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق، حيث اعتدت أن أذهب للصلاة في بداية كل زيارة رسولية ونهايتها، لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية والوديعة".
وواصل: "أطلب أن يُهيأ قبري في اللُّحد الواقع في الجناح الجانبي بين كابلة العذراء مريم Salus Populi Romani والـCappella Sforza في البازيليك البابوية المذكورة، كما هو موضح في الملحق المرفق، يجب أن يكون القبر في الأرض، بسيطًا، بدون زخرفة خاصة، ولا يُكتب عليه سوى: فرنسيس".
وتحدث عن نفقات الدفن بعد موته قائلًا: "أما نفقات إعداد القبر، فستُغطّى من تبرع المحسن الذي خصصتُه لهذا الغرض، والذي يجب تحويله إلى بازيليك القديسة مريم الكبرى، وقد أوصيت المونسنيور رولانداس ماكريكاس، بتنفيذ التعليمات اللازمة".
الوصية الروحيةواختتم وصيته الروحية التي كتبها منذ عامين في بيت القديسة مارتا، ونشرها الكرسي الرسولي بالوقت الحالي عقب رحيله، قائلًا: "أسأل الرب أن يجزي خيرًا كل من أحبّني، وسيواصل الصلاة من أجلي، أما الألم الذي رافقني في المرحلة الأخيرة من حياتي، فقد قدّمته للرب من أجل السلام في العالم، والأخوّة بين الشعوب".